ديلي ألي يكشف المستور: تاجرت بالمخدرات في الثامنة منوعات للجميع
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
منوعات للجميع، ديلي ألي يكشف المستور تاجرت بالمخدرات في الثامنة،فتح النجم الإنجليزي ديلي ألي، اليوم الخميس 13 يوليو 2023، nbsp;قلبه وكشف عن .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ديلي ألي يكشف المستور: تاجرت بالمخدرات في الثامنة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
فتح النجم الإنجليزي ديلي ألي، اليوم الخميس 13 يوليو 2023، قلبه وكشف عن الأسباب وراء تراجع مستواه الكبير في السنوات الأخيرة، لافتاً إلى الصدمات التي تعرض لها في طفولته كدور مؤثر في ذلك.
ديلي ألي، الذي كان نجمًا بارزًا في توتنهام والمنتخب الإنجليزي قبل بضع سنوات، شهد تراجعًا ملحوظًا في مسيرته، حيث رفض بشكتاش تمديد إعارته وواجه صعوبات في إثبات نفسه مع ناديه الحالي إيفرتون.
وفي حوار مع "The Overlap" برنامج تلفزيوني، أدلى ألي بتصريحات صادمة حيث قال: "لم أتحدث كثيرًا عن ذلك بصراحة، ولكن بعض الصدمات التي تعرضت لها ومحاولتي التعامل معها لوحدي أثرت على أدائي".
وأضاف ديلي ألي: "عندما كنت في السادسة من عمري، تعرضت للتحرش من قبل صديق والدتي الذي كان يقيم في المنزل بشكل متكرر، ووالدتي كانت مدمنة على الكحول، بعدها تم إرسالي إلى إفريقيا للعيش مع والدي من أجل تعلم الأدب".
وتابع: "في سن السابعة، بدأت التدخين، وفي الثامنة، دخلت في تجارة المخدرات، وكان هناك شخص بالغ يقول لي إن الشرطة لن تهتم بطفل يركب دراجته، وكنت أحمل كمية من المخدرات تحت الكرسي الخلفي لدراجتي، وعندما بلغت الحادية عشرة، قام أحد الجيران بتعليقي من جسر!".
اقرا أيضا: بايرن ميونيخ يوافق على بيع ماني ويحدد السعر
: شاكيرا في حفل تقديم ميسي مع إنتر ميامي.. تعرف على التفاصيل
وأشار ديلي ألي، إلى أنّه تمت مساعدته من قبل عائلة رائعة قامت بتبنيه، وكانوا محاولين مساعدته، ولكنه كان يجد صعوبة في فتح قلبه أمامهم، وحاول جاهدًا أن يكون الأفضل وشعر بالعزلة الداخلية.
وكشف أيضًا أنه للتغلب على مشاكله، قام بالتوجه لإحدى المصحات الخاصة مؤخرًا لعلاج إدمانه على حبوب المساعدة في النوم ومشاكله مع الكحول.
وأكد ديلي ألي، أنّه في بعض الأوقات فكر في الاعتزال عن كرة القدم عندما كان عمره 24 عامًا وأثناء تواجده تحت قيادة المدرب جوزيه مورينيو في توتنهام.
[embedded content]
المصدر : وكالة سوا- وكالاتالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كشف المستور.. حملة طلابية بـإعلام سوهاج تفضح الإهمال الصحي لنساء الريف في الصعيد
في خطوة إعلامية جريئة، قادتها طالبة من صعيد مصر، سلطت حملة توعوية رقمية الضوء على الأوضاع الصحية المتدهورة التي تعاني منها النساء في قرى ونجوع الصعيد.
واللواتي يُعتبرن أكثر الفئات إسهامًا في الإنتاج الزراعي والحيواني، رغم ما يواجهنه من إهمال طبي ممنهج.
أطلقت نوران محمود السماسيري، الطالبة بالفرقة الثالثة بقسم الإعلام بكلية الآداب جامعة سوهاج، حملتها الرقمية بعنوان “تُنتج وتُهمل”.
ضمن مشروع تدريبي أكاديمي حول تصميم الحملات الإعلامية الرقمية، بإشراف الدكتور صابر حارص، أستاذ الإعلام والرأي العام.
وعلى مدار ثلاثة أشهر، قامت نوران بإعداد وتنفيذ حملة إعلامية شاملة، تضمنت إنتاج محتوى رقمي متنوع، من فيديوهات توثيقية مؤثرة، وبوسترات توعوية بصرية.
واكثر من انفوجراف تفاعلي، استهدف تسليط الضوء على معاناة النساء الريفيات، ورفع الوعي المجتمعي بشأن القصور في الرعاية الصحية المقدمة لهن.
وقال الدكتور صابر حارص إن الحملة كشفت عن حجم الإهمال الصحي الذي تتعرض له المرأة الريفية في صعيد مصر.
واشار إلى أنها "المسكوت عنه" في مشهد الإنتاج المجتمعي، حيث تقدم المرأة جهودًا مضاعفة في الزراعة وتربية الماشية وإدارة شؤون المنزل، مقابل حرمانها من الحد الأدنى من الرعاية الصحية والتثقيف الأسري، ما يعرض حياتها لمخاطر حقيقية قد تصل إلى وصفها بـ"الموت البطيء".
ولفت إلى أن نوران استندت في حملتها إلى بيانات موثقة ودراسات ميدانية تؤكد أن:
أكثر من 62% من نساء الريف محرومات من الرعاية الصحية المنتظمة.ارتفاع معدلات الإصابة بفقر الدم والأمراض المزمنة في القرى.تفشي حالات الوفاة أثناء الحمل والولادة بشكل يفوق نظيره في المدن.وجود فجوة واسعة في الوعي الصحي والخدمات الطبية بالمناطق النائية.وأكد استاذ الإعلام بكلية الآداب، أن الطالبة نوران نجحت، من خلال أدوات إعلامية فعالة، في تحويل الأرقام والحقائق الصادمة إلى رسائل بصرية وإنسانية تمس القلوب، وتطرح تساؤلات ملحة حول غياب الدور المؤسسي والمجتمعي تجاه صحة المرأة الريفية.
وأضاف أن الحملة لم تكتف برصد الجانب البدني من الإهمال، بل تناولت أيضًا الأبعاد النفسية والاجتماعية التي تواجهها النساء في صمت، وسط هيمنة تقاليد مجتمعية تهمش دور المرأة وحقوقها، رغم دورها الجوهري في الاقتصاد المنزلي والزراعي.
ووصف "حارص" الحملة بأنها تجربة إعلامية نوعية غير مسبوقة في الحقل الأكاديمي، نجحت من خلالها طالبة واحدة في فضح واقع مسكوت عنه، مؤكدًا أن صوت الشباب الواعي، حينما يُدعم بالمعرفة والإصرار، قادر على إحداث فارق حقيقي في قضايا مصيرية تمس حياة فئات مهمشة.