قبل حسم التأهل| ضربة قوية لمنتخب الأردن قبل مواجهة البحرين بأمم آسيا
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
واصل المنتخب الأردني لكرة القدم تدريباته الفنية والبدنية، استعدادا لمواجهة البحرين، الخميس المقبل، على ستاد خليفة الدولي في الدوحة، ضمن الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الخامسة لكأس آسيا 2023.
وأجرى المنتخب الأردني تدريبه عصر اليوم الإثنين، على ملعب العقلة في الدوحة، بقيادة المدرب الحسين عموتة، وبمشاركة جميع اللاعبين باستثناء نور الروابدة، بعد تعرضه للإصابة.
وأظهرت الفحوصات الطبية التي خضع لها الروابدة، إصابته بكسر في الضلع السادس، ما يؤكد غيابه عن الملاعب لمدة تتراوح من 3 – 4 أسابيع، وابتعاده عن بطولة كأس آسيا 2023.
وتمنى الاتحاد الأردني لكرة القدم، وأسرة المنتخب الشفاء العاجل للروابدة، وعودته إلى الملاعب في أقرب وقت ممكن.
يذكر أن المنتخب الأردني حقق الفوز في اللقاء الأول بالبطولة على حساب ماليزيا 4-0، قبل أن يتعادل مع كوريا الجنوبية 2-2.
ويتصدر النشامى ترتيب المجموعة الخامسة برصيد 4 نقاط، بفارق الأهداف أمام كوريا الجنوبية.
ويحتل منتخب البحرين المركز الثالث برصيد 3 نقاط، وتأتي ماليزيا رابعة دون رصيد.
وباتت قائمة المنتخب الأردني للنهائيات الآسيوية تضم 25 لاعبا، هم:
يزيد أبو ليلى، عبدالله الفاخوري، أحمد جعيدي، عبدالله نصيب، يزن العرب، أنس بني ياسين، براء مرعي، سالم العجالين، محمد أبو حشيش، إحسان حداد، فراس شلباية.
وفادي عوض، رجائي عايد، نزار الرشدان، إبراهيم سعادة، محمود مرضي، مهند أبو طه، محمد أبو زريق "شرارة"، أنس العوضات، موسى التعمري، علي علوان، يوسف أبو جلبوش، صالح راتب، حمزة الدردور، ويزن النعيمات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنتخب الأردنی
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية تدعو جارتها الشمالية إلى إخطارها قبل تصريف المياه
دعت وزارة الوحدة الكورية الجنوبية جارتها الشمالية إلى إعطاء إشعار مسبق قبل تصريف المياه من سد عبر الحدود.
وقالت نائبة المتحدث باسم الوزارة جانغ يون جيونغ في مؤتمر صحفي أمس الجمعة: "نطلب من كوريا الشمالية إعطاء إشعار مسبق لأغراض إنسانية عند تصريف المياه من سد هوانغغانغ لمنع الفيضانات في المناطق الحدودية خلال موسم الأمطار".
وذكرت أن حكومة لي جيه ميونغ تعتبر حماية أرواح وسلامة السكان الكوريين الجنوبيين الواجب الأكثر أهمية للدولة، مضيفة أن إشعار كوريا الشمالية المسبق قبل تصريف مياه السدود مسألة تتعلق بشكل مباشر بسلامة المواطنين الكوريين الجنوبيين في المناطق الحدودية".
وأكدت أن الاستجابات المشتركة للكوارث الطبيعية هي قضية إنسانية، مشيرة إلى أن الكوريتين اتفقتا عدة مرات في الماضي على التعاون في منع الفيضانات على طول نهر إمجين، الذي يتدفق من الشمال إلى الجنوب.
وجاء هذا الطلب بعد يومين من تحذير وزارة البيئة الكورية الجنوبية من ارتفاع منسوب المياه قرب جسر بيلسيونغ على نهر إمجين، جنوب الحدود بين الكوريتين، إلى متر واحد بسبب تسرب مياه مشتبه به من سد هوانغغانغ الكوري الشمالي. ويتسبب ارتفاع منسوب المياه إلى متر واحد في إجلاء الزوار من منطقة النهر.
وأدى إطلاق كوريا الشمالية للمياه من سد هوانغغانغ دون إشعار مسبق في سبتمبر 2009 إلى حدوث فيضانات في يونتشيون، مما أسفر عن مقتل أو فقدان ستة كوريين جنوبيين.
وفي الشهر التالي، وافقت كوريا الشمالية على تقديم إشعار مسبق قبل تصريف المياه. وكان النظام قد أرسل مثل هذه الإشعارات بشكل متقطع في عامي 2010 و2013، لكنه لم يُصدر أي إشعار منذ ذلك الحين.