قبل فوات الأوان.. علامات تدل على أن بطاريتك سيارتك فارغة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
يمكن حتى للسائقين الأكثر استعدادًا أن ينتهي بهم الأمر ببطارية فارغة، ويمكن أن يكون سبب نفاد البطارية عددًا من الأسباب، مثل الطقس القاسي أو الرحلات القصيرة المتكررة أو وجود عطل في السيارة يؤدي إلى تآكل مفرط للبطارية.
أخبار متعلقة
أفضل 3 سيارات كهربائية 2023
«قد تدفعك للقلق».. 4 تصرفات طبيعية لسيارتك في الصيف
كم مرة يجب تغيير سائل تبريد محرك السيارة ؟
سواء كنت في المنزل أو في الخارج، قد لا تدرك أن بطاريتك تتلف حتى فوات الأوان، لهذا السبب من المهم فهم العلامات المنذرة لمشكلة بطارية السيارة، لذلك، فيما يلي كيفية تشخيص بطارية فارغة.
كيف تتحقق من وجود بطارية فارغة؟
قد لا يعمل محرك سيارتك لعدة أسباب، للتأكد من أن المشكلة بالتأكيد هي بطاريتك، حاول التحقق مما يلي:
هل أضواء التحذير في لوحة العدادات مضاءة؟
هل تعمل المصابيح الداخلية والنوافذ الكهربائية؟
هل توجد مشاكل مع القفل المركزي؟
إذا أجبت بـ «لا» على أي مما سبق، فقد تكون بطاريتك فارغة، ومع ذلك، هناك بعض الأشياء التي يجب تذكرها:
قد تحتوي بطاريتك على شحن كافٍ لتشغيل أضواء التحذير، ولكنها تواجه صعوبة في تشغيل المحرك، وعادة ما تكون الرموز ذات الإضاءة الخافتة هدية كبيرة.
إذا كان القفل المركزي يعمل، فقد يكون مفتاح التشغيل هو المشكلة، لذلك جرب مجموعة احتياطية للمساعدة في تحديد الخطأ.
إذا لم تتمكن من تشغيل مفتاح الإشعال، فقد يكون الإطار الأمامي محشورًا في اتجاه الرصيف، فحاول قلب عجلة القيادة بعيدًا عن الرصيف، أو حرك عجلة القيادة من جانب إلى آخر وأنت تدير المفتاح.
الأسباب الشائعة لنفاد البطاريات
لقد تعلمنا بالفعل أن البطاريات يمكن أن تصبح فارغة بسبب الرحلات القصيرة المتكررة والاستخدام غير المتكرر والظروف الباردة- ولكن هناك العديد من الأسباب الأخرى التي قد تؤدي إلى فقدان شحن البطارية.
تتضمن بعض الأسباب الشائعة ما يلي:
ترك الأضواء مضاءة دون داع أو بالخطأ عند الوقوف
ترك «داش كام» والأجهزة الأخرى موصولة بالكهرباء
أعطال في البطاريات
أعطال في نظام الشحن
بطارية بطارية فارغة
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين بطارية
إقرأ أيضاً:
آن الأوان أن تسمى الأمور بأسمائها في الشرق الأوسط
كشفت احداث السنتين الماضيتين عن الوجه القبيح لصهاينة فلسطين المحتلة والعنصرية البغيضة التي يمارسونها ضد الأبرياء من نساء وأطفال فلسطين المغتصبة بوحشية فاقت ما أدّعو به على النازيين فيما سمّوه زورا وبهتانا بالهولوكوست.
لقد كشفت مواقع التواصل الاجتماعي…والاعلام الحي وعلى الهواء بالنقل الحي في معظم الأحيان جرائمهم الوحشية ضد شعب مشرّد من أكثر من سبعين عاما… يعاني في معيشته… الكثير… من شراذم الصهاينة…
والملفت أن الاعلام الغربي… (وبعض الاعلام العربي) أطلق على هذه الشرذمة المجرمة ما وصفوه بالمستوطنين … وسمي بيوت الشعب الفلسطيني وقراه ومدنه … بالمستوطنات في حين ان هذه الشراذم القادمة من كل اصقاع الأرض ليست اكثر من مستعمرين قدموا لفلسطين المحتلة وشردوا شعبها … الذي يعيش في مخيمات منتشرة في الأراضي الفلسطينية … وبعض الدول العربية…
وخلال العقود الماضية منذ ما سمي باتفاق اوسلو في سبعينات القرن الماضي عاش الفلسطينيون… والأمة العربية وهم السلام الذي كان يتأكد عدم جدية (النتن ياهو) في العمل به…
لقد كشفت احداث السنتين الماضيتين وحشية الكيان الصهيوني… وعدم احترامه لاي مبادئ إنسانية… وراح يعيث قتلا… وسحلا للشعب الفلسطيني … ولم يحترم القوانين الإنسانية … ولم تسلم حتى المستشفيات من بطشه ووحشيته…
والاسوأ من كل ذلك استخدامه للفلسطينيين كدروع بشرية للبطش بالأبرياء من الشعب الفلسطيني رجاله…ونسائه…وحتى الأبرياء من الأطفال…
والملفت للنظر ان الغرب… صمت امام جرائمه اللهم إلا من بيانات خجولة… وتلويح (مجرد تلويح) بعقوبات ضد جرائمه الواضحة وضوح الشمس….
من المهم ان يسعي الاعلام العربي والفلسطيني إلي تسمية الأمور بأسمائها فما يسمي (بالمستوطنين) ليسوا أكثر من عصابات مستعمرة قدمت لفلسطين لتغتصب ارضها…. وتحول مدنها وقراها إلى مستعمرات وليس كما يسميها الصهاينة (مستوطنات)…. والمطلوب ان تسمي الأمور بأسمائها فقد يصحوا عالم الغرب (النائم في العسل) ليعيد الحق إلي نصابه… ولتعود فلسطين حرة… عربية… يعيش شعبها في سلام وأمان.
كاتب رأي
ومستشار تحكيم دولي
mbsindi@