ليبيا – هنأ الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة عبد اللهِ باتيلي،الليبيين بمناسبة العام الجديد 2024.

باتيلي وفي تغريدة له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، قال:”بمناسبة العام الجديد أتقدم بأطيب تمنياتي للجميع في ليبيا،وأن التوق إلى السلام الدائم والوحدة والازدهار يتردد صداه بعمق في قلب كل ليبية وليبي”.

وتمنى باتيلي أن يكون 2024 عاماً للإنصات لصوت الشعب الليبي وتلبية مطالبه وتحقيق تطلعاته.

وجدد باتيلي دعوته للقادة الليبيين إلى إعطاء الأولوية لاحتياجات شعبهم قبل كل شيء.

كما دعا باتيلي القادة الليبيون للالتام والانخراط في حوار بناء وجعل الوعد بإجراء الانتخابات حقيقة واقعة،مختتما :”لقد أن أوان العمل، اغتنموا الفرصة لإعادة اللحمة وبناء الثقة وتمهيد الطريق لمستقبل أكثر إشراقا لجميع الليبيين سنة 2024 سعيدة وكل عام والجميع بخير” .

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75%

أعلنت السلطات الفرنسية اليوم الخميس أن الأعمال المعادية للمسلمين المسجلة حتى منتصف 2025 زادت بنسبة 75% مقارنة بالعام السابق، مع تضاعف الهجمات على الأفراد 3 مرات.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن وزارة الداخلية قولها إن 145 عملا معاديا للمسلمين تم تسجيلها في الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، مقارنة بـ83 خلال الفترة نفسها من عام 2024.

وارتفع عدد الاعتداءات على الأفراد بنسبة 209% ليصل إلى 99 إجمالا، مقارنة بـ32 اعتداء خلال الفترة نفسها من العام 2024، وهي "تمثل أكثر من ثلثي الأعمال المعادية للمسلمين"، بحسب المصدر نفسه.

وفي نهاية أبريل/نيسان الماضي قُتل شاب مالي يدعى أبو بكر في مسجد بجنوب فرنسا، وهذا أثار غضبا شديدا في البلاد.

ويشكل المسلمون ما يقرب من 9% من سكان فرنسا التي تضم أيضا أكبر جالية يهودية في أوروبا، حيث يبلغ عدد اليهود حوالي 500 ألف نسمة.

وفي الفترة نفسها، تم تسجيل ما مجموعه 504 أعمال "معادية للسامية"، مقارنة بـ662 خلال الفترة نفسها من العام 2024، بانخفاض بنسبة 24%، في حين تم تسجيل 322 عملا معاديا للمسيحيين في عام 2025، مقارنة بـ284 عملا خلال الفترة نفسها من العام 2024، بزيادة قدرها 13%، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.

ومطلع الشهر الماضي، سلّط تقرير لمجلة "جاكوبين" الأميركية الضوء على تنامي ظاهرة الإسلاموفوبيا في فرنسا، وما يترتب على ذلك من تداعيات خطيرة تطال الجالية المسلمة في البلاد.

واستند التقرير إلى نتائج وردت في كتاب بعنوان "فرنسا تحبها ولكنك تغادرها"، من تأليف 3 كُتّاب هم: أوليفييه إستيف، وأليس بيكار، وجوليان تالبان، ويسلط الضوء على أجواء العداء المتزايدة ضد المسلمين، والتي دفعت آلاف المسلمين الفرنسيين إلى الهجرة.

ويقدر المؤلفون أن نحو 200 ألف مسلم فرنسي معظمهم من ذوي المؤهلات التعليمية العالية، قد غادروا البلاد إلى ما سماها دولا متعددة الثقافات مثل بريطانيا وكندا.

إعلان

واتهم التقرير قادة سياسيين فرنسيين بلعب دور في تفاقم الإسلاموفوبيا، إذ أقدمت السلطات في ظل رئاسة إيمانويل ماكرون على حل منظمات مناهضة للإسلاموفوبيا، وسنت سياسات تستهدف المسلمين بذريعة محاربة "الانعزالية المجتمعية".

وفي مايو/أيار الماضي شدد آلاف المتظاهرين في باريس على وجوب أن تكون محاربة الإسلاموفوبيا في قلب أي سياسة مناهضة للعنصرية تنتهجها الدولة، مستنكرين حل الجماعات المناهضة للإسلاموفوبيا في البلاد، كما نددوا باستمرار بعض وسائل الإعلام في تشويه الإسلام والمسلمين لغايات سياسية وأيديولوجية.

مقالات مشابهة

  • المستشار بولس فهمي يهنئ رئيس محكمة النقض بمناسبة توليه منصبه الجديد
  • خبير استراتيجي يحذر: توتر ليبيا والسودان يزيد أعباء مصر.. ومجلس الأمن فقد قيمته |فيديو
  • خاص.. حقيقة انضمام عبد الناصر محمد للجهاز الفني الجديد بفريق الزمالك
  • طالب بتسليم السلاح وحل الميليشيات.. مقتدى الصدر يدعو لمقاطعة الانتخابات البرلمانية بالعراق
  • ابرز مراجع الشيعة في العراق يدعو تسليم السلاح للدولة وحل المليشيات الشيعية
  • الجديد: شركات القطاع العام في ليبيا تواجه خطر الانهيار والإفلاس
  • ليبيا وبيلاروسيا توقعان اتفاقية تعاون صحي تشمل استقدام أطباء وعلاج المرضى الليبيين
  • النيابة توضح واقعة إصابة المريمي بعد قرار الإفراج عنه
  • ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75%
  • الوكيل العام ببني ملال يأمر باستخراج جثة دفنت في كورونا بسبب شكوك تُورّط سياسيين