خبراء التعليم:هناك تحولات جذرية في العملية التعليميةالتكنولوجيا تغير ملامح التعليم العالي في مصرالجامعات المصرية تعيش فترة تحول هامة في عصر الرقمنةكيف تساهم التكنولوجيا في تغيير الرؤية التعليميةاستخدام التكنولوجيا لتحسين التعليم العالي

 

أكدت الدكتورة حنان عبد السلام، الخبيرة التربوية، أستاذة المناهج وطرق التدريس بكلية التربية جامعة عين شمس، أن الجامعات المصرية في الوقت الحالي تعيش تحولًا جذريًا نحو استخدام التكنولوجيا لتحسين العملية التعليمية، حيث يظهر هذا التحول تكاملًا ملحوظًا للتعليم الإلكتروني واعتماد المنصات الرقمية لتوفير فرص تعلم أكبر بشكل مرن.

تعرف على شروط التقديم لمنح دراسة الماجستير والدكتوراة بالصين تعرف على رابط أرقام جلوس امتحانات كلية الآداب جامعة عين شمس 2023-2024 التحول نحو التكنولوجيا في الجامعات

وأوضحت أستاذة المناهج وطرق التدريس بكلية التربية جامعة عين شمس، أنه في عصر التكنولوجيا، يمثل تكامل التعليم الإلكتروني واعتماد المنصات الرقمية تقدمًا كبيرًا في تحسين بيئة التعلم وتوفير فرص تعلم مرنة ومبتكرة، ولذلك يتطلب التغيير استعدادًا للتعامل مع التحديات التقنية والتكنولوجية المصاحبة لهذا التحول.

وشددت الخبيرة التربوية، على ضرورة إعادة هيكلة الخطط التعليمية والاستفادة القصوى من المزايا التي تقدمها التكنولوجيا في تحسين جودة التعليم، وذلك في إطار التحول السريع نحو التعليم الإلكتروني.

وقالت الدكتورة حنان عبد السلام، إنه في هذا العصر الرقمي، يعتبر التكامل السليم للتكنولوجيا في العملية التعليمية خطوة ضرورية لضمان تحفيز الابتكار وتوفير بيئة تعلم حديثة وفعالة، مشيرة إلى أن التحديات المقدمة للجامعات المصرية تتطلب رؤية مستقبلية وتكاملًا شاملاً مع التكنولوجيا.

تحديات استخدام التكنولوجيا في التعليم العالي

وأضافت الخبيرة التربوية، أن هناك تحديات فنية وتقنية تواجه استخدام التكنولوجيا في التعليم العالي، حيث يتعين على المؤسسات التعليمية التعامل بفعالية مع هذه التحديات لضمان نجاح هذا التحول.

الضرورة الحديثة لإعادة النظر في الاستراتيجيات التعليمية

ولفتت أستاذة المناهج وطرق التدريس بكلية التربية جامعة عين شمس، إلى الضرورة الحديثة لإعادة النظر في الخطط والاستراتيجيات التعليمية لتكون متناسبة مع التقنيات الحديثة، مشددة على أهمية دمج التقنيات الحديثة في المنظومة التعليمية لمواكبة التطورات السريعة.

المنصات التعليمية الإلكترونية

ونوهت الخبيرة التربوية، بأهمية المستجدات التكنولوجية في المجال التعليمي، مع التركيز على المنصات التعليمية الإلكترونية المبتكرة مثل بنك المعرفة ومنصة الأنشطة الطلابية ومنصة تسجيل أبحاث التنمية المستدامة.

وصرحت أستاذة المناهج وطرق التدريس بكلية التربية جامعة عين شمس، بأن استخدام التكنولوجيا في التعليم العالي له العديد من الفوائد، منها:

- توفير فرص التعليم والوصول إلى المعرفة بشكل أكبر، حيث يمكن للطلاب التعلم من أي مكان في العالم.

- زيادة المرونة في العملية التعليمية، حيث يمكن للطلاب التعلم وفقًا لاحتياجاتهم وظروفهم الخاصة.

- تعزيز التفاعل بين الطلاب والهيئة التدريسية، حيث يمكن للطلاب التواصل مع أعضاء هيئة التدريس عن طريق الإنترنت.

ومع ذلك، فإن استخدام التكنولوجيا في التعليم العالي يواجه بعض التحديات، منها:

- الحاجة إلى تدريب أعضاء هيئة التدريس على استخدام التقنيات الحديثة.

- توفير البنية التحتية اللازمة لتطبيق التكنولوجيا في التعليم العالي.

وقالت “عبد السلام” إنه لمواجهة تحديات استخدام التكنولوجيا في التعليم العالي، يجب اتخاذ الإجراءات التالية:

- توفير برامج تدريبية لأعضاء هيئة التدريس على استخدام التقنيات الحديثة.

- تطوير البنية التحتية اللازمة لتطبيق التكنولوجيا في التعليم العالي، مثل توفير أجهزة الكمبيوتر وشبكات الإنترنت السريعة.

- تطبيق معايير الأمان والخصوصية لضمان سلامة وخصوصية البيانات والمحتوى التعليمي.

من جانبها، أكدت الدكتورة أمل شمس، الخبيرة التربوية، والأستاذ بكلية التربية جامعة عين شمس، أن المنصات التعليمية تأتي بدور رئيسي في تطوير مهارات طلاب الجامعات، حيث تعزز التعلم الذاتي وتنمية التفكير الإبداعي، ما يمكن الطلاب من السيطرة على تعلمهم وإدارة وقتهم بشكل فعال.

إشراك التكنولوجيا في التعليم الأساسي

وأوضحت الأستاذ بكلية التربية جامعة عين شمس، في تصريحات خاصة لـ“صدى البلد”، أنه في زمن التحول التكنولوجي، تظهر المنصات التعليمية كوسيلة حيوية لتطوير الطلاب وإعدادهم في المرحلة الجامعية وما بعدها، حيث تعد الركيزة الأساسية التي تمكين الطلاب تعزيز تحصيلهم المعرفي ليكونوا جاهزين للمستقبل.

تنمية التفكير الإبداعي

وشددت الخبيرة التربوية، على دور التكنولوجيا في تنمية التفكير الإبداعي، موضحة أن المنصات التعليمية توفر بيئة تحفز الطلاب على التفكير الإبداعي وتطوير أفكارهم، وتساهم في تطوير المهارات المعلوماتية لدى الطلاب، فالتكنولوجيا تسهم في نقل المعلومات بطريقة منظمة وفعالة، ما يعزز قدرة الطلاب على استيعاب وتحليل المحتوى التعليمي.

وأشارت الدكتورة أمل شمس، إلى أن المنصات التعليمية للتعليم الجامعي توفر العديد من المزايا، منها:

- إتاحة الوصول إلى المعلومات والموارد التعليمية من أي مكان في العالم.

- القدرة على التعلم وفقًا لاحتياجات الطالب وقدراته.

- توفير فرص التفاعل مع الطلاب الآخرين وأعضاء هيئة التدريس.

ولفتت الخبيرة التربوية، إلى أن هذه المزايا تساعد الطلاب على تطوير المهارات التالية:

- المهارات المعلوماتية، مثل البحث وتحليل المعلومات.

- مهارات التفكير الإبداعي، مثل حل المشكلات والابتكار.

- مهارات إدارة الوقت، مثل تنظيم المهام والالتزام بالمواعيد.

ولتحقيق الاستفادة القصوى من المنصات التعليمية للتعليم قبل الجامعي، يجب اتخاذ الإجراءات التالية:

- تطوير المناهج الدراسية لتتناسب مع استخدام المنصات التعليمية.

- تدريب المعلمين على استخدام المنصات التعليمية.

- توفير الدعم الفني للطلاب وأولياء الأمور.

وبالإضافة إلى المزايا التي ذكرتها الدكتورة أمل شمس، أوضحت أن هناك مزايا أخرى للمنصات التعليمية للتعليم قبل الجامعي، مثل:

- تقليل التكاليف، حيث يمكن للطلاب الوصول إلى المعلومات والموارد التعليمية دون الحاجة إلى شراء الكتب أو الأدوات التعليمية الأخرى.

- الوصول إلى أحدث المعلومات والموارد التعليمية، حيث يمكن للمنصات التعليمية تحديث المحتوى التعليمي باستمرار.

من جانب آخر، أكد الدكتور حسن شحاتة، الخبير التربوي وأستاذ المناهج بكلية التربية في جامعة عين شمس، أن مصر تظهر كرائدة في مجال استخدام المنصات الرقمية التعليمية على الصعيدين الأفريقي والعربي، ورغم أن الدولة بدأت في تبني تلك المنصات قبل انتشار جائحة كورونا، إلا أنها قامت بتعزيز جهودها في هذا السياق خلال فترة الجائحة لتحقيق التكامل بين التعليم الرقمي والتقليدي، حيث تجسدت هذه الجهود في توفير مجموعة واسعة من المنصات الرقمية التعليمية التي استفاد منها الطلاب في جميع المراحل التعليمية، وقدمت تلك المنصات فيديوهات تعليمية شيقة، ونماذج استرشادية لمواضيع الامتحانات، بالإضافة إلى تمارين تدريبية مكثفة تغطي جميع المجالات الدراسية.

وأوضح أستاذ المناهج بكلية التربية في جامعة عين شمس، أن مصر تسير على الطريق الصحيح في تطوير التعليم، من خلال استخدام أحدث التقنيات والوسائل التعليمية، وتستمر مصر في تعزيز بنيتها التكنولوجية التعليمية، ما يجعل التعلم أكثر مرونة وفعالية.

وأبرز الخبير التربوي، بعضًا من أهم المنصات الرقمية التعليمية في مصر، وهي:

منصة البث المباشر:

وهي منصة تقدم دروسًا تعليمية مباشرة عبر الإنترنت، ويقدمها نخبة من المعلمين المتميزين.

منصة ذاكر:

وهي منصة تقدم محتوى تعليميًا شاملًا لجميع المواد الدراسية، ويتميز محتوى هذه المنصة بكونه مكونًا من مقاطع فيديو واختبارات وأوراق عمل.

بنك المعرفة المصري:

وهو مشروع ضخم يهدف إلى توفير المعرفة العلمية والثقافية للجميع، ويضم بنك المعرفة المصري ملايين الصفحات من النصوص والصور والفيديوهات، بالإضافة إلى آلاف المراجع والمصادر العلمية.

منصة التعليم الإلكتروني:

وهي منصة تقدم محتوى تعليميًا إلكترونيًا، ويتميز محتوى هذه المنصة بكونه تفاعليًا ويسمح للطلاب بالمشاركة في المناقشات والحوارات.

قنوات تعليمية مثل مدرستنا 1و2:

وهي قنوات تعليمية تعرض دروسًا تعليمية للأطفال في مختلف المراحل الدراسية.

المكتبات الإلكترونية:

وهي مكتبات توفر الكتب والمراجع الإلكترونية للطلاب، ما يسهل عليهم الوصول إلى المعلومات والمصادر التعليمية.

وأشار شحاتة إلى أن إطلاق منصة خاصة لأحدث البرامج البينية هو خطوة مهمة لتعزيز أهمية هذه البرامج الدراسية ورفع كفاءة الخريجين بما يتلاءم مع متطلبات سوق العمل، وينعكس بدوره على جودة العملية التعليمية والبحثية بصورة مباشرة، حيث تتميز البرامج البينية بأنها تجمع بين أكثر من تخصص أكاديمي، ما يمنح الطلاب مهارات ومعرفة عريضة تغطي مجموعة واسعة من المجالات، وهذا يجعلهم أكثر قدرة على المنافسة في سوق العمل، حيث يبحث أصحاب العمل عن موظفين لديهم مهارات متعددة وقدرة على التكيف مع التغيير.

وقال أستاذ المناهج بكلية التربية في جامعة عين شمس، إن البرامج البينية تساهم في تطوير العملية التعليمية والبحثية، حيث تدفع أعضاء هيئة التدريس إلى التفكير خارج الصندوق والتعاون مع بعضهم البعض لإنشاء برامج جديدة تلبي احتياجات الطلاب وسوق العمل.

ولفت الخبير التربوي، إلى أنه لإطلاق منصة خاصة لأحدث البرامج البينية العديد من الفوائد، منها:

- توعية الطلاب وأولياء الأمور بأهمية البرامج البينية وفوائدها.

- توفير المعلومات اللازمة للطلاب للاختيار بين البرامج البينية المختلفة.

- مساعدة الطلاب على التعرف على أحدث البرامج البينية التي يتم إطلاقها.

ونوه أستاذ المناهج بكلية التربية في جامعة عين شمس، إلى أنه لضمان نجاح إطلاق منصة خاصة لأحدث البرامج البينية، يجب اتخاذ الإجراءات التالية:

- توفير معلومات دقيقة وحديثة عن البرامج البينية.

- جعل المنصة سهلة الاستخدام وسهلة الوصول.

- التواصل مع الطلاب وأولياء الأمور بشكل مستمر لتوضيح أهمية البرامج البينية وفوائدها.

وأكد الخبير التربوي، أن استخدام المنصات الرقمية التعليمية له العديد من الفوائد، منها:

- توفير فرص التعليم والوصول إلى المعرفة بشكل أكبر، حيث يمكن للطلاب التعلم من أي مكان في العالم.

- زيادة المرونة في العملية التعليمية، حيث يمكن للطلاب التعلم وفقًا لاحتياجاتهم وظروفهم الخاصة.

- تعزيز التفاعل بين الطلاب والهيئة التدريسية، حيث يمكن للطلاب التواصل مع أعضاء هيئة التدريس عن طريق الإنترنت.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التكنولوجيا التعليم العالي الجامعات المصرية تحسين التعليم العالي عصر الرقمنة المنصات الرقمية المنصات الرقمیة التعلیمیة فی العملیة التعلیمیة أعضاء هیئة التدریس المنصات التعلیمیة التفکیر الإبداعی التقنیات الحدیثة البرامج البینیة الخبیر التربوی الطلاب على الوصول إلى العدید من توفیر فرص وهی منصة فی تطویر إلى أن

إقرأ أيضاً:

تحليل فيتامين B12 لم يعد روتينيًا.. إجراءات جديدة لتحسين جودة الرعاية الصحية

أصدر مجلس الضمان الصحي وثيقة تنظيمية جديدة تتضمن معايير إكلينيكية دقيقة لإجراء تحليل فيتامين B12، وذلك في إطار جهود المجلس لتحسين جودة الرعاية الصحية وضبط الطلب على الفحوص المخبرية، بما يحقق الاستخدام الأمثل للموارد الطبية.
وأوضح المجلس أن الوثيقة تُعد مرجعًا استرشاديًا لمقدمي الخدمات الصحية وشركات التأمين، تهدف إلى دعم اتخاذ قرارات سريرية مبنية على الأدلة، والحد من التكاليف الناتجة عن التحاليل غير الضرورية.
أخبار متعلقة مجلس الوزراء‬⁩: تعديل تنظيم الدعم السكنيبمشاركة 20 متحدثًا.. مؤتمر الأمراض المناعية يناقش جودة الرعاية في القطيفجراحة دقيقة تنقذ حاجة إندونيسية من ورم دماغي في المدينة المنورة وتستند المعايير إلى أحدث التوصيات العلمية وآراء الأطباء والخبراء، مع التأكيد على تحديثها بشكل مستمر لمواكبة المستجدات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مجلس الضمان الصحي - مشاع إبداعيمعايير الوثيقة الاسترشاديةوبيّنت الوثيقة أن تحليل فيتامين B12 لا يُوصى به روتينيًا للأشخاص الأصحاء من غير الحوامل، في حين يُنصح به فقط عند وجود أعراض سريرية قد تدل على نقص الفيتامين، مثل اضطرابات الحركة أو التوازن، وضعف الذاكرة، وتغيّرات في الشخصية، بالإضافة إلى أعراض عصبية مثل التنميل، أو مشكلات في الفم واللسان.
وشدد المجلس على أهمية إجراء التحليل للفئات المعرضة لخطر النقص، ومنها مرضى الاضطرابات العصبية والنفسية كالاكتئاب والخرف، ومرضى الجهاز الهضمي مثل داء كرون والداء البطني، إضافة إلى الذين خضعوا لجراحات السمنة أو يعانون من سوء الامتصاص أو سوء التغذية.عوامل الخطورة والتوجيهات السريريةكما تشمل عوامل الخطورة استخدام بعض الأدوية المؤثرة على امتصاص الفيتامين، كالمثبطات المعدية والميتفورمين، وكذلك الحالات الدموية غير المفسرة، مثل كِبَر حجم خلايا الدم أو انخفاض عددها، إضافة إلى أمراض المناعة الذاتية كالبهاق والتهاب الغدة الدرقية.
وأشارت الوثيقة إلى ضرورة فحص مستويات B12 لدى النباتيين، وكبار السن من عمر 65 عامًا فأكثر، والمصابين بفيروس نقص المناعة «HIV»، أو من يعانون من الاعتماد المزمن على الكحول.
وفيما يخص التوجيهات السريرية، أوصت الوثيقة ببدء العلاج فور ظهور النقص، مع إعادة التحليل بعد شهرين من العلاج الفموي أو بعد شهر من العلاج بالحقن.
وأكدت أنه لا حاجة لإعادة الفحص إذا عادت المستويات للطبيعي، إلا في حال عودة الأعراض، مع تحديد سقف لعدد التحاليل لا يتجاوز 6 مرات سنويًا للمتابعة.
يُشار إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن جهود مجلس الضمان الصحي نحو تطوير منظومة الرعاية الصحية، من خلال ضبط الممارسات السريرية وضمان التغطية التأمينية المناسبة، بما يحقق الاستخدام الرشيد للموارد ويرفع كفاءة النظام الصحي في المملكة.

مقالات مشابهة

  • خبراء يكشفون لـ "اليوم" عن مخاطر التلوث البلاستيكي على البيئة
  • وزير التعليم العالي: تطوير البرامج التعليمية لمواكبة سوق العمل.. وإنشاء مدن جامعية متكاملة ومجمعات صناعية
  • وزير التعليم العالي: مبادرة رئاسية لإنشاء مدينة جامعية على غرار باريس بالعاصمة الإدارية
  • وزارة التعليم العالي تناقش واقع الجامعات الخاصة ودورها العلمي على ‏مستوى سوريا ‏
  • بعد ارتفاع معدلات التضخم.. خبراء اقتصاد يكشفون لـ «الأسبوع» السبب الحقيقي وراء ذلك
  • تحليل فيتامين B12 لم يعد روتينيًا.. إجراءات جديدة لتحسين جودة الرعاية الصحية
  • وزير التعليم يبحث مع وزير الرياضة سبل تعزيز التعاون بين الوزارتين لإطلاق دوري المدارس
  • نائب رئيس اتحاد العمال يحذر من تأثير التطبيقات والمنصات الرقمية على العمالة
  • بحضور 1000 طالب.. شريف عامر يحاور وزير التعليم العالي من تحت قبة جامعة القاهرة
  • تعزيز جودة التعليم.. اجتماع هامّ بين المركز الوطني ومديري التعليم الأساسي والثانوي