وفاة الممثل الأمريكي أندريه بروير تصدم جمهور «Brooklyn Nine-Nine»
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
حالة من الصدمة تعيشها هوليوود بسبب الوفاة الصادمة للممثل الأمريكي أندريه بروير عن عمر يناهز الـ61 عاما، الحائز على جائزة إيمي مرتين، واشتهر بأدواره في عدد من المسلسلات التلفزيونية الناجحة «Brooklyn Nine-Nine» و«Homicide: Life on the Street»، وذلك بعد صراع قصير مع المرض، وفقا لما أكدته وكيلة أعماله جنيفر ألين لموقع «فارايتي».
ولد أندريه بروير في شيكاغو، وتخرج في جامعة ستانفورد، ثم التحق بمدرسة جويليارد في قسم الدراما، وجاء دوره الأول على الشاشة كجندي اتحادي في فيلم «Glory»، الذي لعب فيه دور توماس سيرلز، وهو رجل أسود حر ينضم إلى الفوج الأسود الأول، وقدم بعدها مجموعة من الأدوار المتنوعة.
كان بروير معروفًا بدور «ريموند هولت» في المسلسل الكوميدي «Brooklyn Nine-Nine» من عام 2013 حتى عام 2021، خاصة أن شخصيته الصادقة والإحساس العميق جعله مفضلاً لدى المعجبين على الفور، وأدائه أيضا جعله واحدًا من النجوم البارزين الذين خرجوا من الدراما البوليسية المحبوبة.
أندريه بروير: توسع حياتي المهنية سيكون على حساب حياتي الخاصةحصل الراحل على جائزة إيمي أفضل ممثل عن دور المحقق فرانك بيمبلتون في مسلسل «Homicide: Life on Street» إنتاج عام 1998، أما الجائزة الثانية كانت عن أدائه كمجرم رئيسي في مسلسل «Thief» الذي عرض على قناة «FX» عام 2006.
وفي تصريحات سابقة لـ«فارايتي»، كشف الممثل الراحل أن عائلته أكثر أهمية بالنسبة له من التفرغ لمسيرته المهنية، قائلا: «لقد كانت مهنة مثيرة للاهتمام، لكنني أعتقد أنه كان من الممكن أن تكون أكبر، أعتقد أنه كان من الممكن أن يشمل المزيد من التخصصات: الإخراج، والإنتاج، وكل هذه الأشياء المختلفة الأخرى، ولكن ذلك سيكون على حساب حياتي الخاصة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هوليوود وفاة الممثل الأمريكي
إقرأ أيضاً:
بالياريا الإسبانية تصدم المغاربة ببواخر مهترئة وأسعار خيالية ومعاملة فجة
زنقة 20. طنجة
تحولت الأحلام التي كانت تراود المغاربة خاصة الجالية المغربية المقيمة بأوربا، عقب قدوم الشركة الإسبانية BALEARIA ومغادرة شركة FRS، إلى كوابيس بسبب الأسطول المهترئ للشركة الإسبانية، والمعاملة السيئة لطاقم البواخر مع الزبناء المغاربة دون الحديث عن الأسعار الخيالية مقارنة مع أسعار الخطوط التي تؤمنها نفس الشركة بين الجزيرة الخضراء و موانئ سبتة ومليلية.
وعلى عكس المعاملة التي يتعال بها الطاقم الإسباني مع المواطنين الإسبان من ميناء الجزيرة الخضراء نحو سبتة، يتعامل طاقم البواخر الإسبانية مع الزبناء المغاربة بشكل فج وبدونية.
الأسطول القديم الذي خصصته الشركة الإسبانية لرحلاتها التي تربط ميناء طنجة المدينة، يختلف كلياً عن الأسطول الحديث المخصص للرحلات التي تربط ميناء الجزيرة الخضراء ومدينة سبتة.
وبخصوص الأسعار فإن الرحلات التي تربط بين مينائي طريفة و طنجة المدينة أغلى بثلاث أضعاف رحلات نفس الشركة من وإلى ميناء مدينة سبتة مثلاً وهو ما سيثقل كاهل مغاربة الخارج الصيف الجاري.