مصطفى مدبولي يهنئ الرئيس السيسي بالذكرى الثالثة عشرة لثورة يناير
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
بعث الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة لـ الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بمناسبة حلول الذكرى الثالثة عشرة لثورة 25 يناير.
وبهذه المناسبة، تقدم رئيس مجلس الوزراء بالأصالة عن نفسه، وبالإنابة عن أعضاء هيئة الوزارة، بأصدق التهاني القلبية وأطيب التمنيات للرئيس عبد الفتاح السيسي، داعيا المولى عز وجل بالتوفيق والسداد لرئيس الجمهورية في استكمال مسيرة التنمية الشاملة غير المسبوقة التي يقوم بها وتشهدها الدولة المصرية بمختلف ربوعها في جميع المجالات، وذلك من أجل بناء مستقبل وغد أفضل لأبنائها.
كما توجه بالدعاء أن يُعيد الله هذه المناسبة على شعب مصر العظيم بالخير والأمن والاستقرار.
اقرأ أيضاًمدبولي يؤكد ضرورة استمرار ضخ السلع بكميات كبيرة وبأسعار مناسبة
مدبولي: مبادرة «سكن كريم» تسهم في تحسين جودة حياة المواطنين (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتور مصطفى مدبولي الرئيس عبد الفتاح السيسي بالذكرى الثالثة عشرة لثورة يناير ثورة 25 يناير رئيس مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء المجري: خطر الحرب العالمية الثالثة يتزايد
أكد رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، اليوم السبت أن احتمال نشوب حرب عالمية ثالثة لم ينتهِ بعد ففي عام ٢٠٢٤، سجل ١٨٤ صراعًا مسلحًا في جميع أنحاء العالم؛ واشتدَّ سباق التسلح، وانقسم الاقتصاد العالمي بشكل متزايد إلى كتل، وتزايدت الهجرة - وكلها مؤشرات، من وجهة نظره، تُشير إلى خطر الحرب.
وأضاف رئيس الوزراء المجري، أن الهدف الاستراتيجي لبلاده يتمثل في البقاء بعيدًا عن الحرب ولتحقيق هذه الغاية، وضع أوربان خمسة ركائز أساسية:
يجب الحفاظ على علاقات جيدة مع مراكز القوة - باستثناء بروكسل، وقد تحقق ذلك بالفعل.
يجب تطوير قوة عسكرية دقيقة للدفاع عن النفس.
يجب تطوير الذكاء الاصطناعي تحت سيطرة وطنية.
يجب مواصلة تطوير الموارد البشرية، لا سيما في مجال التعليم العالي.
يجب على المجر ألا تنعزل داخل أي كتلة واحدة، بل أن تسعى جاهدةً للحفاظ على التوازن بين الشرق والغرب.
وفقًا لـ أوربان، لم تعد أوروبا مشروع سلام: "لقد قرر الاتحاد الأوروبي خوض الحرب. حتى لو انسحبت الولايات المتحدة، فسيستمرون"، في المقابل، لا ترغب المجر في الانخراط في حرب - مع أن بروكسل، كما أشار، تعتقد أن هذا يتطلب حكومة مؤيدة للحرب.
ووصف اقتراح ميزانية الاتحاد الأوروبي بأنه ميزانية حرب، حيث تُخصص 20% من الأموال لأوكرانيا وترفض المجر الاقتراح - ولا تقبله حتى كأساس للتفاوض وصرح: "لن تكون هناك ميزانية جديدة للاتحاد الأوروبي حتى نستلم أموالنا المحتجزة".