روقا جاهز لمباراة الزمالك والرجاء المغربي في كأس دبي للتحدي
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
تأكد جاهزية أشرف روقا لاعب الزمالك، لمباراة الرجاء المغربي المقرر لها غدا الجمعة، ضمن مباريات بطولة كأس دبي للتحدي .
وشارك روقا في تدريبات الزمالك الجماعية مساء اليوم الخميس بعد تعافيه من إعياء شديد وارتفاع درجة حرارة مما تسبب في غيابه عن مباراة الزمالك وأم صلال التي أقيمت في الساعات الماضية وديا .
تضم قائمة الزمالك في الإمارات كل من، محمد عواد – معاذ علاء الدين – عبد الرحمن نفاد- محمد عبد الشافي – حاتم سكر – أحمد زكي - محمود حمدي "الونش" – مصطفى الزناري – محمود علاء – حمزة المثلوثي – عمر جابر- محمد أشرف "روقا" – نبيل عماد "دونجا" – سيد عبدالله "نيمار" – مصطفى شلبي – يوسف إبراهيم "أوباما" - محمود عبد الرازق "شيكابالا" – محمد حسام "بيسو" – محمد السيد – إبراهيما نداي- سامسون أكينيولا – ناصر منسي – عمار ياسر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أشرف روقا الزمالك الرجاء المغربي كأس دبي للتحدي
إقرأ أيضاً:
اللواء محمود طلحة: ما أذيع في الصحافة الإسرائيلية الأسبوع الماضي عن أشرف مروان ليس حقيقيًا
أكد اللواء محمود طلحة،المدير الأسبق لكلية القادة والأركان، أن الشغل الشاغل للقوات المسلحة والقيادة السياسية والشعب المصري العظيم كان الاستعداد لحرب أكتوبر المجيدة.
وتابع اللواء محمود طلحة، أن مع بدء الهجوم منذ 6 أكتوبر سقطت الغمامة عن إسرائيل، وقال رئيس إسرائيل يوم 7 أكتوبر سنة 1973: «ودفعوا الأن ثمن غروركم سوء تقديركم أو إسترخائكم ـ لست أدرى كيف ستواجهون شعب إسرائيل».
وأكمل أن ما أذيع في الصحافة الإسرائيلية الأسبوع الماضي عن أشرف مروان ليس حقيقيًا، وما تم نشره لا يضيف شيئًا، مشيرًا إلى أنه قد تُنشر في الفترة المقبلة من إسرائيل بعض الأمور الطفيفة عن الموضوع، لكنها لن تضيف جديدًا، مؤكدًا أنه سيتم توضيح ما أذاعته الصحافة الإسرائيلية عن أشرف مروان والحديث عنه الآن.
وقال اللواء محمود طلحة، خلال لقائه في حلقة خاصة مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن موضوع أشرف مروان ليس بجديد، موضحًا أنه نشره في كتاب منذ 10 سنوات، وكان هذا الكتاب مرجعًا خاصًا للقوات المسلحة، ثم صدرت أوامر من الإدارة العامة للقوات المسلحة بإصدار الكتاب في نسخة مدنية.
وأوضح أن سبب هزيمة إسرائيل عام 1973 كان الغرور، فقد شربوا من نفس الكأس الذي شرب منه المصريون في عام 1967، والغرور الذي أصابهم في ذلك العام سقط يوم 1973، موضحًا أن الأمر لم يكن يتطلب فنًا أو مهارة بقدر ما كان واجبًا وطنيًا، إذ كان لابد أن تستعيد مصر أرضها، مؤكدًا أن الجيش المصري تمتع بثقة كبيرة خلال حرب أكتوبر المجيدة