طوكيو: ولي العهد ورئيس وزراء اليابان سيتفقان على استثمار مشترك لتطوير موارد الأتربة النادرة
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن طوكيو ولي العهد ورئيس وزراء اليابان سيتفقان على استثمار مشترك لتطوير موارد الأتربة النادرة، وأكدت أن اليابان ستساعد في تسريع تطوير الموارد التي يجري تعدينها بالفعل في المملكة مثل النحاس والحديد والزنك وفقا .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طوكيو: ولي العهد ورئيس وزراء اليابان سيتفقان على استثمار مشترك لتطوير موارد الأتربة النادرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأكدت أن اليابان ستساعد في تسريع تطوير الموارد التي يجري تعدينها بالفعل في المملكة مثل النحاس والحديد والزنك- وفقا لـ"الشرق"-.
وأوضحت أن المملكة واليابان تسعيان لاستثمارات مشتركة في التنقيب عن الأتربة النادرة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ولي العهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تعزيز العلاقات مع مالطا ووزارة الخارجية.. خطوة هامة نحو تعاون أمني واقتصادي مشترك
استقبل وزير الخارجية بالإنابة بحكومة الوحدة الوطنية الطاهر الباعور، سفير جمهورية مالطا المعتمد لدى ليبيا، تشارليز صليبا، بحضور أبوبكر إبراهيم الطويل، مدير الإدارة الأوروبية بالوزارة.
وشهد اللقاء بحث علاقات التعاون الثنائي بين ليبيا ومالطا، وسبل تطويرها في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الصديقين.
وأكد الجانبان حرصهما على تعزيز التنسيق والتعاون، خاصة في الملفات ذات الاهتمام المتبادل.
كما ناقش الجانبان تفاصيل الزيارة المرتقبة لمعالي وزير الداخلية المالطي إلى ليبيا خلال اليومين المقبلين، والتي تهدف إلى دعم التعاون الأمني وتبادل الخبرات بين البلدين، في خطوة تعكس عمق العلاقات الثنائية والتوجه نحو شراكة أكثر فاعلية في المجالات الأمنية والدبلوماسية.
هذا وتمتد العلاقات بين مالطا وليبيا لعقود، حيث تتميز بالتعاون في المجالات التجارية والأمنية، وتعتبر مالطا شريكًا هامًا لليبيا في التجارة، خصوصًا في مجالات البناء والطاقة، كما تعمل على دعم الجهود الدولية لاستقرار ليبيا.
ولعبت مالطا دورًا في دعم المصالحة الليبية وتنظيم لقاءات بين الأطراف المختلفة، يعزز التعاون الأمني بين البلدين في مجالات مكافحة الهجرة غير الشرعية والإرهاب، ويُتوقع أن تستمر هذه العلاقات في التطور مستقبلاً.