بريطانيا تفرض عقوبات على وزيري الثقافة والتعليم الروسيين
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بريطانيا تفرض عقوبات على وزيري الثقافة والتعليم الروسيين، أعلنت الحكومة البريطانية، اليوم الاثنين، أنها أضافت لقائمة .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بريطانيا تفرض عقوبات على وزيري الثقافة والتعليم الروسيين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت الحكومة البريطانية، اليوم الاثنين، أنها أضافت لقائمة العقوبات 14 اسما جديدا يشمل وزيرة الثقافة الروسية أولجا ليوبيموفا ووزير التعليم سيرغي كرافتسوف بموجب العقوبات المفروضة على روسيا.
كما فرضت بريطانيا عقوبات على آخرين، من بينهم كرافتسوف، لمشاركتهم فيما تصفه بأنه "برنامج (الحكومة الروسية) لترحيل الأطفال الأوكرانيين قسريا وإعادة تعليمهم".
وقالت الرئاسة السويدية للاتحاد الأوروبي، إن سفراء الاتحاد الأوروبي وافقوا على الحزمة الـ11 من العقوبات ضد روسيا. وتشمل الحزمة إجراءات تهدف إلى مواجهة التحايل على العقوبات.
وتعتبر روسيا هذه العقوبات بأنها ضمن "حرب حقيقية" يخوضها الاتحاد الأوروبي ودول غربية ضد موسكو.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
واشنطن تفرض قيودا صحية صارمة على منح تأشيرات الهجرة
أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية تعليمات جديدة برفض منح التأشيرات للمهاجرين الذين يعانون من السمنة أو السرطان أو السكري.
وجاءت هذه التوجيهات في برقية رسمية عممتها الوزارة على موظفيها، ودعتهم إلى تقييم المتقدمين بناء على أعمارهم وحالاتهم الصحية ومدى احتمال اعتمادهم على المساعدات الحكومية العامة.
وقالت البرقية: "يجب على موظف التأشيرات أخذ الحالة الصحية للمتقدم بعين الاعتبار"، مضيفة أن "بعض الحالات الطبية — بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية، وأمراض الجهاز التنفسي، والسرطانات، والسكري، والأمراض الأيضية والعصبية، والاضطرابات النفسية — قد تتطلب تكاليف رعاية طبية تقدر بمئات الآلاف من الدولارات".
وأكدت التوجيهات أيضا ضرورة أن يراعي موظفو التأشيرات مسألة السمنة لدى المتقدمين، باعتبارها عاملًا قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة مثل الربو وتوقف التنفس أثناء النوم وارتفاع ضغط الدم.
ويخضع جميع المهاجرين واللاجئين الذين يدخلون الولايات المتحدة أصلًا لفحص طبي إلزامي، يشمل عادة الكشف عن الأمراض المعدية مثل السل والتحقق من السجل التطعيمي، إلا أن البروتوكول الجديد يمنح الموظفين سلطة أوسع لرفض الطلبات بناءً على الحالة الصحية العامة للمتقدم.
وحذرت التوجيهات من أن الأشخاص الذين يعانون من تلك الحالات قد يشكلون "عبئا عاما" على الدولة، مما يعني استنزاف مواردها المالية. كما أشارت إلى أن المتقدمين الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف العلاج الطبي دون مساعدة حكومية قد يُرفض طلبهم أيضًا.
وجاء في نص البرقية: "هل يمتلك المتقدم موارد مالية كافية لتغطية تكاليف الرعاية الصحية طوال حياته دون اللجوء إلى المساعدات الحكومية أو الإقامة الطويلة في المؤسسات الصحية على نفقة الدولة".
وسينظر موظفو التأشيرات كذلك في قدرة المهاجرين على تحمل تكاليف علاج أفراد أسرهم، وفي ما إذا كانوا قادرين على العمل أو إعالة أنفسهم. وتطبق هذه التوجيهات على جميع أنواع التأشيرات، إلا أنها تركز بشكل خاص على طلبات الإقامة الدائمة.