أبرزها الوجبات السريعة.. أطعمة تدمر الكبد وتضر الجسم
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
يعد الكبد من اعضاء الجسم الأساسية التي تساعد في الحفاظ على حيوية وصحة باقي اجزاء الجسم.
ويلعب الكبد دورا كبيرا في تطهير الجسم من المواد الضارة والسموم لذا من المهم الحفاظ عليه والابتعاد عن الاطعمة التي تضره.
ووفقا لما جاء في موقع تايمز اوف انديا نعرض لكم بعض الأطعمة التي يمكن أن تضر بالكبد:
الوجبات السريعة والوجبات الجاهزة: تحتوي الوجبات السريعة والوجبات الجاهزة على نسبة عالية من الدهون المشبعة والسكر والسعرات الحرارية، والتي يمكن أن تؤدي إلى زيادة الوزن والسمنة، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض الكبد الدهنية.
الأطعمة المصنعة: تحتوي الأطعمة المصنعة على نسبة عالية من المواد الحافظة والألوان الصناعية والنكهات الاصطناعية، والتي يمكن أن تسبب التهاب الكبد.
الأطعمة المقلية: يمكن أن تؤدي الأطعمة المقلية إلى زيادة إنتاج الجذور الحرة في الجسم، والتي يمكن أن تضر بخلايا الكبد.
الكحول: يمكن أن يؤدي الاستهلاك المفرط للكحول إلى التهاب الكبد وسرطان الكبد
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكبد الأطعمة المصنعة الألوان الصناعية التهاب الكبد تطهير الجسم زيادة الوزن خلايا الكبد سرطان الكبد یمکن أن
إقرأ أيضاً:
طبيب يكشف الحالات التي يمكن فيها خفض ضغط الدم دون الحاجة إلى أدوية
كشف البروفيسور فيليب كوبيلوف، المتخصص في أمراض القلب والأوعية الدموية، أن التحكم في ضغط الدم لا يتطلب دائمًا اللجوء إلى الأدوية، خاصة في الحالات التي لا تتسم بخطورة عالية. وأكد أن العديد من الأشخاص يبالغون في القلق عند ارتفاع ضغط الدم ويظنون أن الحل الوحيد هو العلاج الدوائي، بينما يمكن في بعض الظروف السيطرة عليه من خلال تغييرات بسيطة في نمط الحياة.
وأشار إلى أن التقييم الطبي لحالة المريض يجب أن يأخذ بعين الاعتبار مستوى ضغط الدم وحالته الصحية بشكل عام، بما في ذلك وجود أمراض مزمنة مثل مشاكل القلب أو السكري أو السمنة ولفت إلى أن الرجال قد يكونون أكثر عرضة للمضاعفات الصحية الناتجة عن ارتفاع ضغط الدم، مما يستدعي دراسة كل حالة بعناية لتحديد نوع العلاج المناسب.
في حالات ارتفاع ضغط الدم البسيط أو المعتدل، يوصي الأطباء عادة بمحاولة تحسين نمط الحياة كخطوة أولى قبل التفكير في العلاجات الدوائية. كما أوضح أنه بالنسبة للنساء اللواتي لا يعانين من عوامل خطر أخرى مهمة، لا يُفضل اللجوء إلى الأدوية مباشرة إذا كان الارتفاع طفيفًا.
وأكد كوبيلوف أن خطوات مثل فقدان الوزن، وزيادة النشاط البدني، والإقلاع عن التدخين، وتقليل استهلاك الملح تلعب دورًا مهمًا في استقرار ضغط الدم بشكل طبيعي. وأضاف أن هذه التغييرات غالبًا ما تعطي نتائج إيجابية خلال فترة تتراوح بين ثلاثة إلى ستة أشهر. وفي حال عدم التحسن بعد هذه الفترة، يتم النظر في استخدام الأدوية كخيار علاجي.