شاهد بالصورة والفيديو.. بالنطلون الضيق.. وزيرة “القراية” السودانية الحسناء تخطف قلوب المتابعين بإطلالة مبهرة ونيولوك جديد
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
خطفت إعلامية سودانية شهيرة الأضواء على مواقع التواصل الاجتماعي ببلادها وذلك بعد ظهورها في مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد ظهرت الإعلامية تغريد الخواض, في إطلالتها الحديثة وهي ترتدي بنطلون ضيق.
وحظي فيديو الإعلامية الملقبة بوزيرة “القراية” السودانية بمشاهدات ومشاركات عالية وسط تعليقات متغزلة في جمالها الملفت.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
هل تستقيل صاحبة المعالي.. وزيرة “اللا فعل”؟!
هل تستقيل وزيرة المرأة من الحكومة التي لم تُوحّد إلا خيباتنا؟.. حكومة فشلت في جمع الليبيين، لكنها نجحت في جمع الصفقات، وتوطين الفساد، وفتح أبواب التطبيع على مصراعيها.
ما تُسمى “وحدة ووطنية” استبدلت الانتماء بالمساومة، والسيادة بالعمالة، والأمل بالخداع. حكومة تخطط لصفقة لتهجير الفلسطينيين وتوطين المهاجرين، وتبيع الوطن مقابل البقاء على الكرسي.
لم تجبر ضرر مظلوم، ولم تُنصف أرملة، ولا مهجرة، ولا مغتصبة.
حكومة لا تحكم شعبًا، بل تستهلكه… حكومة الشعارات المملة والمظاهر المصطنعة، والعناوين البراقة التي تخفي خيانة وطنية صريحة.
فهل تستقيل وزيرة المرأة؟!
التي لم تكن يومًا صوتًا للنساء، بل صورة على هامش حكومة تصنع الواجهة وتخفي المأساة.
وزيرة اختارت الاحتفال بدل المواجهة، والفلاتر بدل الحقيقة، والمنشورات بدل المواقف.
نريد وزيرة تكتب قانونًا يحمي النساء، لا منشورًا يهددهن.
نريد من تُشهِر الموقف لا من تُشهِر قانون الجرائم الإلكترونية في وجه كل من تنتقدها.
نريد وزيرة تُطبق القانون على الظالم، لا من تُجنّده لحماية صورتها من النقد.
لا نحتاج لوزيرة نصف وقتها في مصحات التجميل ونصفه الآخر في عواصم المؤتمرات.
نحتاج من تزور الأحياء المنسية، وتسمع لأنين الأرامل والمهمشات، لا من تملأ الصفحة الرسمية للوزارة بصورها المنمقة وكلماتها المكررة.
كيف تمثلنا وزيرة صمتت حين اقتُحمت غرف نوم النساء، وسُرقت خصوصياتهن، وهُجّرن من بيوتهن؟ ولم نسمع منها حتى بيان استنكار.
أين كانت حين زُوّجت فتاة من مغتصبها؟ حين صار التحرش قاعدة لا استثناء؟
أين كانت حين بكت أم ليبية على أطفالها وهي تبيع جسدها لتطعمهم؟
لا حياة في وزارة لا تنطق حين تُذل النساء.
ولا شرف لمن تُصمّ أذنيها عن صرخة من طُردن من بيوتهن وسُحقت كرامتهن تحت أقدام التسلط والخذلان.
نحن لا نطالب باستقالتها.. نحن نُنذر.
استقيلي بشرف.. قبل أن تُسقطكِ الليبيات بعار.
انسحبي الآن.. قبل أن نكتب في التاريخ أن “وزيرة المرأة” كانت عنوانًا للخداع، وواجهة لحكومة باعت النساء وباعت الوطن.
القياديات الليبيات إذا غضبن.. قلبن العروش.
وإن سكتن اليوم، فغدًا يصنعن زلزالًا لا ينجو منه أحد.
استقيلي.. أو انتظري السقوط.
ولا عزاء لمن تزيّنت بالسلطة.. وخذلت النساء وخانت الوطن.الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.