أسماء الشهداء الصحفيين في غزة
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
نشر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة اليوم الأحد 24 ديسمبر 2023 ، أسماء الشهداء الصحفيين الذين سقطوا في الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة.
أسماء الشهداء الصحفيين في غزة1. الشهيد الصحفي/ محمد الصالحي
2. الشهيد الصحفي/ ابراهيم لافي
3. الشهيد الصحفي/ محمد جرغون
4. الشهيد الصحفي/ أسعد شملخ
5. الشهيد الصحفي/ سعيد الطويل
6.
7. الشهيد الصحفي/ محمد أبو رزق
8. الشهيد الصحفي/ عائد النجار
9. الشهيد الصحفي/ محمد أبو مطر
10. الشهيد الصحفي/ رجب النقيب
11. الشهيد الصحفي/ أحمد شهاب
12. الشهيد الصحفي/ عبد الرحمن شهاب
13. الشهيد الصحفي/ حسام مبارك
14. الشهيد الصحفي/ هاني المدهون
15. الشهيد الصحفي/ عصام بهار
16. الشهيد الصحفي/ محمد بعلوشة
17. الشهيد الصحفي/ عبد الهادي حبيب
18. الشهيد الصحفي/ علي نسمان
19. الشهيد الصحفي/ أنس أبو شمالة
20. الشهيد الصحفي/ سميح النادي
21. الشهيد الصحفي/ خليل أبو عاذرة
22. الشهيد الصحفي/ محمود أبو ظريفة
23. الشهيد الصحفي/ محمد علي
24. الشهيدة الصحفية/ إيمان العقيلي
25. الشهيد الصحفي/ محمد لبد
26. الشهيد الصحفي/ محمد الشوربجي
27. الشهيد الصحفي/ رشدي السراج
28. الشهيد الصحفي/ محمد الحسني
29. الشهيد الصحفي/ سائد حلبي
30. الشهيد الصحفي/ جمال الفقعاوي
31. الشهيد الصحفي/ أحمد أبو مهادي
32. الشهيد الصحفي/ ياسر أبو ناموس
33. الشهيدة الصحفية/ سلمى مخيمر
34. الشهيدة الصحفية/ دعاء شرف
35. الشهيدة الصحفية/ سلام ميمة
36. الشهيد الصحفي/ ماجد كشكو
37. الشهيد الصحفي/ عماد الوحيدي
38. الشهيد الصحفي/ حذيفة النجار
39. الشهيد الصحفي/ نظمي النديم
40. الشهيد الصحفي/ مجد عرندس
41. الشهيد الصحفي/ اياد مطر
42. الشهيد الصحفي/ محمد البياري
43. الشهيد الصحفي/ محمد أبو حطب
44. الشهيد الصحفي/ زاهر الأفغاني
45. الشهيد الصحفي/ مصطفى النقيب
46. الشهيد الصحفي/ هيثم حرارة
47. الشهيد الصحفي/ محمد الجاجة
48. الشهيد الصحفي/ يحيى أبو منيع
49. الشهيد الصحفي/ محمد أبو حصيرة
50. الشهيد الصحفي/ محمود مطر
51. الشهيد الصحفي/ أحمد القرا
52. الشهيد الصحفي/ موسى البرش
53. الشهيد الصحفي/ أحمد فطيمة
54. الشهيد الصحفي/ يعقوب البرش
55. الشهيد الصحفي/ عمرو أبو حية
56. الشهيد الصحفي/ مصطفى الصواف
57. الشهيد الصحفي/ عبد الحليم عوض
58. الشهيد الصحفي/ ساري منصور
59. الشهيد الصحفي/ حسونة إسليم
60. الشهيد الصحفي/ بلال جاد الله
61. الشهيد الصحفي/ علاء النمر
62. الشهيدة الصحفية/ آيات خضورة
63. الشهيد الصحفي/ محمد الزق
64. الشهيد الصحفي/ عاصم البرش
65. الشهيد الصحفي/ محمد عياش
66. الشهيد الصحفي/ مصطفى بكير
67. الشهيدة الصحفية/ أمل زهد
68. الشهيد الصحفي/ مصعب عاشور
69. الشهيد الصحفي/ نادر النزلي
70. الشهيد الصحفي/ جمال هنية
71. الشهيد الصحفي/ عبد الله درويش
72. الشهيد الصحفي/ منتصر الصواف
73. الشهيد الصحفي/ مروان الصواف
74. الشهيد الصحفي/ أدهم حسونة
75. الشهيد الصحفي/ محمد فرج الله
76. الشهيد الصحفي/ حذيفة لولو
77. الشهيد الصحفي/ حسان فرج الله
78. الشهيدة الصحفية/ شيماء الجزار
79. الشهيد الصحفي/ محمود سالم
80. الشهيد الصحفي/ عبد الحميد القريناوي
81. الشهيد الصحفي/ حمادة اليازجي
82. الشهيد الصحفي/ حسام عمار
83. الشهيدة الصحفية/ عُلا عطا الله
84. الشهيدة الصحفية/ دعاء الجبور
85. الشهيدة الصحفية/ نرمين قواس
86. الشهيد الصحفي/ محمد أبو سمرة
87. الشهيد الصحفي/ عبد الكريم عودة
88. الشهيد الصحفي/ أحمد أبو عبسة
89. الشهيدة الصحفية/ حنان عيّاد
90. الشهيد الصحفي/ سامر أبو دقة
91. الشهيد الصحفي/ رامي بدير
92. الشهيد الصحفي/ عاصم كمال موسى
93. الشهيد الصحفي/ علي عاشور
94. الشهيد الصحفي/ مشعل شهوان
95. الشهيد الصحفي/ حنين القطشان
96. الشهيد الصحفي/ عبد الله علوان
97. الشهيد الصحفي/ عادل زعرب
98. الشهيد الصحفي/ علاء أبو معمر
99. الشهيد الصحفي/ محمد خليفة
100. الشهيد الصحفي/ محمد أبو هويدي
101. الشهيد الصحفي/ أحمد جمال المدهون
102. الشهيد الصحفي/ محمد عبد الخالق العف
103. الشهيد الصحفي/ محمد يونس الزيتونية
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: الشهیدة الصحفیة الشهید الصحفی محمد أبو
إقرأ أيضاً:
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (نشرة مشاعر)
(نشرة مشاعر)
وكأنهم ينظرون إلى قفا السودان الذي يخرج من السودان… موجة من الكتابات عن المبدعين/ الذين ذهبوا/ تنطلق الآن،
والأسماء التي تتدفق الآن بعضها هو:
خالد فتح الرحمن
شابو
أبو آمنة حامد
يحيى فضل الله
الصلحي
عصام
معتصم حسين
النور عثمان
محجوب شريف
مصطفى سند
محمد عبد الحي
القدال
كجراي
جيلي عبد الرحمن
الفيتوري
صلاح أحمد إبراهيم
محمد المكي إبراهيم
إبراهيم إسحق
وبعض هؤلاء ما زال بين الناس… حفظه الله.
لكن…
ما يدهشك هو شيء تتفرد به كتابات السودانيين، وهو… النبل.
ومن يقرأ ما يسمى مذكرات، يجد أن أهل الكتابات هذه يطبخون ويلتهمون أجساد الآخرين باستمتاع.
والأسلوب هذا تتلوث به أقلام عربية إلى درجة أن بعض النقاد يأخذ على العقاد أنه ترك (العبقريات) ناقصة…
ناقصة لأن العقاد الذي كتب عن عثمان وعمر وخالد لم يشر إلى (لحظات الضعف البشري) عندهم…
يعني: الرذائل…
والرذائل ظلت هي (البهارات والمشهيات) في مذكرات أهل الغرب كلهم…
والعالم مبتلى بهذا… مبتلى بمهرجان العفونات… إلا في السودان…
وقالوا إن بغضهم لما كتب عن أحد كبار الشخصيات، يجد من يقول له:
:: لماذا لم تكتب عن كذا وكذا؟ (يعني بعض عورات الرجل)
قال هذا:
::: أُفّو…؟
و(أُفّو) هذه لا تحتاج إلى من يترجمها لك إن كنت سودانيًا…
(٢)
وأشياء لا نراها إلا بعد أن ننظر إلى قفاها وهي تنصرف.
قالت الممثلة المشهورة الشديدة الثراء… وهي تتحدث من فراش السرطان:
عندي مئات الملابس الرائعة، ولكني الآن لا أرتدي إلا قطعة قماش تابعة للمستشفى.
عندي مئات الأحذية، لكني الآن لا أتحرك إلا على كرسي له عجلات.
أستطيع أن أطوف مطارات ومدن العالم، لكني الآن أحتاج إلى من يوصلني إلى باب الحمام.
أستطيع أكل أفخم ما يأكل الناس، لكني الآن لا آكل إلا تفاحة… وكبسولات الحبوب الكيماوية…
ما أشتهيه الآن هو أن أملأ رئتي من الهواء… لكن قالوا: هذا خطر…
(٣)
أعجبتنا يومًا قصة نزاع حول سمكة… ونشرناها… لنجدها الآن تحدث وتهدد وجودنا.
ومن قصص الجنوب: صيادان يتنازعان ملكية سمكة… ويذهبان إلى المحكمة. والمحكمة تحجز السمكة (معروضات)، والقضية تمتد…
والسمكة تجف… وتهترئ… وتتساقط… وتفنى… والنزاع مستمر.
والآن، اللجنة الرباعية التي تجتمع وتنفض حول السودان هي لجنة تعرف ما تفعل.
اللجنة تعرف أنها تجتمع وتنفض… والسودان يتآكل… ويتناثر و…
وكامل إدريس يدرس… ويدرس…
وأحد معاني كلمة “يَدرُس” هو… يَطحن.
والمطحون هو نحن…
ويبقى أن القائمة أعلاه، قائمة الشعراء والفنانين، ليس فيها اسم واحد من ماركة الاقتصادي الذي جرجر ألمانيا من تحت خراب الحرب العالمية، لتصبح واحدة ممن يقودون اقتصاد العالم.
بينما عن السودان، يقول صلاح أحمد إبراهيم في أقصر وأفصح قصيدة:
(النيل وخيرات الأرض هنالك
ومع ذلك… ومع ذلك)
هذا في الستينات…
ولما أوشك السودان أن يفتح عينيه اقتصاديًا… صنعوا “قحت”.
لسنا ملائكة، فأحدهم يشير أمس إلى أن محمد صادق، الطيار الذي ضرب الضربة الأولى التي زلزلت الجنجويد، اتصل به من المطار زميله وطلب أن ينزل.
ومحمد نزل.
وهذا يضربه بالرشاش… لأن الأخير، الزميل… الصديق… كان يوقّع على حقيقة أنه جنجويدي.
جنجويدي؟ نعم
لكن… سوداني؟ لا…