هن، رسالة صادمة من ياسمين صبري لمتابعيها متطلبوش فلوس ولا فرص شغل،علاقات و مجتمع فتحت الفنانة ياسمين صبري قلبها لمتابعيها، من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رسالة صادمة من ياسمين صبري لمتابعيها: «متطلبوش فلوس ولا فرص شغل»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

رسالة صادمة من ياسمين صبري لمتابعيها: «متطلبوش فلوس...

علاقات و مجتمع

فتحت الفنانة ياسمين صبري قلبها لمتابعيها، من خلال خاصية «أسك» عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»؛ إذ قررت الإجابة عن استفساراتهم حول الفن وحياتها الشخصية والعملية أيضًا. 

ياسمين صبري تتلقى أسئلة جمهورها

واستقبلت الفنانة ياسمين صبري، عدة أسئلة من جمهورها، في فقرة «اسألني سؤال»، وأجابت على سؤال عن نضارة البشرة التي طالما تحدثت عنها، قائلة: «اشربوا مياه وكتير».

كما أجابت على سؤال آخر، حول حرية الإنسان، تضمن «كيف أحصل على الحرية؟» لترد: «الحرية المادية أولا»، وحول موعد عرض فيلم أبو نسب، أجابت: «الشهر الجاي شهر 8»، وتابعت: «احنا ريحنا من أسئلة علم النفس ودخلنا في الجيم».

ووجهت الفنانة ياسمين صبري رسالة صادمة، برد دون سؤال، مدونة: «يا جماعة نسيت أقولكوا محدش يطلب فلوس»، ورسالة أخرى: «جماعة ولا بردو نطلب فرص شغل».

آخر أعمال ياسمين صبري

وتعيش الفنانة ياسمين صبري حاليا حالة من النشاط الفني؛ إذ يعرض لها فيلم «البعبع» في دور السينما، بطولة الفنان أمير كرارة.

وتستأنف الفنانة ياسمين صبري، حاليًا  تصوير فيلم «أبونسب» الذي تجسد خلاله شخصية مدربة تنمية بشرية، تجمعها الصدفة ببطل الفيلم محمد عادل إمام، وتنشأ بينهما العديد من المواقف الكوميدية، وفق ما كشف صناع العمل في وقت سابق.

الجدير بالذكر أن فيلم «أبو نسب» يشارك فيه عدد كبير من الفنانين، منهم ياسمين صبري ومحمد إمام ومحمد لطفى وعلاء مرسي، وغيرهم، من إخراج رامي إمام. 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الفنانة یاسمین صبری

إقرأ أيضاً:

«فخّ» العربون أسعار مغرية.. ونهاية صادمة

أبوظبي: «الخليج»

شكا عدد من المشترين من بعض إعلانات بيع السيارات المستعملة المنتشرة على مواقع التواصل، عادّين أنها أشبه ب«مصيدة رقمية»، تستدرج الباحثين عن عروض مغرية، لتوقعهم ضحايا النصب، تبدأ عادة بتحويل عربون لحجز السيارة، وتنتهي بحظر الرقم واختفاء البائع.
وباتت الإعلانات على مواقع التواصل يومياً تعرض سيارات بأسعار تقلّ كثيراً عن قيمتها السوقية، وأحياناً تصل إلى نصف السعر الحقيقي أو حتى ربعه، ما يدفع بعضهم لتحويل مبالغ تراوح بين 500 و3000 ألف درهم، وأحياناً تصل إلى مبالغ أكبر ثمناً للسيارة بالكامل بدافع الطمع، أو اقتناعاً منهم بأنهم أمام فرصة «لا تعوض».


تحدث إلى «الخليج» عدد من المعنيين بالأمر، وأكدوا أن الأمر متعلق بالتسرع والطمع، حيث يستدرج الضحايا، بإعلانات وصور سيارات حقيقية مأخوذة من مواقع بيع السيارات، لإقناعهم بسهولة بدفع مبالغ راوحت بين 500 و3000 درهم لحجز سيارات ظهرت لهم عبر حسابات شهيرة متخصصة في عرض السيارات المستعملة.

حالات شائعة


وأكد بعض أصحاب معارض السيارات، أن هذه الحالات باتت شائعة، وقال عاطف عبدالله «تأتينا استفسارات من زبائن يسألون عن سعر سيارات شاهدوا إعلاناتها، ونكتشف أنها معروضة عليه بأقل من نصف السعر، وهذا غير منطقي، حيث نقول دائماً إنه من غير المقبول عرض سيارة قيمتها 200 ألف بسعر 90 ألفاً من دون سبب، وفي هذه الحالة، إما أن تكون بها مشكلة كبيرة، وإما أنها عملية احتيال».

تحويل عربون


وقال مهند محمد «إن الزبائن أصبحوا ضحية للأسعار «غير المنطقية» التي يروج لها في مواقع التواصل، فبعض الإعلانات تعرض سيارات شبه جديدة بأقل من قيمتها الحقيقية بكثير، ويطلب من المشتري تحويل عربون فوراً، وهذه ليست عروضاً، بل حيل خادعة، لأن الفحص والمعاينة والتسجيل هي القواعد الذهبية للشراء».
ويتفق معه نور أحمد، الذي يرى أن «الحذر هو السلاح الوحيد في هذا السوق»، مضيفاً أن «كل بائع يعرف سعر سيارته، وإذا عرضها بأقل من سعر السوق بكثير، فهناك أمر غير طبيعي».
وأكدوا أن بعض العروض الوهمية قد تكون مغرية جداً، لسيارات حديثة بأسعار يصعب تجاهلها، حيث يقنع الضحية نفسه بأن البائعين لا يعرفون قيمة مركباتهم، وتكون النتيجة خسارة مبلغ العربون. إذ أتم بعض المشترين في السابق صفقات ناجحة بالطريقة ذاتها، ما جعلهم يعتقدون أنهم قادرون على اقتناص الفرص، لكن في تجارب لاحقة دفعوا مبالغ أكبر من المعتاد، ليكتشفوا أنهم وقعوا ضحايا للاحتيال. وبعض البائعين المحتالين يدعون أنهم مسافرون خلال أيام قليلة ويطلبون الإسراع بالدفع، ما يدفعهم لتحويل المبلغ، ثم يفاجؤون باختفاء الحساب بالكامل. كما يرى آخرون أن المجازفة أصبحت جزءاً من طبيعة السوق، إذ يفضلون إرسال مبالغ قليلة على أمل إتمام الصفقة، رغم إدراكهم لإمكانية الخسارة.

فحص وتقييم


وأكد عدد من أصحاب صفحات عرض السيارات على مواقع التواصل، أنهم لا يتحكمون في الأسعار التي يرسلها المعلنون، لكنهم يحرصون على نشر تنبيهات يومية تحذر من إرسال الأموال قبل المعاينة.
وقالوا «دورنا يقتصر على عرض الإعلان كما يردنا، ونحذر دائماً من الأسعار غير المنطقية، وننصح المتابعين بالفحص والتأكد من ملكية السيارة، لكن للأسف البعض يندفع من دون تحقق».
وأوضح محمد كيلاني، خبير في فحص وتقييم السيارات المستعملة، أن «بعض المشترين يندفعون طمعاً أو استعجالاً، من دون وعي كافٍ بأساليب التحقق الأساسية، وفي بعض الأحيان يدفع الضحية العربون حتى قبل أن يطلب منه المحتال ذلك، في هذه الحالة لا أعلم ما إن كان بإمكاننا عدّهم ضحايا المحتال أم ضحايا للطمع».
وأضاف «أسهل خطوة يمكن لأي شخص اتباعها هي فحص السيارة في مركز معتمد، والتأكد من ملكيتها، وكل شيء يجب أن يكون وجهاً لوجه، وفي اللحظة التي تسجل فيها المركبة باسم المشتري، وأي تحويل مالي قبل هذه الخطوة مخاطرة».
وأكد رسلان الخالدي، مستشار قانوني، أن هذا النوع من الإعلانات لا يقتصر على السيارات فقط، بل يمتد إلى الأثاث، ومواد البناء، وحتى مقاولات، ويشترك في سمة واحدة، وهي أسعار لا تتناسب مطلقاً مع الواقع.
وأضاف: لا يعقل أن تجد سيارة تصل إلى نصف الثمن بدافع الاستعجال أو «لدواعي السفر»، من دون سبب حقيقي، إذا لم تكن العملية احتيالاً، فإن صاحب المركبة سيبيعها لمعرض موثوق فوراً ويأخذ سعراً أعلى.
وأشار إلى أن بعض المحتالين يستخدمون أسلوب «الترهيب والترغيب»، لإجبار الضحية على تحويل العربون سريعاً، بحيث يوهم الضحية أن هناك عشرات الاتصالات، وإذا لم يرسل العربون الآن، فستضيع الفرصة، وبمجرد تحويل المبلغ، يختفي البائع.

خسارة مؤلمة


وأوضح الخالدي أن الحسابات البنكية التي تحول لها الأموال غالباً ما تكون خارج الدولة، أو لأشخاص غادروها ولا نية لديهم للعودة، فيما تستخدم أرقام هواتف لمقيمين سابقين.
وأفاد أن الإجراء القانوني المتّبع في هذا الأمر، أن يفتح الشخص بلاغاً جزائياً في الواقعة، وتقديم ما يفيد تحويل الأموال، وتقييد شكوى جزائية بواقعة النصب والاحتيال، وتباشر السلطات المختصة الإجراءات، ثم تحيلها إلى المحكمة الجزائية، ليصدر حكم بشأن الواقعة، وبعد صدور حكم إدانة المعنيين أو المتهمين في هذه الواقعة، يحق للشاكي، كذلك، أن يقيد دعوى مدنية للمطالبة بحقوقه والتعويض عما تعرض له.
ونصح الخالدي، أي شخص يعتزم الشراء، عبر الإعلانات الإلكترونية، أن يعاين السيارة واقعياً، ويتأكد من ملكية المعلن، ولا يدفع أي مبلغ قبل التأكد التام من هوية البائع وصحة الوثائق. مؤكداً أن الإجراء السليم هو المعاينة، ثم الاتفاق، ثم الدفع الموثق، وغير ذلك، مغامرة، قد تنتهي بخسارة مؤلمة.

مقالات مشابهة

  • «فخّ» العربون أسعار مغرية.. ونهاية صادمة
  • من يوجّه مَن؟ بين المجتمع والتعليم والعمل.. سؤال التحوّل والنهضة
  • ترامب ينتقد صحفية: أنتٍ شريرة
  • منى الشاذلي توجه رسالة لعدد من الفنانين العالميين بعد واقعة مها الصغير
  • رسالة صادمة من حسام موافي لشاب تركته خطيبته وتزوجت عرفي
  • في سؤال حول التنظيم..مدرب الجزائر يتجنب ذكر المغرب ويشكر الكاف
  • وقف ضد مساعده.. «صبري فواز» يكشف عن موقف إنساني لـ سامح عبد العزيز
  • رامي صبري يطرح كليب أنا بحبك أنت .. فيديو
  • خبر صادم.. هند صبري تنعى المخرج الراحل سامح عبد العزيز
  • مع السلامة يا صاحبي.. صبري فواز ينعى المخرج سامح عبد العزيز