جامعة الإمام عبدالرحمن: بدء تفعيل ترتيب الرغبات للتخصيص الجماعي للطلبة المستوفين للشروط
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن جامعة الإمام عبدالرحمن بدء تفعيل ترتيب الرغبات للتخصيص الجماعي للطلبة المستوفين للشروط، أعلنت جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، عن تفعيل ترتيب الرغبات للتخصيص الجماعي للطلبة المستوفين لشروط التخصيص في الكلية.وأوضحت عمادة .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جامعة الإمام عبدالرحمن: بدء تفعيل ترتيب الرغبات للتخصيص الجماعي للطلبة المستوفين للشروط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، عن تفعيل ترتيب الرغبات للتخصيص الجماعي للطلبة المستوفين لشروط التخصيص في الكلية.
وأوضحت عمادة القبول والتسجيل الجامعة (عبر تويتر)، أن ترتيب الرغبات يبدأ من الساعة التاسعة من صباح اليوم الخميس، وتستمر حتى الساعة الـ12 مساء، بعد غد الست.
وأضافت أن ترتيب الترقيم حسب الأولوية، مثال الرغبة الاولى رقم (١) والثانية (٢) وهكذا، وسيتم الإعلان عن النتيجة بعد إغلاق التقديم والانتهاء من الفرز الإلكتروني.
وأشارت عمادة القبول والتسجيل بالجامعة، إلى أنه سيتم الإعلان عن التخصيص الفردي في وقت لاحق.
هامتم تفعيل ترتيب الرغبات للتخصيص الجماعي للطلبة المستوفين لشروط التخصيص في الكلية يبدأ: اليوم الخميس ١٤٤٤/١٢/٢٥هـالساعة ٩ صباحاً ينتهي: يوم السبت ١٤٤٤/١٢/٢٧هـالساعة ١٢ مساءً #مبادرة_وعي#جامعة_الإمام_عبدالرحمن_بن_فيصل pic.twitter.com/ZFNBrnwVQV
— عمادة القبول والتسجيل (@IAU_AR) July 13, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الإفتاء الأردنية: التكبير الجماعي في العيد سنة مستحبة لا إنكار فيها
صراحة نيوز ـ أكدت دائرة الإفتاء العام الأردنية أن التكبير الجماعي في عيدي الفطر والأضحى هو سنة مستحبة في الشريعة الإسلامية، ولا حرج في ممارسته، بل إنه من شعائر العيد التي تميز الأمة الإسلامية وتُظهر فرحتها بتمام العبادة.
جاء ذلك في رد رسمي على سؤال ورد للدائرة حول حكم التكبير الجماعي في أيام العيد، حيث أوضحت أن رفع الصوت بالتكبير – سواء كان فردياً أو جماعياً – من السنن التي واظب عليها النبي محمد ﷺ وصحابته الكرام، مستشهدة بقوله تعالى: “وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ” (البقرة: 185).
وبيّنت الدائرة أن التكبير الجماعي بصوت واحد لا يتعارض مع السنة، بل هو أقرب لتحقيق روح الشعيرة، وأكثر تأثيراً في النفس، وأبعد عن الاضطراب والتشويش الذي قد ينشأ عند تداخل أصوات المصلين بشكل غير منظم.
واستشهدت الإفتاء بعدة شواهد من السيرة النبوية والآثار، منها حديث أم عطية رضي الله عنها في صحيح البخاري، والذي ورد فيه:
“فَيُكَبِّرْنَ بِتَكْبِيرِهِمْ، وَيَدْعُونَ بِدُعَائِهِمْ، يَرْجُونَ بَرَكَةَ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَطُهْرَتَهُ”، مما يدل على مشروعية التكبير الجماعي.
كما نقلت عن الإمام البخاري قوله: “كان عمر رضي الله عنه يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد، فيكبرون، ويكبر أهل الأسواق، حتى ترتج منى تكبيراً”، في مشهد يُجسّد روح الجماعة والتكبير المنسجم، وهي رواية قال عنها الحافظ ابن حجر إنها دليل واضح على أن الصحابة مارسوا التكبير بصوت واحد منظم.
وفي تأكيد للمشروعية، نقلت الإفتاء عن الإمام الشافعي قوله في كتاب “الأم”:
“أحببت أن يكبر الناس جماعة وفرادى في المسجد والأسواق والطرق والمنازل، وأينما كانوا، وأن يظهروا التكبير”.
وأشارت الدائرة إلى أن التكبير الجماعي سلوك تلقائي نشأ في ضوء تعاليم الشريعة، ولا يزعم أحد أن هذا الشكل من الذكر أكثر أجراً من غيره، لكنه لا يتعارض مع السنة، ولا توجد مفسدة شرعية فيه، وبالتالي فلا يجوز الإنكار على من يفعله، خصوصًا أنه تناقلته أجيال المسلمين عبر الزمن دون نكير.
وعن توقيت التكبير، أوضحت أن تكبير عيد الفطر يبدأ من غروب شمس آخر يوم من رمضان (ليلة العيد) ويستمر حتى بدء صلاة العيد، أما في عيد الأضحى، فيبدأ من فجر يوم عرفة (9 ذو الحجة) ويستمر حتى عصر اليوم الثالث عشر من ذي الحجة، وهو آخر أيام التشريق.
وختمت الإفتاء بالتأكيد أن هذه الشعيرة الجليلة، فردية كانت أو جماعية، من مظاهر الفرح المشروع في الإسلام، وهي وسيلة للتقرب إلى الله وشكر نعمه، وإحياءٌ لسنة نبوية تربط القلوب بالله في مواسم الطاعة والفرح.