#سواليف

قالت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية إن #الحرب على قطاع #غزة خلفت دمارا يماثل أكثر الحملات تدميرا في التاريخ الحديث، مؤكدة أن #إسرائيل أسقطت 29 ألف #قنبلة دمرت ما يقارب 70% من المنازل بالقطاع.

وتابعت الصحيفة أن القصف الإسرائيلي دمر تماما أو ألحق أضرارا بنصف مباني القطاع، فضلا عن قصف كنائس بيزنطية ومساجد تاريخية ومصانع ومراكز تسوق وفنادق فاخرة ومسارح ومدارس.

وأكدت أن القصف الذي استهدف البنية التحتية للمياه والكهرباء والاتصالات والرعاية الصحية، جعلها جميعها غير قابلة للإصلاح.

مقالات ذات صلة جد “روح الروح” يواسي أمًّا مكلومة استشهد أبناؤها / فيديو 2023/12/30

كما قالت إن #الاحتلال دمر بساتين الزيتون وأشجار الحمضيات والصوبات الزراعية (البيوت البلاستيكية).

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحرب غزة إسرائيل قنبلة الاحتلال

إقرأ أيضاً:

موجة صعود وول ستريت تُظهر علامات إرهاق وسط مخاطر سياسية واقتصادية

تشهد موجة الصعود في وول ستريت بعض علامات الإرهاق، وسط تكهنات بأن ارتفاعات الأسهم تجاوزت حدودها في ظل مخاطر اقتصادية وجيوسياسية. وقد سجلت سندات الخزانة طويلة الأجل أداءً دون المستوى. كما ارتد النفط من أكبر تراجع له في يومين منذ عام 2022. وتراجع الدولار إلى أدنى مستوى له في ثلاث سنوات.

كان مؤشر "إس آند بي 500" يتذبذب، على بعد نقاط قليلة فقط من أعلى مستوى له على الإطلاق. وارتفع مؤشر "ناسداك 100" قليلاً، مع تسجيل شركة "إنفيديا" مستوى قياسياً.

وبعد إغلاق السوق، قدمت شركة "ميكرون تكنولوجي" توقعات متفائلة، في وقت خسر مؤشر "راسل 2000" للشركات الصغيرة نسبة 1.2%.

تقترب فجوة العائد بين السندات لأجل 30 عاماً وخمس سنوات من مستويات شوهدت آخر مرة في عام 2021. يُعد انحدار المنحنى رهاناً على أن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة في نهاية المطاف، بينما من المتوقع أن يؤدي القلق بشأن إصدار الديون إلى الضغط على آجال الاستحقاق الأطول.

تابع المتداولون عن كثب اليوم الثاني من شهادة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أمام الكونغرس، بعد أن أبقى مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة من دون تغيير الأسبوع الماضي.

وقال رئيس الاحتياطي الفيدرالي إن المركزي الأميركي لا يزال يواجه صعوبة في تحديد تأثير الرسوم الجمركية على أسعار المستهلكين. كما أشار إلى أن الولايات المتحدة تملك أقوى اقتصاد في العالم، ومن المنطقي التحرك ببطء في أوقات عدم اليقين.

الاقتصاد الأميركي أمام رياح معاكسة

قالت كارول شلايف من "بي إم أو برايفت ويلث" (BMO Private Wealth): "لولا حالة عدم اليقين الناتجة عن تغيّر السياسات التجارية، لكان الفيدرالي تمكن من خفض أسعار الفائدة هذا الصيف".

وأضافت: "توقف الفيدرالي عن خفض أسعار الفائدة سببه الرسوم الجمركية، وليس بالضرورة مؤشراً على تقدم اقتصادي. نتوقع خفضاً واحداً إلى اثنين في عام 2025، يبدأ على الأرجح في سبتمبر".

نادراً ما واجهت السوق الأميركية رياحاً معاكسة بقدر ما تواجهها في عام 2025: رئيس جديد يعيد تشكيل النظام التجاري العالمي، رسوم جمركية واسعة النطاق، وجرعة من عدم اليقين مصدرها أخبار الشرق الأوسط.

طباعة شارك الأسهم وول ستريت النفط الدولار الإطلاق مؤشر

مقالات مشابهة

  • الأونروا: مخيمات شمال الضفة تشهد تدميرا مستمرا
  • موجة صعود وول ستريت تُظهر علامات إرهاق وسط مخاطر سياسية واقتصادية
  • شل تنفي إجراء محادثات لشراء منافستها بي.بي
  • وول ستريت وأسباب تعجُّل ترامب لوقف الحرب
  • ترامب: ما حدث في إيران دمار كامل للمنشآت النووية ولم ينجحوا في إنقاذ أي مواد
  • مجلة أمريكية: التحديثات جعلت درونات “غيران” الروسية أكثر فتكا
  • الزراعة السورية تبحث دعم مستلزمات الري الحديث
  • “حماس”: جيش الاحتلال يقتل أكثر من 50 فلسطينيا من المجوعين بغزة
  • وول ستريت جورنال: إيران آخر من يكتشف أن روسيا تتخلى عن أصدقائها وقت الضيق
  • “وول ستريت جورنال”: القوات الأمريكية أسقطت 5 مسيّرات هاجمتها في العراق