كاملة أبو ذكري: الحب كسرني.. ومشوفتش راجل حقيقي غير أبويا وأخويا
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
أكدت المخرجة كاملة أبو ذكري، أن الرجل الحقيقي الوحيد في حياتها كان والدها ثم شقيقها، قائلة: "الراجل الحقيقي اللي في حياتي أبويا وأخويا وغير كده مفيش، وممكن تبقى قوية في الشغل وضعيفة في الحب وأنا ست ضعيفة في الحب والحب كسرني".
وأضافت كاملة أبو ذكري، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الإعلامية اسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنها وقعت في اختيارات خاطئة في حياتها، متابعة: "اخترت غلط قوي ومش ندمانة وكل حاجة تعلمت منها وكنت أتمنى أكون نجحت في حياتي الشخصية زي حياتي العملية ويكون في سند وضهر وونيس ولكن أخويا وبنتي وحفيدي هما حياتي".
وتابعت: "اتوجعت قوي من الحب وكان جواز وطلاق وكل حاجة بتعدي ومش هحب وارتبط تاني، وأنا اتجوزت مرتين مرة 3 سنوات ومرة 8 سنوات وتأثرت بها كثيرا لأنها كانت عشرة طويلة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كاملة أبو ذكرى کاملة أبو ذکری
إقرأ أيضاً:
بعد شهرين من زواجها.. عروسة تنهي حياتها بـ"حبة الغلال" في المنيا
في واقعة مأساوية جديدة هزت مركز العدوة شمال محافظة المنيا، انتهت حياة شابة في الثامنة عشرة من عمرها منتحرةً بعد أن تناولت مادة "قرص حفظ الغلال" السامة، المعروفة إعلامياً باسم "الحبة القاتلة"، وذلك بعد نحو شهرين فقط من زواجها.
تلقت الأجهزة الأمنية بالمنيا، بإشراف اللواء حاتم حسن مدير الأمن، بلاغاً رسمياً من دكتور عاطف محمد علي، مدير مستشفى العدوة المركزي.
أفاد البلاغ بوصول الشابة و. ع. أ (18 سنة) من سكان المركز إلى المستشفى في حالة إعياء شديد نتيجة تناولها للمبيد الحشري السام.
على الفور، بدأت فرق الطوارئ بالمستشفى عمليات إسعاف مكثفة لإنقاذ حياتها، إلا أن جميع المحاولات باءت بالفشل، لتفارق الشابة الحياة متأثرةً بالتسمم الحاد، وتم نقل جثمانها إلى ثلاجة حفظ الموتى بالمستشفى تحت تصرف النيابة العامة تمهيداً للتحقيق.
وكشفت التحريات الأولية عن وجود خلافات أسرية وقعت بين المتوفاة وزوجها، وذلك بعد شهرين فقط من إتمام عقد قرانهما وإقامة حفل الزفاف، مما يرجح أن تكون هذه الخلافات هي الدافع وراء الحادث المأساوي.
ما زالت التحقيقات جارية لاستكمال صور الواقعة، على أن تُعلن النيابة النتائج فور الانتهاء منها.
وتسلط هذه الواقعة الضوء مرة أخرى على الظروف النفسية والاجتماعية الصعبة التي قد تواجهها بعض الأسر حديثة العهد، لا سيما في المجتمعات الريفية، مما يستدعي تضافر جهات التوجيه الأسري والدعم النفسي والاجتماعي لمنع تكرار مثل هذه المآسي.