تويتر تبدأ دفع حصة منتجي المحتوى أصحاب الحسابات الموثقة من إيرادات الإعلانات
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن تويتر تبدأ دفع حصة منتجي المحتوى أصحاب الحسابات الموثقة من إيرادات الإعلانات، تويتر تبدأ دفع حصة منتجي المحتوى أصحاب الحسابات الموثقة من إيرادات الإعلاناتمزاج الشبيبة العمانية بدأت شركة منصة التواصل .،بحسب ما نشر جريدة الشبيبة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تويتر تبدأ دفع حصة منتجي المحتوى أصحاب الحسابات الموثقة من إيرادات الإعلانات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تويتر تبدأ دفع حصة منتجي المحتوى أصحاب الحسابات الموثقة من إيرادات الإعلانات مزاج
الشبيبة - العمانية
بدأت شركة منصة التواصل الاجتماعي "تويتر" منح منتجي المحتوى أصحاب الحسابات الموثقة جزءًا من إيرادات الإعلانات التي تظهر مع ردود المستخدمين على مشاركات هؤلاء المبدعين.
ويستفيد من السياسة الجديدة أصحاب الحسابات الموثقة مدفوعة الأجر "تويتر بلو"، والذين حققت مشاركتهم أكثر من 5 ملايين قراءة شهريا خلال الشهور الثلاثة الماضية.
وبحسب الأمريكي إيلون ماسك مالك تويتر، فإنَّ الدفعة الأولى من منتجي المحتوى سيحصلون على حوالي 5 ملايين دولار كمستحقات إجمالية متراكمة منذ فبراير الماضي، وسيتم تحويل هذه الأموال عبر خدمة الدفع الإلكتروني "ستريب".
وتتحدد قيمة المبالغ التي تدفعها "تويتر" لصناع المحتوى، وفقًا لعدد مرات الظهور أو التفاعل مع مشاركاتهم.
وتدفع تويتر للمبدعين على أساس الإعلانات التي تظهر مع الردود على مشاركاتهم نظرًا لصعوبة تحديد المبدعين الذين يجب الدفع لهم مقابل الإعلانات التي تظهر على المشاركة الرئيسية، وهي المشكلة نفسها التي تواجه المنصات الأخرى التي تدفع جزءا من إيرادات الإعلانات للمبدعين مثل "تيك توك".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تقضي على مصدر رزق اليمنيين بحظر إعلانات "جوجل"
في خطوة وصفت بأنها عقابية واستهداف مباشر لمصادر دخل آلاف اليمنيين، أقدمت مليشيا الحوثي الإرهابية على حظر الإعلانات الرقمية من حسابات وقنوات المؤثرين وصنّاع المحتوى، ما تسبب في آثار اقتصادية مباشرة على شريحة واسعة من الشباب والأسر التي تعتمد على هذه الإعلانات كمصدر دخل رئيسي.
وأفادت مصادر تقنية أن شركة "يمن نت"، المحتكرة لخدمة الإنترنت في مناطق سيطرة الحوثيين، قامت أواخر مايو الماضي بحظر إعلانات Google بشكل كامل داخل اليمن، بما يشمل التطبيقات والمواقع الإلكترونية، وكذلك قنوات "يوتيوب"، دون إصدار أي بيان رسمي أو توضيح لأسباب هذا القرار المفاجئ.
القرار أثار موجة من الانتقادات الواسعة على منصات التواصل الاجتماعي خلال الأسابيع الماضية، لا سيما من قبل مؤثرين وناشطين في مناطق سيطرة الجماعة، الذين اعتبروا أن حظر الإعلانات يمثل ضربة قاصمة لقطاع رقمي يعتمد عليه مئات الأشخاص في إدارة مشاريعهم الصغيرة وتحقيق دخل شهري مستقر.
وأطلق العشرات من صناع المحتوى والناشطين حملة احتجاجات إلكترونية منددة بالقرار، محذرين من تبعاته الاجتماعية والاقتصادية، ومطالبين بإلغائه فورًا باعتباره تعديًا سافرًا على أرزاق الناس وحريتهم الاقتصادية.
وبحسب خبراء في المجال الرقمي، فإن "يمن نت" عمدت إلى حظر نطاقات عرض إعلانات Google، مما أدى إلى توقف ظهور الإعلانات للمستخدمين داخل اليمن، باستثناء نسبة ضئيلة للغاية، الأمر الذي انعكس سلبًا على عائدات القنوات والمنصات التي تستهدف الجمهور اليمني.
ولم يقتصر الضرر على صنّاع المحتوى، بل امتد ليشمل عشرات الآلاف من الشباب وأرباب الأسر الذين لا يملكون محلات تجارية على أرض الواقع ويعتمدون كليًا على الإعلانات الممولة للترويج لمنتجاتهم وخدماتهم عبر الإنترنت.
وربط ناشطون بين هذا القرار وبين الحملة الإعلانية المكثفة التي استهدفت الجماعة الحوثية مؤخراً، عبر التطبيقات ومنصات التواصل الاجتماعي، خلال الحملة الجوية الأمريكية على مواقع المليشيا داخل اليمن مطلع مايو الماضي.
ورغم توقف الحملة العسكرية في السادس من مايو، عاودت وزارة الخزانة الأمريكية بث إعلانات رقمية موجهة لليمنيين تحثهم على الإبلاغ عن قنوات تمويل المليشيا الحوثية، الأمر الذي يُعتقد أنه أثار مخاوف الجماعة ودفعها إلى اتخاذ قرار الحظر كخطوة دفاعية.
وفي الوقت الذي تلتزم فيه "يمن نت" الخاضعة لسيطرة الحوثي الصمت حيال هذا القرار، تتزايد المطالب بإلغاء الحظر فورًا، ووقف التعديات المتكررة على الحريات الرقمية ومصادر الدخل المشروعة للمواطنين في اليمن.