تنفذ خطتها في صمت.. ماذا تفعل والدة مبابي لرحيل محمد صلاح عن ليفربول؟
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
تعمل في صمت، وتسير بخطى حثيثة نحو تنفيذ خطتها، التي تسعى خلالها لنقل نجلها كيليان مبابي إلى ناديها المفضل، إذ تسعى لمنحه فرصة لارتداء قميص ليفربول، بدلًا من محمد صلاح.. فماذا تفعل فايزة العماري والدة كيليان مبابي لتحقيق ذلك؟
تفاصيل خطة فايزة العماري لانتقال مبابي إلى ليفربول«تعمل في صمت»، هكذا أشارت صحيفة «آس» الإسبانية، في تقرير مفصل عن رغبة فايزة العماري والدة كيليان مبابي، التي تسعى في صمت لتحقيق حلمها القديم، الذي يعود لأكثر من 5 سنوات، بارتداء نجلها قميص ليفربول، بسبب إعجابها الشديد بالنادي والإدارة على حد سواء، إلى جانب تشجيعها له.
فايزة العماري ترى أن فرص تألق كيليان مبابي في الدوري الإنجليزي، ستكون مضاعفة، مقارنة بالدوري الإسباني، لذلك ترغب في انتقاله إلى ناديها المفضل، خاصة في ظل ارتباط اسم محمد صلاح بالانتقال إلى الدوري السعودي، عبر بوابة اتحاد جدة.
فكرة اقتراب كيليان مبابي من ليفربول، ستجعل رحيل محمد صلاح أقرب وأسهل من أي وقت مضى، باعتباره سيكون بديلا استثنائيا لأحد أساطير الريدز في تاريخه الحديث، إذ يملك قدرة على تعويض الريدز عن رحيل الفرعون على المستوى الهجومي والتهديفي، مثلما أكدت الصحيفة في تقريرها عن الخطة الصامتة لليفربول وفايزة العماري على حد سواء.
وتُعد فايزة العماري المتحكم الأول في أملاك ومصير أحد أفضل وأغلى وأشهر لاعبي كرة القدم في الوقت الحالي، وهو كيليان مبابي مهاجم ونجم منتخب فرنسا وباريس سان جيرمان، وهدف ريال مدريد الذي يقاتل من أجله على مدار السنوات المنقضية، إلى جانب كونه هدفًا أساسيًا ليورجن كلوب مدرب الريدز.
فايزة العماري هي امرأة قوية وطموحة، ولها دور كبير في نجاح ابنها كيليان مبابي، إذ ساعدته على تطوير موهبته الكروية، وتعتبر الداعم الأول له على مستوى جميع الملفات، سواء تجديد عقده مع باريس سان جيرمان، أو بالتفاوض مع الأندية التي ترغب في الحصول على خدماته، مثلما تفعل مع ريال مدريد في الوقت الحالي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليفربول محمد صلاح فايزة العماري والدة مبابي محمد صلاح ليفربول فایزة العماری کیلیان مبابی محمد صلاح فی صمت
إقرأ أيضاً:
مستشفى محمد السادس الإقليمي بتحناوت يعجز عن تلبية بعض العمليات البسيطة وسط مطالب بتحسين الأوضاع
تحرير :زكرياء عبد الله
يواجه مستشفى محمد السادس الإقليمي بمدينة تحناوت انتقادات متزايدة من طرف المواطنين بعد عجزه عن تلبية حاجيات المرضى من العمليات الجراحية البسيطة، من بينها عمليات إزالة الجلالة (إعتام عدسة العين) وجراحة الفتق، ما أدى إلى تفاقم قوائم الانتظار وإحالة عدد كبير من المرضى إلى المستشفى الجامعي بمراكش.
ورغم أهمية هذا المستشفى كمنشأة صحية رئيسية بإقليم الحوز، إلا أن قدراته التشغيلية تبقى محدودة، سواء على مستوى الموارد البشرية أو التجهيزات الطبية، مما يعمق معاناة المرضى، خصوصاً القاطنين بالمناطق الجبلية النائية الذين يجدون صعوبة في التنقل إلى مراكش.
وتفيد شهادات عدد من المواطنين بأن المواعيد التي تمنح للعمليات الجراحية قد تمتد لأشهر طويلة، في وقت تتدهور فيه حالة المرضى الصحية بسبب طول الانتظار. وقد دفع هذا الوضع إلى توجيه نداء للجهات الوصية من أجل التدخل العاجل وتحسين وضعية المستشفى، سواء من خلال تعزيز الطاقم الطبي أو تحديث الأجهزة وتوسيع الخدمات.
وفي ظل هذه الظروف، يُطرح سؤال جوهري حول فعالية المنظومة الصحية بالإقليم وحق الساكنة في الولوج العادل إلى خدمات علاجية ذات جودة، دون الحاجة إلى التنقل المكلف والشاق إلى مدن أخرى.
شرطة تعز تطلق المرحلة الثانية للحملة الأمنية المشتركة لمنع السلاح