السلام الآن: "إسرائيل" أعلنت 12 ألف و855 وحدة استيطانية منذ بدء العام
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن السلام الآن إسرائيل أعلنت 12 ألف و855 وحدة استيطانية منذ بدء العام، الضفة الغربية صفاأعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن الترويج لـ 12ألفا و855 وحدة استيطانية في الضفة الغربية المحتلة خلال النصف الأول من .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السلام الآن: "إسرائيل" أعلنت 12 ألف و855 وحدة استيطانية منذ بدء العام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الضفة الغربية - صفا
أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن الترويج لـ 12ألفا و855 وحدة استيطانية في الضفة الغربية المحتلة خلال النصف الأول من العام الحالي، علمًا أن الوحدات الاستيطانية في الضفة سجلت رقمًا قياسيًا على نطاق سنوي، حسبما أكدت حركة "السلام الآن".ووفقاً لتقرير صادر عن الحركة، فإن الوحدات الاستيطانية المتعمدة في الضفة، سجلت رقمًا قياسيًا في الأشهر الستة الأولى من العام الحالي، في تصاعد واضح خلال حكومة بنيامين نتنياهو الحالية.وذكرت الحركة في تقريرها أن البناء الاستيطاني يتألف من ثلاث مراحل تخطيط، إيداع مخططات والمصادقة عليها ومن ثم الترويج لها، مبينة أن الترويج للوحدات الاستيطانية يعتبر المرحلة الأخيرة في مراحل المصادقة على مخططات البناء في "إسرائيل".ومقارنةً بالأعوام الماضية، شهد العام 2012 الترويج لـ 7325 وحدة استيطانية، وعام 2017 الترويج لـ 6742 وحدة، بينما في عام 2020 روج الاحتلال لـ 12159 وحدة، وخلال 2021 روج الاحتلال لـ 3645 وحدة، في حين تم الترويج لـ 4427 وحدة في عام 2022، بحسب التقرير.وأظهرت بيانات حركة "السلام الآن"، أن عام 2023 برز كأعلى عام مسجل من حيث الوحدات الاستيطانية المعتمدة.ورأت الحركة أن بناء المستوطنات هي الأنشطة الرئيسية والمركزية للحكومة الإسرائيلية الحالية، بدءًا من قرارات الأخيرة، حتى عمل المجلس الأعلى للتخطيط.وتابعت الحركة في تقريرها: "القطاع الوحيد الذي شجعته إسرائيل بقوة في الأشهر الستة الماضية، هو المشروع الاستيطاني"، محذرة من أنه لا يدفع عجلة الاقتصاد الإسرائيلي، بل يضر بـ "أمن إسرائيل" ودبلوماسيتها ومجتمعها.ونقلتالحركة، بأنه ومنذ مطلع العام الحالي أعلنت حكومة الاحتلال عن 13000 وحدة سكنية بمستوطنات الضفة وبؤرها منها 5200 صودق عليها، و6900 وحدة تم إيداعها للتنفيذ، وفق بيانات هيئة مقاومة الجدار والاستيطان.
السلام الآن مستوطناتر ب
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الضفة الغربیة الترویج لـ فی الضفة
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يطالب إسرائيل بالدخول الفوري للمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
آخر تحديث: 24 ماي 2025 - 11:47 ص بغداد/شبكة أخبار العراق- أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن توفير الأمم المتحدة وشركائها خطة لآلية متكاملة من خمس مراحل مستندة على دعم من الدول الأعضاء وتهدف إلى إيصال المساعدات المنقذة للحياة إلى السكان المحتاجين في غزة.ونوه إلى أن آلية هذه الخطة تشمل ضمان إيصال المساعدات إلى قطاع غزة، بما في ذلك إجراءات فحص ومسح المساعدات عند المعابر، ونقل المساعدات من المعابر إلى المرافق الإنسانية، والتجهيز الكامل لهذه المساعدات للتوزيع اللاحق، ومن ثم نقلها إلى المحتاجين.وقال الأمين العام في مؤتمر صحفي عقده أمام مقر مجلس الأمن الدولي بالأمم المتحدة في نيويورك مساء أمس الجمعة : “الفلسطينيون في غزة يعانون أقسى مراحل الصراع الوحشي الذي يتعرضون له”.ولفت إلى أنه لنحو 80 يومًا، منعت إسرائيل دخول المساعدات الدولية المنقذة للحياة إلى غزة، مما عرض جميع سكانها إلى خطر المجاعة، حسب ما خلص إليه تقييم الجوع الرائد عالميًا.وطالب إسرائيل بالتقيد بالتزامات القانون الإنساني الدولي، بصفتها قوة احتلال و السماح بالدخول الفوري للمساعدات الإنسانية المنقذة للحياة إلى سكان غزة، الذين طالت معاناتهم ، وتسهيل توزيعها، والتقيد بمعاملة المدنيين الفلسطينيين بإنسانية، مع احترام كرامتهم الأصيلة، والتقيد بعدم نقل أو ترحيل أو تهجير أي من السكان المدنيين من أراضيهم التي تحتلها قسرًا.وعبرعن قلقه البالغ إزاء عمليات تجويع العائلات وحرمانها من أبسط مقومات الحياة، لافتا إلى أن هذا يتم “تحت أنظار العالم”.واعتبر دفعة المساعدات الضئيلة التي وصلت في الأيام الأخيرة إلى القطاع عبر معبر كرم أبو سالم، وشملت نحو 400 شاحنة، لا تُمثل سوى “ملعقة صغيرة من المساعدات”.وكشف عن منع إسرائيل إيصال أي من إمدادات هذه المساعدات إلى منطقة شمال غزة المحاصر من قبلها، معلنا أن الأمم المتحدة وشركاءها على الأرض يعملون على مدار الساعة وفي خضم العملية العسكرية الاسرائيلية، لإيصال ما تستطيع من مساعدات للمحتاجين، مؤكدا بأنها تمكنت مؤخرا من توزيع بعض دقيق القمح، وأغذية الأطفال، والمكملات الغذائية، والأدوية.وقال: “أخيرًا، عادت بعض المخابز في جنوب ووسط غزة للعمل”، ولكن احتياجات شعب غزة هائلة، والعقبات أيضا هائلة.وأعطى أمثلة على ذلك، بفرض حصص صارمة على البضائع التي تقوم الأمم المتحدة بتوزيعها، وإخضاع الإمدادات لإجراءات غير ضرورية صارمة أخرت من وصول هذه المساعدات، وحظر إسرائيل إدخال مواد أساسية أخرى، بما في ذلك الوقود، وإمدادات المأوى، وغاز الطهي، ولوازم تنقية مياه الشرب.وطالب الأمين العام إسرائيل باتخاذ تدابير السلامة والأمن اللازمة لقوافل الأمم المتحدة، وقال: “حياة موظفينا معرضة للخطر إذا استمر منعنا من توزيع طرود الغذاء وبذور القمح مباشرةً على المحتاجين”، ونوه إلى أنه وبدون هذه التدابير، وفي ظل غياب سيادة القانون، ومعاناة السكان بعد أشهر من الحصار، وعدم كفاية الإمدادات الداخلة، يظل خطر وقوع حوادث أمنية وأعمال نهب مرتفعًا، معبرا عن قلقه البالغ إزاء تصاعد الهجوم العسكري الإسرائيلي.وقال: “اليوم، 80% من غزة مُصنّفة إما كمنطقة عسكرية إسرائيلية أو كمنطقة أُمر الناس بمغادرتها، وبعبارة أخرى، أربعة أخماس أراضي غزة منطقة محظورة على سكانها “.وجدد الأمين العام، موقف الأمم المتحدة الرافض بالمطلق، المشاركة في أي مخطط إسرائيلي لا يحترم القانون الدولي والمبادئ الإنسانية المتمثلة في الإنسانية والنزاهة والاستقلال والحياد.وكرر موقف الأمم المتحدة، الداعي بقوة إلى الوقف الفوري والدائم لإطلاق النار، والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن، وضمان الوصول الإنساني الكامل.