تحدث السيد القائد حول آخر المستجدات والتطورات بعد مائة يوم من الإجرام الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وباعتراف ومشاهدة مختلف دول العالم، وان تنكر الأمريكي والبريطاني بشكل شاذ في ذلك، والكل يعرف بمظلومية الشعب الفلسطيني، وهناك جهات تعتبر نفسها معنية بما يحدث، وهناك تقصير من الدول والمنظمات العربية والإسلامية، وهناك تخاذل تجاه ما يحدث لشعبنا الفلسطيني العزيز، وما وراء استمرار الجرائم الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني هي أهداف مشئومه ومستمر بالإجرام بشكل بشع، وهذا الاستمرار وراؤه المشاركة والدور الأمريكي المتورطان مع الإسرائيلي في كل جرائمه، والحضور الأمريكي العسكري في ارتكاب الجرائم والدعم المالي والسياسي واستخدام الفيتو في مجلس الأمن لوقف الحرب، وتقديم الدعم الإعلامي، وفوق ذلك المشاركة المباشرة في استهداف من يقف مع الشعب الفلسطيني، وتهديد العالم الإسلامي من تقديم أي مساعدة إنسانية، والتهديد من أي مساندة أخرى، والأمريكي اتجه لحشد الدعم العالمي الأوروبي، اما البريطاني فهو ذراع صهيوني قذر من قبل الأمريكي نفسه ، وكل هذه الوقفة الأمريكية والأوروبية مع العدو الصهيوني بما يملكه من إمكانيات هائلة ضد شعب ومقاومة لديهم إمكانيات محدودة، يقتلون ويدمرون فلسطين شعبا وأرضا .

.
يقف الأمريكي والبريطاني بجدية مع العدو الصهيوني على حساب مصالح شعبهم، ومعروف عن الأمريكي الإفلاس الأخلاقي، ولكن الدافع الأكبر للوقفة الأمريكية والبريطانية هو التزامهم الصهيوني ارتباطهم باللوبي الصهيوني رغبة أو رهبة، وبايدن قال عن نفسه انه صهيوني وبلينكن قال انه يهودي قبل أن يكون مسؤولاً أمريكياً، ولديهم توجهات عملية لخدمة اللوبي الصهيوني العالمي وفي سبيل ذلك هم مستعدون ان يفعلوا أي شيء ولو كان على حساب مصالح بلدهم، وهذا هو حال الحزبين الحاكمين في أمريكا، وأمام التزاماته الصهيونية يشطبون كل الاعتبارات من القيم والأخلاق والقوانين الدولية والعناوين الإنسانية وحقوق الإنسان، وكل قائمة الحقوق تشطب من قائمة أمريكا لصالح اللوبي الصهيوني ، وطغيانهم وإجرامهم في غزة يفعلونه بكل جرأة من أجل الصهيونية العالمية ليفوا بالتزاماتهم لها، ومقابل هذا يجب أن نسأل أنفسنا كمسلمين، وما هي التزاماتنا تجاه قضايانا العادلة، وعلى رأس ذلك القضية الفلسطينية، التي يمارس بحقها أبشع أنواع الظلم، والشعب الفلسطيني له الحق بكل الاعتبارات، وعليه التزامات بكل الاعتبارات تجاه العدو الذي يدمر بلده ويقتل أطفاله ونساءه لاستهداف المستشفيات وتدمير المساجد، ومع هذا يستنكر على الفلسطيني هذا التحرك الحر، بينما يبرر الأمريكي لنفسه التزامه الصهيوني، وهذا ما يفترضه الأمريكي على بقية العالم بنبرة استكبار وعتو ..
عندما تأتي تحركات أحرار أمتنا في حزب الله وفي العراق ضد التحرك الأمريكي والإسرائيلي ، فإنهم يتحركون بالتزامات إيمانية ودينية، فإذا كان الأمريكي يعتبر ان من حقه القدوم من آلاف الكيلومترات إلى مياهنا وبلداننا لنصرة العدو الصهيوني، فلماذا لا نتحرك ونتوجه نحن بالتزامنا بحكم انتمائنا الإيماني لله لنصرة الشعب الفلسطيني، لمواجهة عبدة الشيطان الذين يمارسون ممارسات إجرامية، بينما ربنا سبحانه وتعالى الذي يأمرنا بالحق والخير، علينا ان نتحرك بالقضايا العادلة، ونتحرك في إطار القيم والأخلاق، علينا أن نتحرك لمصلحة أمتنا التي يستهدفها الشيطان الأمريكي والبريطاني والإسرائيلي، بالجهاد في سبيل الله، علينا ان نتحرك لنصرة المظلوم ونتصدى للظالم، علينا أن نتحرك بجدية في اطار التزاماتنا الإيمانية وبمسؤولية انتمائنا لله ، علينا التزامات أمام الله بجهادنا في سبيل الله أمام هذا الإجرام الصهيوني الشيطاني، علينا التحرك في اطار الجهاد في سبيل الله، ونحن بكل الاعتبارات، علينا أن نكون أمة قوية عزيزة تتصدى لاعدائها، والله جعل من مسؤوليتنا الأساسية هو الجهاد في سبيله، ومن هذا المنطلق ننطلق في مناصرة الشعب الفلسطيني، وهذا التزام إيماني..
علينا أن نكون متحركين بين التزامين التزام التحرك الصهيوني والتحرك الإيماني، وتحرك شعبنا اليمني تحرك بالتزاماته الإيمانية لنصرة الشعب الفلسطيني في الموقف العسكري بالصواريخ وفي الموقف البحري، وعلى الأمريكي الذي يصر ان يقف موقف الطغيان الشيطاني ان يعرف ان موقفنا الإيماني ثابت ولا يحيد أبدأ، وان نضحي ونستشهد بأعلى مستوى من التضحية، وان قيمة وثمرة الانتماء الإيماني هو في هذا الموقف، وشعبنا ينطلق من هذا المنطلق بالتحرك الفاعل والمؤثر والموقف البحري كان له الأثر الكبير وهذا ما نسعى اليه، والله وفقنا في هذا الموقف الذي اغاظهم، حتى وصل لاستهداف البريطاني والأمريكي لبلدنا، وهذا العدوان على بلدنا بناء على التزامهم الصهيوني يشهد على قوة موقف شعبنا الايماني، وموقف أصبح مشكلة وعامل ضغط عليهم، والعدوان الأمريكي والبريطاني والإسرائيلي والانتهاك المباشر على الشعب اليمني، والموقف هو موقف شعبنا والعدوان هو على شعبنا اليمني، ولن يغير ذلك من موقفنا..
لن يغير مواقفنا الإيمانية أي تهديد أو قصف أمريكي ، وما يقصفونه ليس سوى دعاية إعلامية، ونؤكد للعالم أن استمرار الأمريكي في عدوانه يزيد من تطوير قدراتنا العسكرية، والأمريكي يعرف جيدا إن السلاح الذي اطلق بالأمس سلاح جديد وبقدرات جديدة، وان استمرار العدوان الأمريكي نحمد الله عليه أن تكون مواجهتنا مباشرة مع الأمريكي والإسرائيلي، وهم منبع الفساد ومصدر القلق والشر، ونحن ارتحنا كثيرا ومن الشرف الكبير ان تكون المواجهة مباشرة مع ثلاثي الشر الأمريكي والبريطاني والإسرائيلي، ونحن كشعب يمني نثق بالله وبوعده الصادق، وانطلقنا من موقفنا لنصرة الشعب الفلسطيني من منطلق الالتزام الإيماني بيننا وبين الله والطاعة لله وانه العلي العظيم والقوي العزيز، شعارنا هو شعار البرأة مبتدأه الله اكبر، وننطلق بوعي من هذا المنطلق، ولا يمكن أن نقارن كل طغاة الأرض بشيء من جبروت الله، ولذلك لا يخيفنا الموقف الأمريكي ولا يزعجنا ابدأ، بل إننا أكثر رجاء لله بعزة ونصرة وتأييد الله..
إن المستجد الأخير بالتصنيف الأمريكي الأخير لنا بالإرهاب ، فإن الأمريكي المفلس أخلاقيا والمجرم دوما يصنف الآخرين الإرهاب، وهو المبتدئي بالإرهاب والإجرام وقصف بلدنا ، ولذلك لا يمتلك الأهلية لتصنيف احد، وليس لذلك أي أهمية، ولا شيء يمكنه ان يقلقنا، وسوف نستمر بدعم الشعب الفلسطيني حتى ينتهي الحصار والعدوان على غزة، ومن حق غزه ان تفتح لها كل المنافذ، وان تصل اليها كل المساعدات عبر البر والبحر والجو، وسوف نتصدى للإجرام الأمريكي والبريطاني، وتصنيف بلدنا لهم من الآن سيكون انهم من ضمن ” الدول الداعمة للإجرام الصهيوني” وهنا نحذر باقي الدول من التورط مع أمريكا في هذا التصنيف، ونؤكد على ضرورة المواصلة لدعم الشعب الفلسطيني والحذر من الملل، و المقاطعة للبضائع الأمريكية والإسرائيلية واي بلد يدخل ويشارك بالإجرام الصهيوني، ولابد من المناصرة الإعلامية وتصاعد في المواقف بحكم التزاماتهم الإيمانية، ولابد من التحرك بكل الأشكال، وأتوجه للجاليات اليمنية في التحرك المميز، ويكونون أكثر سعيا لتجميع الآخرين. وأتوجه لشعبنا العزيز للخروج في صنعاء عصر الجمعة بخروج مليوني ومشرف ، و موقفنا هو موقف جهاد في سبيل الله وابتغاء لمرضاة الله، نصرة للشعب الفلسطيني..

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

السيد القائد: مع كل الوحشية الإسرائيلية لا يزال في غزة صمود عظيم

وأوضح السيد أن مهمة العدو الإسرائيلي الرئيسة التي يدعمه الغرب من أجلها هي استهداف أمتنا والعمل على إخضاعها والسيطرة عليها فنحن أمة واحدة يستهدفنا عدو واحدٌ مدعوم من جبهة معادية تستخدم كل الوسائل في استهداف أمتنا.

وفيما يتعلق بقطاع غزة أوضح السيد أن هذا الأسبوع يعتبر من أشد الأسابيع في الإجرام اليهودي الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني بحصيلة تجاوزت 3 آلاف شهيد وجريح، حيث يركز العدو الإسرائيلي على الإبادة الجماعية في قطاع غزة ويستهدف بشكل متعمد الجميع بما فيهم الأطفال والنساء وحصيلة الجرائم في قطاع غزة تكشف عن حجم الإجرام اليهودي الصهيوني، وأنه إبادة جماعية بكل ما تعنيه الكلمة.

مراكز المساعدات مراكز للإعدام

ولفت إلى أن الإبادة الجماعية عبر مسألة المساعدات وفق الفكرة المشتركة بين العدو الإسرائيلي والأمريكي هي فكرة عدوانية ظالمة غاشمة فالعدو الإسرائيلي جعل من مراكز المساعدات مراكز للإعدام، وللإبادة وللقتل ومصائد للموت، موضحا أن الشعب الفلسطيني الذي يتضور جوعا في غزة يضطر الكثير منه للذهاب إلى المراكز بهدف الحصول على الغذاء الضروري فيتم استهداف المتجمعين بالأعداد الكبيرة في مراكز المساعدات بالقصف المدفعي والرصاص وأحيانا بالغارات حتى باتت مراكز المساعدات من أكثر الأماكن التي يقتل فيها أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وبشكل يومي فكل يوم هناك مآس كبيرة تظهرها المشاهد المأساوية المحزنة والمؤلمة جداً لأبناء الشعب الفلسطيني.

وأكد أن الأمريكي داعم للعدو الإسرائيلي وشريك له في فكرة تحويل مراكز المساعدات الإنسانية إلى مصيدة للإبادة الجماعية، مضيفا أن ما يقوم به العدو الإسرائيلي والأمريكي في مراكز توزع المساعدات تشويه كبير للعمل الإنساني وإساءة كبيرة جدا إلى العمل الإنساني. لافتا إلى أن العدو الإسرائيلي ومعه الأمريكي يحاول الالتفاف على مسألة تقديم الغذاء والعمل الإنساني والمساعدات بطريقة وحشية وإجرامية ووقحة

وقال السيد: ينبغي أن يكون هناك نشاط كبير وتحرك مستمر وواسع للضغط لإيقاف هذه المهزلة البشعة التي يستخدمها العدو الإسرائيلي ، العدو الإسرائيلي ليس من تكون عبره المساعدات، وهو ليس في مستوى أن يقوم بمثل هذا العمل الإنساني فهو عدو متوحش مجرم معتدٍ وينبغي أن يكون هناك نشاط واسع دولي بشكل عام وضغط من العالم الإسلامي لأن المعاناة كبيرة جدا للشعب الفلسطيني".

وأوضح أن الشعب الفلسطيني يتضور جوعاً وهناك مجاعة تضطرهم للذهاب للحصول على المساعدات لدى عدو متربص بهم ومجهز لعملية القتل والإبادة لهم. مضيفا أن العدو الإسرائيلي يستمر في منع دخول الوقود إلى قطاع غزة ما يؤثر حتى مسألة مياه الشرب ونقلها، كما يستمر العدو في نسف للمباني والمربعات السكنية فما سلم من قصف الطيران يقوم بنسفه وتدميره بالكامل ففي هذا الأسبوع قام العدو الإسرائيلي بنسف مربعات سكنية وأحياء سكنية بشكل كامل في سياق مساعيه العدوانية لتهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة.

وأكد أن كل الأعمال العدوانية الإجرامية تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة.

العدوان الإسرائيلي على المسجد الأقصى

وأوضح السيد أن اقتحام المسجد الأقصى وطرد المصلين وإغلاقه بالكامل وتحويل محيطه إلى ثكنة عسكرية هي تطورات خطيرة، مؤكدا أن إغلاق المسجد الأقصى ومنع الناس من الصلاة فيه خطوة عدوانية متقدمة ومحاولة من العدو لاستغلال الأحداث الجارية. مؤكدا أن المسلمين لا ينبغي لهم أن يغفلوا عن الخطوات العدوانية تجاه المسجد الأقصى مهما كان هناك من أحداث وتطورات، فالخطوات العدوانية الصهيونية تجاه المسجد الأقصى تهدف إلى السيطرة التامة عليه وهدمه وتغيير معالمه وتهويده.

وقال السيد: هناك تركيز من العدو على أن يكون له خطوات متقدِّمة عدوانية تجاه المسجد الأقصى، كذلك فيما يتعلَّق بتنفيذ مخطط الاغتصاب الاستيطاني الكبير، شمال حي الشيخ جراح فـي القدس، هو فـي نفس هذا السياق فـي مساعي العدو لتهويد المدينة. هذا الإغلاق للمسجد الأقصى، ومنع الناس من الصلاة فيه، خطوة عدوانية متقدِّمة من جانب العدو الإسرائيلي، وهو يحاول أن يستغل ما يجري من أحداث حالياً، وما هو قائمٌ من توتر كبير، من أجل أهدافه فيما يخص المسجد الأقصى، وله أهدافه الواضحة العدوانية تجاه المسجد الأقصى.

صمود الشعب الفلسطيني

وأوضح السيد القائد أنه ومع كــل هــذه الــوحشية والإجرام الإسرائيلي، لا يزال هناك صمود عظيم، وعمليات بفاعلية وثبات من قِبَل إخوتنا المجاهدين فـي قطاع غزَّة. موضحا أن التعاون بين المجاهدين في قطاع غزة والعمل المكثف والصمود العظيم يقدم نموذجاً راقياً في ظل ظروف في غاية الصعوبة.

وأكد أن الصمود العظيم للمجاهدين في قطاع غزة يعبر عن الإرادة والإيمان والثبات والاستبسال في سبيل الله. موضحا أن الصبر العظيم للمجاهدين في قطاع غزة له ثمرته العظيمة والمهمة. مضيفا أن العدو الإسرائيلي خطر على الناس بعدائه الشديد وحقده مع إفلاسه إنسانيا وأخلاقيا وقيميا وعدم التزامه بأي ضوابط أو قوانين. فالعدو الإسرائيلي فيما عليه من التوحش والحقد والإجرام هو خطر على الناس في كل واقع حياتهم.

الغطرسة الإسرائيلية في سوريا

وأوضح السيد أن العدو الإسرائيلي نفذ عملية عسكرية كبيرة في ريف دمشق وهذا تطور خطير، حيث نفذ العدو الإسرائيلي عملية ترويع للأهالي ومداهمات للمنازل بعد منتصف الليل في ريف دمشق الغربي وقام بإعدام أحد الشبان واختطف 7 آخرين بينهم شاب معاق في عمليته العسكرية العدوانية في ريف دمشق الغربي

ولفت إلى أن التوجهات في المواقف بسوريا لا تسعى أن يكون هناك أي شيء إطلاقاً يستفز الإسرائيلي في محاولة طمأنته أنه لن يستهدف بأي شكل من الأشكال من سوريا، وأضاف أن العدو الإسرائيلي توغل في قرى بريفي القنيطرة الجنوبي والشمالي وقام بعمليات اختطاف وأنشأ نقاط تفتيش، كما أن العدو الإسرائيلي يستمر في تنفيذ غارات استباحت الأجواء السورية بشكل كامل. وأضاف: "العدو الإسرائيلي يستبيح الأجواء السورية في العدوان على إيران كما هو الحال في أجواء الأردن وأجواء العراق.

وقال السيد : نفَّذ العدو الإسرائيلي عملية عسكرية كبيرة في ريف دمشق، وهذا تطور خطير، في ريف دمشق الغربي، عملية كبيرة، تتألف من: دبابات، وناقلات جند، وآليات، وبغطاء من الطائرات المسيَّرة، واتَّجهوا إلى مناطق في ريف دمشق الغربي، نفَّذ فيها عمليات ترويع للأهالي، ومداهمات للمنازل بعد منتصف الليل، واختطافات للأهالي، وأعدم أحد الشبان، واختطف سبعة آخرين، بينهم شاب مُعَاق.

وأكد السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي أنه ينبغي أن يبقى الصوت الإنساني المساند للشعب الفلسطيني المظلوم قوياً في مختلف البلدان، لافتا إلى خروج المظاهرات الكبيرة في هولندا وكذا في بلجيكا وهذه المظاهرات مهمة جداً.

 

مقالات مشابهة

  • بخروجهم المليوني بالعاصمة والمحافظات.. اليمنيون يؤكدون الثبات مع غزة وإيران ضد الإجرام الصهيوني الأمريكي
  • العاصمة صنعاء تشهد حشود مليونية نصرة للشعب الفلسطيني وتأييدا لرد إيران على العدوان الصهيوني” صور”
  • (نص + فيديو) كلمة السيد القائد حول مستجدات العدوان على غزة وإيران
  • قائد الثورة يدعو للخروج يوم غد الجمعة نصرة للشعب الفلسطيني وتأييدًا للرد الإيراني على العدوان الإسرائيلي
  • السيد القائد يدعو لمليونية غدا .. نصرة لغزة وتأييدا للرد الإيراني
  • اجتماع في البيت الأبيض يضم وزيري الخارجية الأمريكي والبريطاني وويتكوف
  • السيد القائد: مع كل الوحشية الإسرائيلية لا يزال في غزة صمود عظيم
  • السيد القائد يكشف دوافع وأسباب العدوان الصهيوني على إيران وكيف مارست امريكا الخداع الاستراتيجي
  • السيد القائد: العدوان على ايران تطور خطير ..!
  • السيد القائد: غزة شهدت اشد الاسابيع اجراما ..