بعد تنازل الملكة مارغريت.. فريدريك العاشر يتولى عرش الدنمارك
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعلنت رئيسة وزراء الدنمارك ميتي فريدريكسن رسميا تنصيب ولي عهد الدنمارك الأمير فريدريك ملكا للبلاد.
وقالت فريدريكسن، من على شرفة قصر كريستيانسبورغ إلى جانب فريدريك العاشر، “يعيش جلالة الملك فريدريك العاشر”.
وتابعت “ولي العهد … هو ملك نعرفه، وملك نهتم به، وملك نثق به”.
وبعد تنازل والدته الملكة مارغريتي عن العرش بعد 52 عاما من توليها المنصب، اعتلى فريدريك العاشر العرش الدنماركي.
وقال فريدريك العاشر، في شعار انتخابي بعد وقت قصير من إعلانه ملكا للبلاد، إنه “ملزم وملتزم تجاه مملكة الدنمارك”.
في وقت سابق من اليوم، وقعت الملكة مارغريتي إعلانا بالتنازل عن العرش وسلمت العرش لإبنها، ولي العهد آنذاك الأمير فريدريك.
وتجمع آلاف الأشخاص في الساحة خارج القصر الذي جرت فيه عملية الخلافة الملكية يوم الأحد ليشهدوا هذا الحدث.
وفي خطابها الذي ألقته عشية رأس السنة، أعلنت الملكة مارغريتي أنها ستتنازل عن العرش في 14 يناير وأنها ستسلم العرش لإبنها الأكبر. وبررت ذلك بالعملية الجراحية في الظهر التي خضعت لها في في فبراير.
main 2024-01-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: فریدریک العاشر
إقرأ أيضاً:
وفاة طفلة متأثرة بإصابات على يد زوجة والدها بالشرقية
لفظت طفلة 10 سنوات أنفاسها الأخيرة، اليوم، متأثرة بالإصابات التي تعرضت لها على يد زوجة والدها قبل نحو أسبوعين وتسببت في فقدانها الوعي ونقلها مستشفى العاشر من رمضان الجامعي حتى فارقت الحياة.
وقررت محكمة جنح مستأنف العاشر من رمضان وبلبيس وأبو حماد، برئاسة المستشار شادي جورج، وعضوية أمير الوكيل وعمر النبوي، في وقت سابق، تجديد حبس ربة منزل لمدة 15 يوما؛ لاتهامها بالتعدي على ابنة زوجها الطفلة والتسبب في فقدانها الوعي بمدينة العاشر من رمضان، قبل أن تفارق الطفلة المجني عليها الحياة جراء إصابتها.
كانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية، تلقت إخطارا يفيد بورود إشارة من مستشفى العاشر من رمضان الجامعي بوصول الطفلة "ر م م" 10 سنوات، طالبة بالصف الرابع الابتدائي، مقيمة بمدينة العاشر من رمضان، مصابة بنزيف داخلي بالمخ وارتشاح على الرئة اليسرى وفقدان تام للوعي، ووجود آثار حروق بالكف والقدمين.
وتبين من التحريات الأولية أن الطفلة تعيش مع والدها وزوجته "ن س ز ال"، وذلك عقب انفصال والدها عن والدتها، حيث أن والدها يعمل فني صيانة، وأنه سبق وتعدى عليها هو وزوجته بملعقة ساخة بغرض تأديبها، فيما تبين أن زوجته وراء إصابة المجني عليها بعدما تعدت عليها بالضرب ورطمت رأسها أرضا حتى فقدت الوعي.
تم ضبط الزوجة المتهمة، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 3255 جنح أول العاشر من رمضان، وبالعرض على النيابة العامة قررت حبسها على ذمة التحقيقات، قبل صدور قرار بتجديد حبسها لمدة 15 يوما، فيما فارقت الطفلة المجني عليها الحياة متأثرة بإصابتها.
مشاركة