في أجواء عائلية مبهجة، احتفلت الفنانة المصرية مي فاروق بخطوبتها على الممثل المصري محمد العمروسي بحضور المقربين والأصدقاء وأفراد العائلة.

اقرأ ايضاًمي فاروق تفجع بوفاة والدها.. "أبويا مشي وسابني"خطوبة مي فاروق

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يوثق لقطات من حفل الخطوبة الأنيق والبسيط، إذ تألقت مي بإطلالة كلاسيكية ناعمة مرتديةً جامبسوت رمادي جاء بقصة أوف شولدر، فيما تميَّز الجزء السفلي منه بتنورة مفتوحة جاء تصميمها على شكل قطع مفصلة.

واعتمدت مي تسريحة شعر مموجة أسدلتها على جانبي كتفها، فيما اعتمدت مكياجًا ملفتًا من درجات النود.

من جهة أخرى، ارتدى العمروسي بدلة سوداء أنيقة نسَّقها مع قميص أبيض.

View this post on Instagram

A post shared by Ihab Eladly (@ihabeladly)

قصة تعارف مي فاروق ومحمد العرموسي

وتحدثت المخرجة بتول عرفة عن قصة تعارف الثنائي عبر مشاركة منشور عبر حسابه في "إنستغرام"، كتبت فيه: "بعد شهر من فرحي كلمتني روح قلبي مي فاروق وقالت لي فرحك كان سبب فرحة قلبي، حصل إيه بقى يا حلوين".

وتابعت: "الحلوة مي كانت واقفة في فرحي حرانة من الجو راح بقى الشاطر محمد كراجل چنتل اداها مروحة كانت في إيده، علشان تهوي وتلطف الجو بس ومن هنا اتعرفوا على بعض و الجو بقى لطيف على الآخر وبقى كله هنا وحب"

وأضافت بتول: "مبروك يا حبايبي ربنا يلطف أيامكم ويحليها يا رب ويسعد قلوبكم ويجعلكم سند لبعض يا رب"

View this post on Instagram

A post shared by Batoul Arafa بتول عرفة (@batoularafa)

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: مي فاروق التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

فاروق فريد: تسرع الإعلاميين السودانيين لأجل السبق الصحفي

تسرع الإعلاميين السودانيين لأجل السبق الصحفي –
(سباقات الوجود)..
ذهب الاستاذ عبد الباقي الظافر إلى كتابة منشور به الكثير من الادعاءات والقصص والاسماء عن تسريبات لتشكيل الحكومة الجديدة دون أي موقع او صفة رسمية ، مستندا على معرفته وعلاقته بالسيد د. كامل إدريس رئيس الوزراء..
وفي الأصل فإنه ليس للسيد الظافر علاقة مهنية حاليا تربطه ب د. كامل إدريس، تجعله يتحدث عن المطبخ الداخلي للسيد رئيس الوزراء، فكما هو معلوم فليس للاستاذ الظافر اي صفة رسمية للتحدث بلسان السيد رئيس الوزراء ، اما علاقته الإعلامية الحالية فهي ليست بأكثر من علاقة صحفي او اعلامي في إطار ما يراه هو عملا إعلاميا، ومن المعلوم أن السيد رئيس الوزراء لديه معرفة وعلاقات بمعظم الإعلاميين السودانيين بدرجات متفاوتة، فقد تناولت الصحف والأخبار والبرامج التلفزيونية بالبلاد اخباره وسيرته كشخصية عامة في ساحات العمل السياسي والعمل العام منذ أكثر من ربع قرن ..
ومن المعلوم كذلك أن الاستاذ الظافر يعمل خارج البلاد في موقع غير رسمي او حكومي حاليا، وبالطبع لا يؤهله ذلك للحديث عن المطبخ الداخلي لرئيس الوزراء او الأفكار او الترتيبات او الاختيارات المهنية ..
كما لا يمكن لعلاقته الاجتماعية الحالية – غير المهنية – أن تجعل من منشوره للجزيرة نت تحت [مظلة التسريبات] والذي حوى الكثير من الخيال اي أبعاد ذات مصداقية او تآكيدات لما ذهب اليه من معلومات ، وأغلب الظن انه إستقاها من هنا أو هناك او بنى خيالات تسريباته من متابعاته لبعض لقاءات السيد رئيس الوزراء إبان اجازة العيد، والتي عمد فيها السيد رئيس الوزراء إلى الالتقاء بطيف واسع من الشخصيات والأجهزة والمؤسسات الخدمية والمواطنين ..
فمنطقيا وبحساب الاشياء لا يمكن للعقل السليم أن يصدق ان السيد رئيس الوزراء د. كامل إدريس طلب من الأستاذ الظافر أن يكتب (للجزيرة نت) عن توجهه في بناء وتشكيل الحكومة تحت بند تسريبات ، وعليه فإن عنوان منشور الاستاذ الظافر الذي جاء تحت بند تسريبات هو خيالات او اجتهادات او قراءات تخصه لا أكثر- وذلك وحده يكفي، وان كان لديه معلومات حقيقية لما كان عنوان ما نشره هو ذلك العنوان ، وبالتالي فهو غير ذات مصداقية وليس فيه من سبق ..
والأمر الاخر هو أن السيد رئيس الوزراء لا يحتاج في الأصل لنشر تسريبات عن طبخته التي لم تنضج بعد او حكومته التي هي في إطار التشكيل، فالرجل سوف يقوم بإعلان حكومته بعد فراغه من تشكيلها ، حكومة منسجمة تستطيع تنفيذ البرامج الخدمية والتنموية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية بحسب المعايير والضوابط التي يراها في ذوي الكفاءة لقيادة المرحلة المقبلة وكذلك بما يتطلبه الواقع السياسي المنظور والمتاح للبلاد حاليا وفي ظل الظروف المعلومة التي تمر بها البلاد..
وكما أعرف ومن الآخر كدة – فالسيد رئيس الوزراء د. كامل إدريس هو رجل دولة من الطراز الأول ومن خلفية مهنية طويلة وهو ويعلم يقينا قيمة وثمن المعلومة وتوقيت المعلومة، إضافة الى ذكاءه المعروف عنه في معتركات الاقدام والاحجام بتميز عال لرجال الدولة في كل الملفات ، وحسن ومنطقية إختياراته ودراسته للاشياء – لذلك لا تجده يتبرع او يسرب معلومات هنا او هناك ..
كما أن الذين عملوا معه يعلمون انه وبالاضافة إلى الترتيب والتنظيم للملفات وحسن الاختيارات ، فالشخصية المهنية للسيد رئيس الوزراء د.كامل ادريس بها الكثير من الجدية والصرامة المطلوبة مهنيا، وبها الكثير من الدقة والمتابعة، كما أنه صانع للقرارات الجادة دون مهابة ، ويقينا انه من الصعب الوصول إلى ما يدور في ذهنه .. فعذرا يا عزيزي عبد الباقي الظافر ..

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • حفلات الكريسماس.. هاني شاكر ومي فاروق يحييان حفلا في دبي.. 23 ديسمبر
  • د. فاروق يوجه بإستمرار عمليات تقييم الحزمة الطبية الإضافية
  • عبد السلام فاروق يكتب: سطور في دفتر النار
  • "أشرف فاروق" أمينًا عامًا مساعدًا لحزب الجبهة الوطنية بالسويس
  • فاروق فريد: تسرع الإعلاميين السودانيين لأجل السبق الصحفي
  • تامر حسني وهنا الزاهد يتألقان في دور السينما المصرية بـ "ريستارت"
  • «مبروك يا حبايب قلبي».. مي كساب تعلن ارتباط أحمد مالك وهدى المفتي
  • مبارك مناقشة مشروع التخرج للطالبة بتول حردان
  • عبيدة طرحت أغنية "قلبي دليل"..حياة جديدة في الغربة
  • «يا نبض قلبي».. الشيخ محمد حسان يعلن وفاة والدته ويحدد موعد ومكان الجنازة