الجمعة, 19 يناير 2024 1:17 م

المركز الخبري الوطني/ خاص..

اعلن أمين بغداد، عمار موسى ، اليوم الجمعة ، ان المتنزه الترفيهي على أرض معسكر الرشيد وصل مراحل الإنجاز الأخيرة.

وقال موسى في تصريح لـ/ المركز الخبري الوطني/: إن ” عملية حرق النفايات في منطقة الزعفرانية يقوم بها بعض المواطنين بدون علم إدارة البلدية وليس لدينا أي مكب للنفايات أو مواقع للطحن في هذه المنطقة “.


وعن متنزه معسكر الرشيد ، اكد موسى، ان “امانة بغداد بالتنسيق مع الهيئة الوطنية للاستثمار شرعت بإحالة أكبر مشروع ترفيهي في العاصمة بغداد على ارض معسكر الرشيد بحدود مساحة 5 الاف دونم ، 85٪؜ مناطق خضراء و 15 ٪؜ مشيدات ، مشيرا إلى ان “مشروع متنزه معسكر الرشيد سيعتبر اكبر مشروع ترفيهي على مستوى العراق وانه وصل إلى مراحل الإنجاز الأخيرة “.
واضافت ان “امانة بغداد مع القوات الأمنية تقوم بين فترة وأخرى بمحاسبة من يقوم برمي النفايات وايضاً من يقوم بالحرق العشوائي لها؛ مما يسبب التلوث في المدينة “.

ولفت إلى ان ” موضوع نقل مصافي النفط والكهرباء الموجودة في العاصمة من ضمن مخطط مدينة بغداد ومن ضمن الرؤى المستقبلية للعاصمة بغداد “، مردفاً انه “كافة الفعاليات الصناعية ستغادر المدينة باعتبار ان هذه الفعاليات أعطيت عندما كانت بغداد ليست بهذا الحجم من السكان، وهناك دراسات من جهات مختصة لنقل هذه الفعاليات خارج العاصمة”.

المصدر: المركز الخبري الوطني

كلمات دلالية: معسکر الرشید

إقرأ أيضاً:

ولد الرشيد يعرض التجربة التنموية المغربية في منتدى برلمان أمريكا الوسطى في سان سلفادور

عرض رئيس مجلس المستشارين، محمد ولد الرشيد، بسان سلفادور، التجربة التنموية التي راكمتها المملكة المغربية، وذلك في منتدى برلمان أمريكا الوسطى في سان سلفادور.

وفي كلمة خلال المنتدى الاقتصادي للاستثمار والتنمية، المنظم من قبل برلمان أمريكا الوسطى بشراكة مع مجلس المستشارين، أكد ولد الرشيد أن هذا اللقاء « يشكل لحظة حوار بناءة ومسؤولة، لتعزيز التعاون وتبادل الرؤى حول سبل تطوير الاستثمار وتحقيق النمو الاقتصادي الشامل ».

وشدد المتحدث على أن المملكة المغربية، « تعتبر جسرا نحو الفضاء الأطلسي والأمريكو-لاتيني، وضمنه منطقة أمريكا الوسطى، وتؤمن بأهمية التآزر الإقليمي والتنمية المشتركة ».

وقال رئيس مجلس المستشارين إن مرتكزات النموذج التنموي المغربي، قائمة على رؤية تجعل الإنسان في صلب الاهتمامات، وترتكز على ثلاث دعامات رئيسية، وهي تطوير النسيج الاقتصادي الدامج، وتعزيز ركائز الدولة الاجتماعية، ودعم الاستثمار والابتكار.

كما أبرز ولد الرشيد أن هذه الرؤية ترجمت عمليا من خلال إحداث منصات صناعية متقدمة في قطاعات السيارات والطائرات، والتكنولوجيا الحديثة، والأسمدة، والصناعات البيوتكنولوجية.

في السياق ذاته، توقف رئيس مجلس المستشارين عند الرؤية الملكية لتعزيز السيادة الإفريقية، من خلال إطلاق مشاريع مهيكلة في مجالات البنيات التحتية، والسيادة الغذائية، والأمن الصحي، والصناعات التحويلية، فضلا عن مشروع أنبوب الغاز نيجيريا المغرب ومبادرة إفريقيا الأطلسية.

وأكد أن مشروع ميناء الداخلة الأطلسي يمثل أحد أركان هذه الرؤية، بما سيوفره من إمكانيات استراتيجية للربط البحري المباشر بين إفريقيا وأمريكا اللاتينية، وضمنها أمريكا الوسطى، مشددا على أن المغرب يسعى إلى بناء فضاء أطلسي إفريقي مندمج، يرسخ مكانته في سلاسل التجارة العالمية.

ويترأس محمد ولد الرشيد وفدا برلمانيا للمشاركة في أشغال المنتدى الاقتصادي لبرلمان أمريكا الوسطى، والتي تتزامن مع مرور عشر سنوات من الشراكة الاستراتيجية منذ انضمام البرلمان المغربي، بصفة عضوا ملاحظا دائما لدى هذه المنظمة الإقليمية.

مقالات مشابهة

  • الإيجار القديم في محطته الأخيرة بالجلسة العامة للنواب الأسبوع المقبل
  • واحد بغداد يتوسع.. 8 زعماء يتنافسون على العاصمة
  • افتتاح الكرنفال الخيري الترفيهي لذوي الإعاقة بالسيب
  • الموسم الانتخابي..السوداني يتابع مشروع مدينة “الصدر” الجديدة
  • مواصلة العمل لرفع كفاءة الطرق في ظفار استعداد لـ"موسم الخريف"
  • محافظ الغربية في جولة ميدانية مفاجئة بسمنود.. ويتابع مشروع الصرف الصحي بمنشية التحرير ويوجه بتكثيف الأعمال ورفع معدلات الإنجاز
  • السوداني يوجه بتنفيذ كل مكونات مشروع مدينة الصدر الجديدة بالتوازي مع البنى التحتية
  • تنفيذ حزمة من مشروعات الطرق والأنفاق بمحافظة ظفار
  • ولد الرشيد يعرض التجربة التنموية المغربية في منتدى برلمان أمريكا الوسطى في سان سلفادور
  • وزارة الاعمار تعلن عن قرب افتتاح عدة مشاريع في البنى التحتية داخل بغداد