أعراض تشير الي الإصابة بتصلب الشرايين.. أغربها فقدان الشهية
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
تصلب وانسداد الشرايين، وهي حالة تتراكم فيها الدهون على جدران الشرايين، ما يسبب تصلبها وتضيقها، الأمر الذي يحد من تدفق الدم والأكسجين للأعضاء الحيوية، ويزيد من خطر الإصابة بجلطات الدم، والتي قد تمنع تدفق الدم إلى القلب والدماغ وهي حالة شديدة الخطورة،ومشكلة تصلب الشرايين أن أعراضه لا تظهر على المريض في البداية ولا يدرك كثير من المرضى أنهم مصابون به، وقد يتعرض المريض لنوبات قلبية وسكتات دماغية بشكل مفاجئ، ما قد يهدد حياته،لذا فى هذا التقرير نوضح أعراض تصلب الشرايين وفقاً لموقع هيلثي لاين.
أعراض تصلب وانسداد الشرايين:
الكثير من الأشخاص لا يعرفون أنهم مصابون بتصلب الشرايين إلا بعد حدوث حالة طبية طارئة مثل النوبة القلبية أو السكتة الدماغية، وقد يستغرق الأمر سنوات عديدة حتى تتراكم اللويحات وتسبب ضيق وانسداد في الشرايين.
اعراضه:
ضعف في الذراعين أو الساقين.
صعوبة في التنفس.
صعوبة في الكلام.
صداع.
خدر(تنميل) أو آلام في الوجه.
صعوبة أو فقدان مؤقت للرؤية في عين واحدة.
تدلي عضلات الوجه.
شلل.
ألم في الصدر.
التقيؤ.
القلق الشديد.
الضعف.
فقدان الشهية.
انتفاخ اليدين والقدمين.
صعوبة في التركيز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرايين تصلب الشرايين جدران الشرايين تدفق الدم الأكسجين تصلب الشرایین
إقرأ أيضاً:
نتائج أولية تشير إلى تقدم الحزب الحاكم في ألبانيا
أظهرت النتائج الأولية للانتخابات العامة في ألبانيا، اليوم الاثنين، تقدم الحزب الاشتراكي الحاكم، حيث حصل على نحو 53% من الأصوات بعد فرز أكثر من نصف صناديق الاقتراع.
ويأتي هذا التقدم في وقت يدعم فيه الناخبون جهود البلاد المضنية للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، بينما يسعى رئيس الوزراء، إيدي راما، للفوز بولاية رابعة على التوالي.
وحل خلف الحزب الحاكم تحالف المعارضة بقيادة الحزب الديمقراطي، المنتمي إلى تيار يمين الوسط بزعامة صالح بيريشا، بنسبة بلغت نحو 34%، في حين من المتوقع أن تحصل ثلاثة أحزاب صغيرة أخرى على عدد محدود من المقاعد البرلمانية.
وبحسب التقديرات، فإن هذه النتائج تمنح الحزب الاشتراكي فرصة مريحة للحصول على 71 مقعداً، وهو الحد الأدنى المطلوب لتشكيل حكومة بمفرده، بل وربما يحصل على تفويض يفوق ما حققه في الانتخابات السابقة.
وبلغت نسبة الإقبال على التصويت يوم أمس الأحد نحو 42.16%، وهي أقل بحوالي 4% مقارنة بنسبة المشاركة في الانتخابات السابقة قبل أربع سنوات. وقد صوّت الناخبون المؤهلون داخل البلاد وخارجها لاختيار 140 نائباً لولاية مدتها أربع سنوات.
ويُقدَّر عدد السكان في ألبانيا بنحو 2.8 مليون نسمة، إلا أن عدد الناخبين المؤهلين 3.7 مليون، بسبب الهجرة الجماعية.
ولأول مرة، أُتيح لأفراد الجالية الألبانية التصويت من خارج البلاد عبر البريد، حيث أرسل نحو 191 ألف ناخب أصواتهم بهذه الطريقة.