عاجل : وسم توني بلير يتصدر منصة X .. وسعي مستمر لتهجير أهالي غزة
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
سرايا - تصدر وسم "توني بلير" منصات التواصل الاجتماعي بعد تداول العديد من الأخبار التي تفيد بزيارة بلير لمنطقة الشرق الأوسط قريباً .
وبحسب مغردين فإن زيارة توني بلير إلى المنطقة تأتي لرغبة الأخير بلقاء عدد من الدول الصديقة لإقناعهم باستقبال اللاجئين الفلسسطينيين طوعاً بعد انتهاء الكيان الصهيوني من حربه على غزة .
كما وصف الكثير من المغردين توني بلير أنه مهندس الشرق الأوسط الجديد الذي يسعى لفرض خطط الكيان الصهيوني على الدول العربية بالسياسة القذرة .
حسب القناة 12 العبرية :
المجرم رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير سيرأس فريقًا للتهجير الطوعي لسكان قطاع غزة نحو دول العالم
— Osama Dmour (@OsamaDmour5) January 1, 2024
ذكرت قناة (12) الإسرائيلية ، مساء الأحد، أنّ إسرائيل تعتزم تعيين رئيس وزراء المملكة المتحدة السابق توني بلير، وسيطًا بينها وبين دول غربية لإقناع الأخيرة باستقبال لاجئين فلسطينيين من قطاع غزة بعد انتهاء الحرب.
— منارة القلم المقاوم (@manaratalqilm) January 1, 2024
توني بلير
هذا الكائن من أشد أعداء الإسلام مازال يخوض حرب صليبية ضد المسلمين حتى بعد انتهاء فترة رئاسته هذا الشيطان مازال يطوف العالم لحرب الإسلام
الآن وصل إسرائيل ليعرض وساطته بين إسرائيل والدول الصديقة لقبول سكان #غزة كلاجئين وتوزيعهم بين الدول pic.twitter.com/F2UhPOT3Ya
— هاشم (@hashemuf1) January 1, 2024
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: تونی بلیر
إقرأ أيضاً:
حديث أمريكي عن انضمام دول جديدة لاتفاقيات التطبيع.. وموجة غضب عربي عقب لوحة استفزازية في تل أبيب
يمانيون |
كشف مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، عن أن الإدارة الأمريكية الحالية تستعد للإعلان قريبًا عن انضمام دول عربية جديدة إلى ما يسمى “اتفاقيات أبراهام”، في إطار مساعي توسيع دائرة التطبيع مع الكيان الصهيوني.
وفي تصريحات إعلامية، أكد ويتكوف أن هذه الإعلانات باتت وشيكة، دون الإفصاح عن أسماء الدول التي ستطبع علاقاتها مع العدو الإسرائيلي، مكتفيًا بالإشارة إلى أن هناك محادثات مكثفة تجري خلف الكواليس.
وكان ويتكوف قد ألمح في وقت سابق إلى أن السعودية ولبنان وليبيا وسوريا قد تكون ضمن الدول المرشحة للانضمام إلى هذا التحالف التطبيعي، الذي انطلق رسميًا عام 2020 في عهد ترامب، بضم الإمارات والبحرين والمغرب والسودان.
بالتزامن مع ذلك، تداولت وسائل إعلام عبرية وعربية صورة للوحة دعائية ضخمة عُلقت في أحد شوارع تل أبيب، حملت صور ترامب ونتنياهو وعدد من زعماء الدول العربية، بينهم محمد بن سلمان ووليد المعلم والشرع والرئيس اللبناني، مع شعار “تحالف إبراهيم.. الشرق الأوسط الجديد”.
وأثارت هذه الصورة موجة سخط وغضب واسع في الشارع العربي وعلى منصات التواصل الاجتماعي، كونها تأتي بعد تصريحات ويتكوف بشأن تطبيع جديد في المنطقة، في وقت تتواصل فيه جرائم العدو بحق الشعب الفلسطيني، وحصار غزة وعدوانه المفتوح على شعوب المنطقة.
مراقبون اعتبروا هذه التحركات جزءًا من مخطط أمريكي صهيوني لتصفية القضية الفلسطينية وتمرير مشاريع الهيمنة السياسية والاقتصادية على المنطقة، مؤكدين أن شعوب الأمة، رغم الخيانات الرسمية، ما تزال على عهدها الثابت برفض التطبيع وموالاة العدو.