موقع 24 : قتلى وجرحى في انفجار ضرب جسر القرم
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد قتلى وجرحى في انفجار ضرب جسر القرم، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي جسر القرم تويتر الإثنين 17 يوليو 2023 09 12قال سيرغي أكسيونوف، الذي عينته روسيا حاكماً لشبه .، والان مشاهدة التفاصيل.
قتلى وجرحى في انفجار ضرب جسر القرمجسر القرم (تويتر)
الإثنين 17 يوليو 2023 / 09:12
قال سيرغي أكسيونوف، الذي عينته روسيا حاكماً لشبه جزيرة القرم، على تطبيق تيليغرام، صباح اليوم الإثنين، إن حركة المرور توقفت على جسر القرم، الذي شيدته روسيا ويربط القرم بمقاطعة كراسنودار الروسية، وذلك بسبب حالة "طوارئ".
وأضاف أكسيونوف أن الحالة الطارئة تتعلق بأحد دعامات الجسر من الجانب الواقع في مقاطعة كراسنودار. ولم يذكر أي تفاصيل أخرى.
اللقطات الأولى للانفجار الذي ضرب #جسر_القرم وأسفر عن سقوط قتلى وجرحى وإعلان #روسيا حالة الطوارئ pic.twitter.com/6JKoJwFyoc
— 24.ae (@20fourMedia) July 17, 2023روسا اليوم" الإخباري، طلب أكسيونوف من سكان القرم والسياح استخدام طريق بري بديل يمر عبر المناطق الروسية الجديدة للذهاب إلى شبه الجزيرة أو منها، كما دعا المواطنين إلى التزام الهدوء، واعتماد المعلومات من المصادر الموثوقة.
The first photos of the damage on the Crimean Bridge.#CrimeaBridge #Crimea #CrimeaIsUkraine #Ukraine #RussiaUkraineWar pic.twitter.com/y09pHmPEA0
— Natalka (@NatalkaKyiv) July 17, 2023وذكرت وكالة أنباء آر.بي.سي- أوكرانيا، أنه تم سماع دوي انفجارات على الجسر، وأعلنت قناة تابعة لمجموعة فاغنر العسكرية الروسية الخاصة، على تطبيق تيليغرام، عن وقوع ضربتين على الجسر عند الساعة 03:04 صباحاً والساعة 03:20 صباحاً. ولم يتسن التحقق من تلك الأنباء من مصادر مستقلة، كما لم يصدر أي تعليق بعد من أوكرانيا.
ومن جهتها، لم تؤكد وزارة النقل الروسية التقارير عن تضرر دعامات لجسر القرم جراء الحادث، مشيرة إلى أن أضراراً لحقت بجزء من طريق السيارات على الجسر.
Duro golpe a la dictadura de Putin. Fue destruido parte del puente de #Crimea , el puente de Crimea une Russia con Ucrania y fue construido después de la ocupación rusa del 2014.#CrimeaBridge #CrimeaIsUkraine pic.twitter.com/XEob4wQBPn
— El Verdugo (@isonmayu) July 17, 2023وأعلن حاكم مقاطعة بيلغورود فياتشيسلاف غلادكوف، أن رجلاً وامرأة لقيا مصرعهما بحادث جسر القرم، وأن ابنتهما أصيبت بجروح، وهي في حالة متوسطة الخطورة وتتلقى الرعاية الطبية، فيما أفادت وزارة الصحة في إقليم كراسنودار بمقتل شخصين، وإصابة فتاة قاصرة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قتلى وجرحى جسر القرم
إقرأ أيضاً:
غارة على مستشفى في أراكان.. قتلى وجرحى وتصاعد الاتهامات لجيش ميانمار
شهدت ميانمار موجة جديدة من العنف بعد غارة جوية شنها الجيش على مستشفى في ولاية أراكان، ما أسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى، في وقت تتزايد فيه التحذيرات الحقوقية من تصعيد الانتهاكات ضد المسلمين والأقليات، وسط استمرار الحرب الأهلية التي تعصف بالبلاد منذ انقلاب 2021.
أفادت شبكة "إيراوادي" الإخبارية المحلية، الخميس، بأن قوات الجيش الميانماري نفذت غارة جوية على مستشفى في مدينة مروك-يو بولاية أراكان، القريبة من الحدود مع بنغلاديش.
وذكرت الشبكة أن الهجوم أسفر عن مقتل 33 شخصا على الأقل، بينهم عاملون في القطاع الصحي، إضافة إلى إصابة 76 آخرين على الأقل. ولم تصدر الحكومة العسكرية أي بيان حول الغارة أو ملابساتها، ما أثار موجة غضب وانتقادات جديدة ضد المجلس العسكري.
الانقلاب العسكري والحرب الأهلية
استولى جيش ميانمار على السلطة في 1 شباط/فبراير 2021 بعد مزاعم بتزوير الانتخابات العامة لعام 2020، واعتقل زعيمة البلاد الفعلية أونغ سان سو تشي ومسؤولين كبارا، معلنا حالة الطوارئ.
ومع القمع الدموي للاحتجاجات السلمية، اندلعت مقاومة مسلحة على نطاق واسع، أدت منذ 2021 إلى مقتل نحو 6 آلاف شخص وتشريد ثلاثة ملايين، وفق تقديرات منظمات دولية.
ويرفع المجلس العسكري وتيرة هجماته الجوية عاما بعد عام منذ اندلاع الحرب الأهلية. كما حدد موعدا للانتخابات في 28 كانون الأول/ديسمبر الجاري، معتبرا أنها "خيار الخروج من القتال"، لكن مجموعات متمردة تعهدت بمنع إجرائها في المناطق الخاضعة لسيطرتها، حيث تدور معارك شرسة لاستعادتها.
تتميز ميانمار بتعدد إثني واسع، مع وجود تاريخ طويل من الصراعات. وتشير تقارير حقوقية إلى أن التهميش السياسي والثقافي للأقليات من قبل الأغلبية البورمية أسهم في توتر البلاد وانفجار موجات العنف.
تصعيد في الانتهاكات ضد المسلمين
وفي سياق متصل، أفادت شبكة حقوق الإنسان في بورما، الأربعاء، بأن المسلمين في ميانمار يواجهون موجة متصاعدة من القمع والانتهاكات، ودعت المجتمع الدولي إلى فرض عقوبات صارمة على النظام العسكري.
وقالت الشبكة، التي تتخذ من بريطانيا مقرا لها، في بيان صدر تزامنا مع الذكرى الـ77 للإعلان العالمي لحقوق الإنسان، إن المبادئ الأساسية للكرامة والأمن والمساواة "تنتهك بشكل ممنهج" في البلاد منذ عقود، عبر الاضطهاد والتشريد والعنف.
وذكر البيان أن الجيش يرتكب انتهاكات واسعة ضد المسلمين، ولا سيما الروهينغيا، تشمل التهجير القسري، الحرمان من الجنسية، القتل الجماعي، وتدمير القرى وأماكن العبادة، مؤكدة أن العنف ازداد بشكل ملحوظ منذ انقلاب 2021.
وأشار إلى استمرار الاعتقال التعسفي، والابتزاز، والتعذيب، والوفيات أثناء الاحتجاز، وسط حرمان المدنيين من الغذاء والمأوى والرعاية الصحية، في ظل غياب أي رقابة قانونية.
وحذر البيان من أن "القمع المتزايد ضد المسلمين يتم تجاهله دوليا إلى حد كبير"، رغم خطورته واتساع نطاقه.
دعوات لتحرك دولي شامل
وطالب البيان الحكومات بفرض عقوبات لمنع الجيش من الحصول على الأسلحة ووقود الطائرات والموارد المالية، مع التأكيد على عدم الاعتراف بالانتخابات المقررة بين ديسمبر/كانون الأول الجاري ويناير/كانون الثاني 2026.
ودعت الشبكة مجلس الأمن الدولي إلى إحالة الوضع في ميانمار إلى المحكمة الجنائية الدولية، وحثت رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) على منع مشاركة ميانمار في اجتماعاتها ودعم فرض عقوبات عليها.
كما شددت على ضرورة وضع استجابة إقليمية شاملة لأزمة اللاجئين من قبل الدول المجاورة، خاصة الهند وتايلاند وإندونيسيا وبنغلاديش، وفتح ممرات إنسانية عاجلة للمساعدات عبر الحدود.
تطهير عرقي ضد مسلمي الروهنغيا
شهدت ولاية أراكان موجات عنف دامية خلال العقد الماضي. ففي عام 2012 اندلعت اشتباكات بين البوذيين والمسلمين، أسفرت عن مقتل آلاف الأشخاص، معظمهم من المسلمين، وحرق مئات المنازل والمتاجر.
وفي 25 آب/أغسطس 2017 شن جيش ميانمار والقوميون البوذيون هجمات واسعة بذريعة استهداف مراكز حدودية، ما أدى إلى نزوح أكثر من 900 ألف شخص إلى بنغلاديش هربا من القمع، وفق الأمم المتحدة.
وقدمت منظمات حقوق الإنسان صورا التقطتها الأقمار الصناعية تظهر تدمير مئات القرى، بينما وصفت الأمم المتحدة ما يحدث بأنه "تطهير عرقي"، وذهبت منظمات أخرى إلى اعتباره "إبادة جماعية" تستهدف مسلمي الروهينغيا.