شريف عبد المنعم: الأهلي كان قادرًا على التأهل لنهائي كأس العالم
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
قال شريف عبد المنعم نجم الكرة المصرية والأهلي السابق أن الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي كان يستطيع التأهل لنهائي كأس العالم للأندية، والفوز على فلومينينسي بهدفين دون رد، خاصة أن المباراة كانت فى المتناول وتحديدًا فى الشوط الأول.
وقال شريف عبد المنعم فى تصريحات عبر برنامج فى الملعب وأنت سايق مع الإعلامي إبراهيم فايق: "الأهلي كان قادر على الفوز أمام فلومينينسي وأنا حزين بسبب خسارة الفريق لأنها كانت الفرصة الأفضل طوال السنوات الماضية، ولكن ما حدث من ضياع للفرص تسبب فى تلك الخسارة".
وأضاف: "تغييرات مارسيل كولر المدير الفني للنادي الأهلي تغييراته متأخرة للغاية فى مباراة أمس، وكنت أتمني عمل التبديلات بشكل أسرع حتي تكون فارقة مع الفريق".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي النادي الأهلي كأس العالم للأندية شريف عبد المنعم مارسيل كولر فلومينينسي
إقرأ أيضاً:
محامي نوال الدجوي: إذا كانت الضغوط تولد الانتحار فإن موكلتي بطلة ضغوط العالم
تحدث محمد إصلاح، محامي الدكتورة نوال الدجوي ومنى الدجوي والحفيدتين إنجي وماهيتاب، عن الأسباب التي قد تدفع أحمد شريف الدجوي للانتحار.
وقال في مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج “ كلمة اخيرة ” المذاع على قناة “ أون”،:" علميا الانتحار يكون وليد ضغوط نفسية شديدة. فهل مجرد الاتهام ذاته يُولّد في النفس البشرية ضغطًا نفسيًا شديدًا؟.. في هذه الحالة، تكون الدكتورة نوال الديجوي بطلة العالم في تحمُّل الضغوط؛ فهي تواجه اتهامات وتُجرّ جَرًّا إلى المحاكم والنيابات من أناس لا تعرفهم على الإطلاق، ويُقال: تعالي يا دكتورة نوال، عليكِ شيك بقيمة 166 مليون جنيه، يا الدفع يا الحبس، من سيدة تُدعى "نهلة"."
وتابع :" نهلة هي زوجة أخو "مي"، زوجة عمرو الديجوي، شقيق أحمد الديجوي. والسؤال: لماذا تُعطيها هذا الشيك؟.. وعندما جرت التحقيقات، وسُئل موظف البنك أمام النيابة في التحقيقات، قدم أمام النيابة العامة الكثير من التفاصيل المريبة جدًا في هذه المسألة، ومع ذلك، كانت الدكتورة نوال الديجوي صابرة ومحتسبة. ثم يعقب ذلك بلاغ آخر يتهمها بأنها استولت على أموال شركتها، التي أسستها بمفردها على مدار سبعين عامًا من كدّها وتعبها في العمل المضني الشاق، ثم يُقال إن نوال الديجوي أخذت من مالها!"
واصل: "تضطر السيدة الفاضلة لدرء مغبة الاتهام أن تُودِع المبلغ محل الاتهام في حساب النيابة العامة لحين انتهاء القضايا المترامية حول هذا الموضوع. وهي نفسها من أودعته بنفسها في حساب النائب العام، على سبيل الأمانة، لأن النائب العام هو الأمين على الشعب كله."
أردف: "تم إيداع المبلغ من قبلها بنفسها في حساب النيابة العامة لحين التحقق من القضية، ولتُفصل في القضايا، ويتبين من هو صاحب الحق في المال؟ ويُرد إلى صاحبه."
وتابع :"الدكتورة نوال الدجوي، كانت هي الأم الرسمية والكبيرة لهذه الأسرة، معها أحفادها، كل منهم في شقة من الشقق، وابنتها الدكتورة منى الديجوي تقيم في الزمالك لأنها تُدير مدارس دار التربية هناك، كما هو معلوم للجميع، إلى أن حدث حادث طبي عارض للدكتورة نوال الديجوي في يناير من عام 2023، فقررت أنها تحتاج لوجودها بجانب ابنتها منى، لأنها ستكون الأقدر على توفير الرعاية الكاملة لها، وسارت الأمور على خير."
أردف: "على مدار الأعوام من عام 1958 وحتى 2022، لم تُغيِّر الدكتورة نوال أي شكل من أشكال هيكل الملكية في مؤسساتها، إلى أن داهمتها وفاة نجلها الدكتور شريف الديجوي عام 2015، ثم اللواء وجيه الديجوي في عام 2017، وأصبح هناك ورثة لبعض الأسهم التي كانت بأسمائهم من خارج نطاق العائلة، فقامت بشراء تلك الأسهم وسددت ثمنها، وتخيلت حينها أنها ارتاحت من دخول أي طرف غريب في هيكل الملكية."
فقاطعتها الحديدي: متى بدأ نقل الأسهم؟ هل هي من بادرت بالنقل إلى ابنتها منى، أم هناك نقل أسهم سابق؟ليرد قاطعًا: "الدكتورة نوال لم تُبدِ في أي وقت من الأوقات هذه الرغبة، ولم تكن الدكتورة الراحلة منى الديجوي تجرؤ على طلب ذلك من والدتها. العلاقة بينهما كانت مقدسة، إلى أن نما إلى علمها أن الضرائب تبحث ملف نقل ملكية حصة كبيرة جدًا من حصتها في مؤسسة دار التربية للخدمات التعليمية لصالح أحمد وشخص يُدعى إيهاب، بأكثر من 189 مليون جنيه قيمة اسمية، وأكثر من 2.5 مليار جنيه قيمة فعلية، تمثل قيمة الاستثمارات والأرباح."
وأضاف: "في وقتها قالت: ربما خطأ ما، وقيل لها: جائنا إخطار من البورصة، روحي تأكدي من العملية. فذهبت بالفعل إلى البورصة المصرية، لأنها الشخص المسؤول، واطلعت وتأكد لديها أن هناك عملية أُجريت فعلاً، ونُسبت للبيع لأحمد الديجوي ومحامٍ يُدعى إيهاب. وتقدمت حينها بشكوى إلى هيئة الرقابة المالية والبورصة المصرية، وتم بحث الشكوى على مدار مدة طويلة، وانتهت بإحالة شركة السمسرة للمحاكمة عبر النيابة العامة لما شاب عملية نقل الأسهم من شبهات."
مشددًا أن "الثابت رسميًا أن الشر كله بدأ عندما نما إلى علم الدكتورة نوال أن هناك استئثارًا بهذه الحصة الكبيرة لصالح الراحل أحمد الديجوي."