رفع 251 حالة إشغال طريق متنوع بالبحيرة
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
واصلت الوحدات المحلية بمدن ومراكز محافظة البحيرة ،تنفيذ حملات موسعة من جانب أجهزتها التنفيذية، لرفع الإشغالات وإزالة كافة التعديات من حرم الطريق العام ، أسفرت عن رفع ٢٥١ حالة اشغال طريق مخالف بنطاق عدة مناطق بدمنهور ( جلال قريطم ،النافورة ، عبد السلام الشاذلي ، الكورنيش ، إفلاقة )
وفي ذات الشأن قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة إيتاى البارود برفع ٢١٩حالة إشغال متنوعه مابين ثابت ومتحرك بنطاق الشوارع الرئيسية والفرعية والميادين
وفى سياق متصل قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة أبو حمص برفع ٣٠ حالة إشغال مخالف وتحرير ١٨ محضر ، كما تمكنت الحملات بمركز ومدينة رشيد من ضبط ١٢ حالة إشغال مخالف.
ومن جانبها وجهت الدكتورة نهال بلبع - نائب محافظ البحيرة بتكثيف الحملات اليومية لرفع الإشغالات من الشوارع للإرتقاء بالحالة العامة داخل الشوارع الرئيسية، وإزالة أي تعديات على الأرصفة، للحفاظ على حرم الطريق العام وتيسير حركة المرور، ورفع مستوى الخدمات المقدمة لمواطني المحافظة.
يأتي ذلك ضمن خطة محافظة البحيرة ، لتحقيق الإنضباط والسيولة المرورية بالشوارع ، وتيسير حركة المرور أمام المارة من المواطنين والمركبات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حملات يومية لرفع الاشغالات بالوحدات المحلية بالبحيرة حالة إشغال
إقرأ أيضاً:
دعاء الفرج وتيسير الأمور.. ردده وقت الضيق
دعاء الفرج وتيسير الأمور.. يمر الإنسان في حياته بلحظات ضيق وكرب، يحتاج فيها إلى سندٍ روحي يعينه على مواجهة الصعاب، وليس هناك أعظم من التوجه إلى الله بالدعاء والرجاء، فهو وحده القادر على كشف الضر، وتبديل الحال، وتيسير الأمور.
والدعاء لا يُعد فقط وسيلة للفرج، بل هو عبادة يُؤجر عليها العبد، ويقربه من مولاه، ويزيد من طمأنينته وسكينته. ومن الأدعية التي وردت في كتب السُنة وكلام العلماء، مجموعة من الأدعية التي يستحب للمسلم ترديدها وقت الشدة، وهي كما يلي:
دعاء الفرج و تيسير الأمور
اللهم اكفني ما أهمني، وما لا أهتم له، اللهم زودني بالتقوى، واغفر لي ذنبي، ووجهني للخير أينما توجهت، اللهم يسرني لليسرى، وجنبني العسرى، اللهم اجعل لي من كل ما أهمني وكربني سواء من أمر دنياي وآخرتي فرجًا ومخرجًا.
اللهم ارزقني من حيث لا أحتسب، واغفر لي ذنوبي، وثبت رجاك في قلبي، واقطعه ممن سِواك، حتى لا أرجو أحدًا غيرك، يا من يكتفي من خلقه جميعًا، ولا يكتفي منه أحد من خلقه، يا أحد، من لا أحد له انقطع الرجاء إلا منك.
ربي لا تكلني إلى أحد، ولا تحوجني إلى أحد، وأغنني عن كل أحد، يا من إليه المستند، وعليه المعتمد، وهو الواحد الفرد الصمد، لا شريك له ولا ولد، خذ بيدي من الضلال إلى الرشد، ونجني من كل ضيق ونكد.
لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات ورب العرش الكريم، لا إله إلا الله الحليم الكريم.
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، اللهم فرج عني همي وغمي، وارزقني من حيث لا أدري ولا أحتسب، واحفظ لي النعم يا رب العالمين.
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجأة نقمتك، وجميع سخطك، اللهم إني أسألك التيسير والتوفيق والنجاة من الكرب والهم والحزن.
اللهم إني أسألك سلامًا ما بعده كدر، ورضى ما بعده سخط، وفرحًا ما بعده حزن، اللهم املأ قلبي بكلّ ما فيه الخير لي، اللهم اجعل طريقي مسهلًا، وأيامي القادمة أفضل من سابقاتها.
اللهم إني أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك، والغنيمة من كل بر، والسلامة من كل إثم، والفوز بالجنة، والنجاة من النار، اللهم لا تدع لي ذنبًا إلا غفرته، ولا همًا إلا فرجته، ولا حاجة من حوائج الدنيا هي لك رضى إلا قضيتها برحمتك يا أرحم الراحمين.
أدعوك يا إلهي دعاء من اشتدت به فاقته، وضعفت قوته، وقلت حيلته، دعاء الملهوف المكروب الذي لا يجد كشف ما نزل به إلا منك، فرج عني ما أهمني، وتولى أمري بلُطفك، وتداركني برحمتك وكرمك، إنك على كل شيء قدير.
ويُذكّر العلماء دائمًا بأن الفرج لا يتحقق بالدعاء فقط، بل يجب أن يُصاحبه يقين بالله، وصبر على البلاء، واستغفار دائم، امتثالًا لقول النبي ﷺ: "من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، ورزقه من حيث لا يحتسب".