برلماني: نفقات القصر الرئاسي التركي 35 مليون ليرة يوميًا
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – قال البرلماني التركي المعارض عن حزب الشعب الجمهوري عبد الرحمن تودارا، إن النفقات اليومية للقصر الرئاسي التركي تبلغ 35 مليون ليرة.
وتسبب هذا الرقم في حالة جدل في الأوساط التركية، في ظل ردود الفعل على ضعف المعاشات التقاعدية التي تعتبر أقل من خط الجوع والحد الأدنى للأجور.
وقال البرلماني عبد الرحمن تودارا: “تبلغ النفقات اليومية للقصر 35 مليون ليرة، ويبلغ أقل معاش 10 آلاف ليرة، مما يعني أن رواتب 3500 متقاعد هي النفقات اليومية للقصر”.
وأشارت إلى أن الراتب الذي حددتها حكومة حزب العدالة والتنمية للمتقاعدين كان دائما تحت خط الجوع، قال تودارا: “وفقًا لجدول الخمس سنوات الأخير، بلغت المعاشات التقاعدية 7.35 في المائة من خط الجوع في عام 2019، و15.698 في المائة في عام 2020، و39 في المائة في عامي 2021، وظل أقل من 41.99 في 2022، و54.49 في المائة في عام 2023”.
وقال النائب التركي المعارض “على الرغم من أننا في بداية عام 2024، إلا أن المعاشات التقاعدية لا تزال تحت خط الجوع بنسبة 54.44 في المائة، لقد أصبح ما يقرب من 16 مليون متقاعد رسميًا يواجهون الجوع”.
Tags: أردوغانالقصر الرئاسيتركيانفقاتنفقات يوميةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان القصر الرئاسي تركيا نفقات فی المائة فی عام
إقرأ أيضاً:
زوجة تشكو زوجها وتتهمه بهجرها.. وتؤكد: هددني بسبب النفقات
أقامت زوجة دعوى طلاق، ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، اتهمته فيها بهجرها طوال 3 سنوات، ورفضه تطليقها وتركها معلقة، وتعنته وحرمانها من حقوقها المسجلة بعقد الزواج، لتقول: "زوجي يواصل ابتزازي بنفقات أطفالي، ويتركني طوال شهور دون أن يسددها، وعندما اعترض يحاول احتجاز أطفالي في جلسات الرؤية الودية".
وتابعت الزوجة بدعواها بعد أن وقفت تشكو عنف زوجها: " قرر زوجي تركي معلقة وهجرني، ورفض كافة المحاولات الودية لحل الخلافات بيننا، وتخلف عن سداد النفقات ومصروفات المدرسة لأولادي، وذلك بالرغم من يسار حالته المادية، وحاول التحايل لإسقاط حقوقي بعد أن ادعى أنني ناشز، وتخلى عن مسئوليته في رعاية الأطفال وهجر منزل الزوجية وتركني دون نفقات".
وأضافت الزوجة: " تحملت تصرفاته طوال 11 عام زواج رغم تعرضي للإهانة من أجل أطفالي، ولكنه مؤخرا قرر الزواج، وذلني بسبب النفقات، وعندما شكوته هدد بأنه سينتقم مني، لأعيش في عذاب بسبب عنفه وتدهور حالتي الصحية بسبب ملاحقته لي بالسب والقذف والتشهير، واستخدامه جلسات رؤية أطفاله لينتقم مني بعد أن أعتاد اصطحاب والدته التي تتعدي علي في كل جلسة بالسب وتتسبب لي بالفضائح ".
وتنص المادة 18 مكرر من المرسوم بقانون 25 لسنة 1929 على أنه :" إذا لم يكن للصغير مال فنفقته على أبيه، وتستمر نفقة الأولاد على أبيهم إلى أن تتزوج البنت، أو تكسب ما يكفى نفقتها، ويلتزم الأب بنفقة أولاده ، وتوفر المسكن لهم بقدر يساره، وبما يكفل للأولاد العيش فى المستوى اللائق بأمثالهم ، وتستحق نفقة الأولاد على أبيهم من تاريخ امتناعه عن الإنفاق عليهم".
مشاركة