الديمقراطيون يخشون خسارة «بايدن» في الانتخابات الرئاسية المقبلة
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، بأنه تسود حالة من القلق داخل أوساط الديمقراطيين في الولايات المتحدة، نتيجة تباطؤ وتيرة الحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي جو بايدن، مما يقوض فرصه في المنافسة على الفوز بولاية ثانية أمام سلفه الجمهوري دونالد ترامب، في الانتخابات الرئاسية المقررة العام المقبل 2024.
أخبار متعلقة
«زي النهاردة».
السفير الأمريكي في ليبيا لـ«الدبيبة»: ندعم إجراء انتخابات وطنية في أقرب وقت
زيمبابوي تستدعي دبلوماسية أمريكية وتتهمها بالتدخل في الانتخابات
شوارزنيجر يعلن عن رغبته بالترشح للانتخابات الرئاسية الأمريكية لولا الحظر الدستوري
ترامب يواصل تقدمه داخل الحزب الجمهوري لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية
وأوضحت القناة في تقرير لها، أن هناك اتصالات تجرى بين كبار الديمقراطيين والمتبرعين مع أولئك الذين يُنظر إليهم على أنهم مرشحون محتملون بدلا من الرئيس بايدن، الذي يواجه شكوكًا بعدم قدرته على هزيمة ترامب في السباق الرئاسي المقبل، والكلمة التي تتردد في تلك الاتصالات هي «استعد»، حيث يحث كبار الديمقراطيين والمتبرعين المرشحين المحتملين بدلاء بايدن، على التأهب لخوض السباق الرئاسي، مرجحين أن الرئيس بايدن لن يترشح فعليًا لإعادة انتخابه، على الرغم من الحملة التي تم الإعلان عنها.
ونقلا عن «سي إن إن»، فأن الديمقراطيين يشعرون أن الوقت ينفد بالفعل، وأن الافتقار إلى نشاط الحملة الأكثر قوة الذي يريدون رؤيته، هو مؤشر على عدم اكتراث الرئيس بايدن بإعادة انتخابه، وأوضحت الشبكة أن شعور القلق المسيطر على الديمقراطيين، يأتي مع الكشف عن جمع التبرعات للأشهر القليلة الأولى من حملة بايدن الانتخابية، غدًا السبت.
الانتخابات الأمريكية آخر أخبار الانتخابات الأمريكية أخبار الانتخابات الأمريكية أخر أخبار الانتخابات الأمريكية بايدن وترامبالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الانتخابات الأمريكية الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
رانيا ربيع: استخدام الذكاء الاصطناعي للتواصل في الانتخابات البرلمانية مهم للمرشح
قدمت الصحفية رانيا ربيع، المتخصصة في الشأن السياسي، ضمن دورات أمانة التدريب والتثقيف بحزب حماة الوطن، برئاسة الدكتورة غادة البدوي، محاضرة بعنوان "إدارة العلاقات العامة والاتصال السياسي لمرشح البرلمان"، لكوادر وأعضاء حزب حماة الوطن، بالتزامن مع اقتراب الانتخابات النيابية.
وقدمت ربيع شرحاً لمفهوم الحملة الانتخابية ومحاورها، وأُسس محاور برنامج الحملة الانتخابية بحسب احتياجات دائرته ومجتمعه، واحتياجات كل قائمة بحسب نطاقها الجغرافي، ومن ثم بدء التخطيط.
وشددت على ضرورة أن يكون المرشح ملماً بالقوانين الانتخابية وتقسيم دائرته الانتخابية، وأنواع وتوقيتات الدعاية وميزانيتها، وكذلك المواد الدستورية التي تنظم مهام عمل المجالس النيابية، ليجد الناخب فيه الرد على كل تساؤلاته وهي معلومات تساهم في التثقيف وزيادة الثقة والإقناع.
وأشارت لأهمية استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي تخصيص رسائل نصية وصوتية لكل الفئات المستهدفة، وأتمتة المهام عبره، ومكافحة المعلومات المضللة والأخبار الكاذبة، وذلك من خلال الكشف عن المحتوى الزائف، حيث يمكن تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي قادرة على تحليل النصوص والصور ومقاطع الفيديو للكشف عن المحتوى الذي يحتمل أن يكون مضللًا أو مزيفًا.