شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن سوق دبي المالي يتصدر البورصات العربية في يونيو بمكاسب 6بالمائة، ت + ت الحجم الطبيعي أنهى مؤشر صندوق النقد العربي المركب لأسواق المال العربية تعاملات شهر يونيو من عام 2023 مرتفعاً بنحو 0.08بالمائة ليصل .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سوق دبي المالي يتصدر البورصات العربية في يونيو بمكاسب 6%، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سوق دبي المالي يتصدر البورصات العربية في يونيو...

ت + ت - الحجم الطبيعي

أنهى مؤشر صندوق النقد العربي المركب لأسواق المال العربية تعاملات شهر يونيو من عام 2023 مرتفعاً بنحو 0.08% ليصل إلى نحو 484.43 نقطة مقارنةً بمستواه المسجل في نهاية شهر مايو من عام 2023.

وتصدر سوق دبي المالي حركة الصعود المسجلة على مستوى البورصات العربية، مع ارتفاع مؤشره بنسبة 6.02%. كذلك شهدت مؤشرات بورصات كل من السعودية والدار البيضاء والعراق ارتفاعاً بنحو 4.04 و4.80 و5.47% على التوالي، كما شهدت بورصات كل من الكويت ومسقط وتونس وأبوظبي ارتفاعاً بنسب تراوحت بين 1.53 و3.43 في المائة. فيما سجلت بورصتا مصر وفلسطين تحسناً بأقل من واحد في المائة.

على صعيد القيمة السوقية للأسواق المالية العربية المدرجة في قاعدة بيانات المؤشر المركب لصندوق النقد العربي، فقد حققت مكاسباً بنحو 2.63% في نهاية شهر يونيو، مقارنةً بنهاية شهر مايو من عام 2023، حيث سجلت تحسناً في عشر بورصات عربية، مقابل تسجيلها انخفاضاً في أربع بورصات عربية أخرى.

تصدر سوق دبي المالي البورصات العربية على صعيد الارتفاع المسجل في القيمة السوقية، حيث ارتفع مؤشر السوق بنسبة 5.07% . كذلك شهدت بورصة الدار البيضاء ارتفاعاً بنحو 4.62%، كما سجلت بورصات كل من الكويت وأبوظبي والسعودية وتونس ومصر ومسقط ارتفاعاً بنسب تراوحت بين 1.21 و3.44%. فيما شهدت بورصتي فلسطين ودمشق تحسناً بأقل من 1%.

على مستوى قيمة التداولات في البورصات العربية، فقد شهد شهر يونيو من عام 2023 تراجعاً في قيمة تداولات الأسواق المالية العربية المدرجة بقاعدة بيانات صندوق النقد العربي بنسبة 25.17%، مقارنة بمستوياتها المسجلة في نهاية شهر مايو من عام 2023، نتيجة انخفاض قيمة تداولات 9 بورصات عربية، فيما سجلت 5 بورصات عربية أخرى ارتفاعاً خلال ذات الشهر.

على صعيد حجم التداول في البورصات العربية، فقد سجل تراجعاً بنحو 21.87% في نهاية شهر يونيو من عام 2023، نتيجة انخفاض حجم التداول في ثمان بورصات عربية، مقابل تسجيله ارتفاعاً في سبع بورصات عربية بنهاية الشهر الماضي.

تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز

طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الشهادة لاتقاس بالعائد المالي

آخر تحديث: 29 ماي 2025 - 11:17 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- لطالما اعتُبرت الشهادة الجامعية رافعة رئيسية للحراك الاجتماعي، ومحركاً للنمو الاقتصادي الفردي، خصوصاً في النصف الثاني من القرن العشرين، إلا أن التحولات العميقة في سوق العمل، إلى جانب تصاعد كلفة التعليم وارتفاع ديون الطلاب، دفعت كثيرين إلى إعادة تقييم العائد الاقتصادي من التعليم العالي.فبعد أن كانت الشهادة الجامعية بمثابة جواز مرور إلى طبقة اجتماعية أعلى، تتراجع اليوم جدواها الاقتصادية بنظر كثيرين، وسط تزايد الشكوك حول مردودها الحقيقي على المدى الطويل، غير أن البيانات الرسمية تسلط الضوء على واقع أكثر توازناً، إذ تُظهر الأرقام أن الحصول على شهادة جامعية لا يزال يرتبط بتحقيق الفرد لعوائد مالية أعلى، وإن كانت هذه العوائد قد تراجعت مقارنة بما كانت عليه في الماضي. وبحسب تقرير أعدته “بلومبرغ” واطلع عليه موقع “اقتصاد سكاي نيوز عربية”، تُظهر أحدث البيانات في الولايات المتحدة والتي تم جمعها في عام 2023، أن الشباب الأميركيين الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و34 عاماً والحاصلين على شهادة بكالوريوس، حققوا دخلاً أعلى بنسبة 200 في المئة مقارنةً بنظرائهم من غير الحاصلين على شهادة جامعية.بدورها، تُظهر بيانات منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية (OECD) أن الحصول على شهادة جامعية لا يزال يحقق مكاسب مالية ملموسة في معظم دول العالم، وإن كانت هذه العوائد تختلف من منطقة إلى أخرى، ففي الدول الأوروبية، تشير التقديرات إلى أن العائد المالي لحاملي الشهادات الجامعية هو أعلى بنسبة تتراوح بين 125 و150 في المئة مقارنةً بمن لديهم تعليم ثانوي. أما في كوريا الجنوبية، فيُحقق حاملو الشهادات الجامعية عوائد مالية أعلى بنسبة تقارب 200 في المئة مقارنةً بمن لا يحملون هذه الشهادات، في حين تصل هذه النسبة إلى 150 في المئة في اليابان.وفي أستراليا ونيوزيلندا، تُظهر البيانات أن العائد المالي لحاملي الشهادات الجامعية هو أعلى بنسبة تقارب الـ 125 في المئة مقارنةً بمن لديهم تعليم ثانوي فقط، لترتفع هذه النسبة إلى 255 في المئة في دول أميركا اللاتينية، مثل تشيلي وكولومبيا.ووفقاً لعدة دراسات، منها دراسة للبنك الدولي ومركز بروكنغز للأبحاث، يتبين أن العائد المالي الذي يحققه حاملو الشهادات الجامعية في الصين، أعلى بنسبة تتراوح بين 170 إلى 200 في المئة، مقارنةً بمن لديهم تعليم ثانوي فقط، ولكن هذه النسبة تتفاوت باختلاف التخصص والموقع الجغرافي، فمثلاً يحقق خريجو الجامعات من المدن الكبرى مثل بكين وشنغهاي، عوائد أعلى بكثير مقارنة بخريجي الجامعات في المناطق الريفية أو الأقاليم الأقل تطوراً. وتؤكد البيانات الرسمية أن التعليم الجامعي، وإن لم يعد وحده كافياً لتحقيق قفزة اقتصادية كما في العقود الماضية، إلا أنه لا يزال يوفر ميزة مالية ملموسة في معظم دول العالم، خصوصاً عندما يقترن بتخصصات مطلوبة في سوق العمل مثل التكنولوجيا، الهندسة، والتمويل.وتقول رئيسة قسم التصميم الجرافيكي في جامعة رفيق الحريري سيرين سروجي، في حديث صحفي، إنه إذا نظرنا إلى العلاقة بين التعليم والدخل عبر الزمن، نلاحظ أن هناك تحولات جوهرية بدأت بالظهور في العقود الأخيرة، خصوصاً مع توسّع التعليم العالي وازدياد أعداد الحاصلين على شهادات جامعية، ففي النصف الثاني من القرن العشرين، كانت الشهادة الجامعية تُعتبر استثماراً مضمون العائد تقريباً، ولكن لاحقاً وبفعل التوسع الكبير في التعليم الجامعي، أصبح عدد الخريجين أعلى بكثير من السابق، وهذا التحول إلى جانب تغيّر طبيعة سوق العمل بسبب الأتمتة والتكنولوجيا، أدى إلى تراجع تدريجي في الفارق بين دخل حاملي الشهادات الجامعية وغير الحاصلين عليها. وتكشف سروجي أن العائد المالي من الشهادات الجامعية، شهد تراجعاً ملحوظاً في دول مثل السويد والدنمارك، حيث انخفض إلى نحو 120 في المئة في عام 2023 وما بعده مقارنة بالتعليم الثانوي، بعدما كان يتجاوز حاجز الـ 200 في المئة في السابق، إذ يُعزى هذا الانخفاض إلى ارتفاع نسبة السكان الحاصلين على شهادات جامعية، ما أدى إلى تراجع ميزة الندرة التي كانت تمنحها هذه الشهادات، وبالتالي انخفضت قيمتها التنافسية في سوق العمل، مؤكدة أن هذا النمط لا يقتصر على دولة بعينها، بل ينعكس أيضاً في بلدان أخرى حول العالم، وفي مقدمتها الولايات المتحدة، حيث بدأت العوائد المرتبطة بالشهادات العليا مثل الماجستير والدكتوراه تشهد تراجعاً نسبياً، لا سيما في التخصصات التي لا تنتمي إلى الحقول التقنية. وشددت سروجي على أن الشهادة الجامعية لا تزال تحتفظ بأهميتها في معظم دول العالم، إذ توفر في الغالب دخلاً أعلى لحامليها مقارنة بغيرهم، لكنها لم تعد وحدها كافية لضمان تحقيق عائد مالي كبير جداً، إذ بدأ صناع السياسات التعليمية بالتركيز على ما يُعرف بـ “قيمة الشهادة حسب المهارة”، أي أن التقييم لم يعد يُبنى فقط على شهادة التخرّج، بل على المهارات التي يكتسبها الطالب وقدرته على توظيفها عملياً في سوق العمل.وتكشف سروجي أن العوامل التي تساعد الفرد في تحقيق عائد مالي مرتفع في العصر الحالي، باتت تتمثل في ثلاثية متكاملة هي، المهارات التطبيقية، قيمة التخصص، إضافة إلى الدرجات الجامعية، وهذا التوجه الجديد دفع الجامعات ومؤسسات التعليم العالي إلى إعادة النظر في مناهجها وبرامجها، لتواكب متطلبات السوق وتعكس التحولات المتسارعة في طبيعة الوظائف. من جهته يقول المحلل الاقتصادي سامر العبد الله، إن الشهادة الجامعية التقليدية لم تعد ضماناً لتحقيق عائد مرتفع، خصوصاً في التخصصات التي تراجعت قيمتها السوقية مثل الإدارة العامة أو الأدب، ولكن في المقابل تكتسب تخصصات حديثة مثل علم البيانات والأمن السيبراني والاقتصاد السلوكي زخماً متزايداً باعتبارها استثمارات تعليمية عالية المردود، مشدداً على أنه مع التوسع في أتمتة الوظائف وتنامي دور الذكاء الاصطناعي، أصبح أصحاب المهارات التقنية أكثر طلباً من ذوي المؤهلات التقليدية، حيث يُلاحظ أن الشهادات المرتبطة بمجالات مثل البرمجة والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المالية، بالإضافة إلى الهندسة الطبية الحيوية والطاقة المتجددة، من بين الأكثر طلباً حالياً في أسواق العمل العالمية. ويؤكد العبد الله أنه رغم تراجع دور الشهادة الجامعية من حيث العائد المالي، إلا أن قيمتها الفعلية لا تقاس فقط بمقدار الدخل الذي توفره، بل أيضاً بمدى مساهمتها في تحقيق الاستقرار المهني على المدى الطويل، فالدراسات تُظهر أن الحاصلين على شهادات جامعية يتمتعون بفرص أكبر للحصول على وظائف دائمة ومستقرة، مقارنةً بمن لا يحملون شهادة جامعية، ومن هنا يمكن فهم أن التعليم العالي لا يزال يُوفر مظلة أمان نسبي، تحديداً في وجه البطالة الدورية وخلال الفترات التي تشهد تباطؤاً اقتصادياً أو تحوّلات تكنولوجية مفاجئة، حيث يتميز أصحاب المهارات الأكاديمية بقدرتهم الأكبر على إعادة التأهيل والتكيف مع المتغيرات في سوق العمل.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع عدد الشركات المدرجة في بورصات الصين إلى 5420 شركة
  • عجز التجارة الخارجية في تركيا يسجل أعلى مستوياته خلال 21 شهرا
  • بطولة محاربي الإمارات تعود بنسختين عربية -أفريقية ودولية 12 يونيو
  • تباين أداء البورصات العربية وسط ضبابية بسبب الرسوم الجمركية الأمريكية
  • تعديل قراءة أداء الاقتصاد الأميركي بالربع الأول .. إلى انكماش 0.2%
  • مدير الاستثمار بشركة قطر للأوراق المالية: تطبيق مراجعة مورغان ستانلي يقفز بقيم التداول إلى 1.44مليار ريال
  • القابضة تعتمد موازنة جنوب الدلتا لتوزيع الكهرباء
  • الشهادة لاتقاس بالعائد المالي
  • العيد مطلعش الجمعة.. دول عربية تعلن السبت 7 يونيو أول أيام عيد الأضحى رسميًا
  • المالية: 25 % ارتفاعا في المصروفات العامة بالموازنة خلال 10 أشهر