قال الحزب الشيوعي السوداني بأن إعلان أديس أبابا الموقع بين تنسيقية “تقدم” وقوات الدعم السريع يكرس لوجود الدعم السريع والشراكة معه مرة أخرى ويقود لتقسيم البلاد وحمل السلاح لفرض أجندة سياسية ويعيد إنتاج الأزمة والحرب -ليس من حق “تقدم” الخروج عن المهام المطلوبة في وقف الحرب والدخول في شكل الحكم. الجزيرة – السودان.

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

إبراهيم عثمان يكتب: “تقديرات” قد تخطيء وقد تصيب!

*”لا يوجد شيء اسمه ‘الحياد’ في النزاعات، هناك فقط من يختبئون خلف الكلمات.”* ــ آين راند (كاتبة وفيلسوفة).

* *مذيع الجزيرة ( سيد علاء أنت تتحدث وكأن الدعم السريع يقدم انتصارات، الدعم السريع خرج من الخرطوم، وخرج من مناطق كثيرة، وهُزِم فيها، أنت تتحدث بلغة المنتصر، كيف يتسق هذا مع الواقع على الأرض؟ )*

* *علاء الدين نقد:( صحيح بلغة المنتصر، نحن منتصرين، نحن “مؤامنين!” إننا منتصرين يا أستاذ محمد، ليه لأنو على حق، الحصل في الخرطوم في الجزيرة، دي كلها انسحابات، ما كان في أي قتلى أو أسرى من الدعم السريع، هل “هسي” مر عليك من انسحابات الجزيرة ولا الخرطوم ولا أم درمان جابوا أسرى ، ولا جابوا أي قتلى، مافي، معناها مافي معارك، كويس، معناها كلها انسحابات تكتيكية ناجحة جداً جداً، وستُعاد الكرة مرة أخرى، والحرب زي ما بقولوا كر وفر)*

*عن علاء الدين نقد .. عن هذا الدعامي “المجاهر” منذ أن كان ناطقاً باسم “تقدم” .. عن هذا الذي يتحدث عن “انتصاراتهم”، و”انسحاباتهم الناجحة جداً جداً” .. عن هذا الذي يتوعد بقوله “ستعاد الكرة مرة أخرى” .. عن هذا الدعامي ورفاقه الذين أشهروا انضمامهم للميليشيا، بعد طول تستر “بالحياد”، و”رفض الحرب” مع بقية قادة “تقدم” .. عنهم, وعن انضمامهم للميليشيا*:

* قال خالد عمر يوسف: ( مع *كامل الاحترام لرفاقنا* من *التيار الآخر*، فهذه تقديراتهم التي *قد تصيب وقد تخطيء*، لكننا نعلم *صدقهم في حمل رؤى السلام والوحدة والديمقراطية والعدالة الاجتماعية*، اختلاف *التقديرات* حول *قضية* ما *ليس مدخلاً للعداء*، بل نرى أنه يمكننا العمل من *منصتين مستقلتين* لتحقيق *هدف مشترك*، *وقف الحرب*، مع *تعظيم نقاط الالتقاء* في كل ما *يخدم مصالح شعبنا* )،

* وقال بكري الجاك: ( هؤلاء الرفاق *يؤمنون* بوحدة السودان، وهم *وطنيون خلص*، ويرغبون في *استعادة المسار الوطني الديمقراطي*، والخلاف بيننا *خلاف وسيلة.* )

* *طوال المدة الماضية لم يبدر من خالد والجاك وبقية رفاقهم ما يفيد أنهم قد أعادوا النظر في موقفهم من علاء نقد ورفاقه الملتحقين بالميليشيا، وفق مستجدات مواقفهم وتصريحاتهم، وليس هناك ما يشير إلى أنهم سيفعلون ذلك!*

* *طبعاً لم، ولن، يضيفوا علاء الدين نقد إلى “معسكر الحرب” الذي اخترعوه وأدخلوا فيه كل رافضي الميليشيا، وأبقوها خارجه مع “تقدم/ صمود”، فتصريحاتهم ترسل رسالة أن تهديده بإعادة كرة القتل والتخريب والنهب والتشريد إلى المناطق المحررة يرفع سقف أملهم في موقف تفاوضي قوي!*

*لم يحقق جماعة “تقدم” من اسمهم إلا “التقدم” تجاه الميليشيا، حتى التحق بها نصفهم، ووجدوا إشادات النصف الآخر، ولم يحققوا من اسمهم المعدل “صمود” إلا “الصمود” في دعم الميليشيا، والملتحقين بها، وداعميها الأجانب، حتى نالوا رضاهم!*
تباً للزيف ..
تباً للعالف والمعلوف

إبراهيم عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • إطلاق موقع إخباري باسم “رقمنة”
  • “إلغاء كافة العقودات”.. والي الشمالية يصدر قرارا بحل تنسيقية شؤون التوأمة والمغتربين والمعابر
  • إبراهيم عثمان يكتب: “تقديرات” قد تخطيء وقد تصيب!
  • شاهد بالصورة والفيديو.. زوجة الحرس الشخصي لقائد الدعم السريع الحسناء تشعل مواقع التواصل بعد ظهورها وهي تتزين بــ”المكياج”
  • في بيان أصدرته: “الدعم السريع” تؤيد العقوبات الأمريكية على الجيش لاستخدامه الأسلحة الكيمائية والتسبب بكارثة إنسانية
  • ترامب: المفاوضات النووية مع إيران “جيدة جدا”
  • المذيعة تسابيح خاطر تواصل استفزاز السودانيين وتنشر تقرير تتهم فيه الجيش باستخدام “السلاح الكيماوي” في حربه ضد قوات الدعم السريع
  • كان قد تعرض للتنكيل على يد فرد الدعم السريع “شارون”.. وفاة المواطن الطيب الأرباب عطشاً في أحد سجون الدعم السريع والجمهور: (شهيد إن شاء الله وعند الله تجتمع الخصوم)
  • موقع “الفاية” يتقدم بثبات في مسار إدراجه ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن المشروع الطبي التطوعي لجراحة وقسطرة القلب للأطفال في مدينة أديس أبابا بأثيوبيا