وزير النقل: دخول برج الإشارات الرئيسي بمحطة التينة والمنطقة الأوتوماتيكية مع الكاب في الخدمة
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
أعلن الفريق مهندس كامل الوزير، وزير النقل، دخول برج الإشارات الرئيسي التينة والمنطقة الاوتوماتيكية بين الكاب والتينة بطول 15 كم ودخول 8 موتور تحويله، 26 سيمافور ضوئي ،و 30 دائرة تراك وذلك ضمن مشروع تطوير نظم الاشارات على خطى بنها / الزقازيق / الإسماعيلية / بورسعيد – الزقازيق / أبوكبير بطول 214كم والجاري تنفيذه حاليًا بمعرفة شركة سيمنزموبيلتى العالمية بنظام الكتروني حديث (EIS) والذي يحقق أعلى معدلات الأمان والحاصل على شهادة SIL4 (Safety Integrity Level- 4) معدل امان المستوي الرابع (وهذا أعلي معدل أمان في العالم).
أخبار متعلقة
لتوطينها بمصر.. وزير النقل يبحث خطة عمل الشركات المصنعة لفلنكات القطار الكهربائي
وكيل وزارة تعليم شمال سيناء يتابع امتحانات الدور الثاني لصفوف النقل
وزير النقل يتفقد مشروع استكمال تطوير ميناء السخنة ويتابع اللمسات النهائية لمحطة حاويات «هاتشيسون»
وأوضح وزير النقل أن المشروع يتكون من (21 برج رئيسي و19 برج ثانوي و84 مزلقان). مضيفا أن سيمنز موبيلتي شركة رائدة عالميا في مجال البنية التحتية للسكك الحديدية وشريك وثيق لسكك حديد مصر لأكثر من 60 ستين عاما.
واشار الوزير إلى أن تحديث نظم إشارات السكك الحديدية يهدف إلى استبدال النظام الحالي (الميكانيكى القديم) بآخر إلكتروني حديث، وزيادة عدد الرحلات في اليوم، وتحقيق أعلى معدلات السلامة والأمان لافتًا إلى أن تحديث نظم الإشارات والاتصالات يتضمن متابعة القطارات لحظة بلحظة، وتزويد المزلقانات بأنظمة تحكم وبوابات أوتوماتيكية للحد من الحوادث وتحقيق الأمان للمركبات، ونظام يتيح للسائق الإتصال بمراقب التشغيل من أي إشارة في حالات الطوارئ أو الأعطال المفاجئة.
وزير النقل تشغيل برج اشارات محطة التينةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين وزير النقل وزیر النقل
إقرأ أيضاً:
ثورة طبية وتقنية: ابتكار أصغر وأسرع واجهة دماغ–حاسوب في العالم
ويُمثل هذا النظام قفزة تقنية لافتة في مجال الواجهات الدماغية، إذ يعتمد على رقاقة إلكترونية فائقـة الرقة لا يتجاوز سمكها 50 ميكرومتراً — أي أرق من شعرة الإنسان — ويمكن تثبيتها مباشرة على سطح الدماغ بعملية جراحية محدودة.
الرقاقة تحتوي على 65,536 نقطة اتصال عصبي قادرة على التقاط الإشارات الدماغية بدقة استثنائية، ونقلها لاسلكياً بسرعة تصل إلى 100 ميغابت/ثانية، ما يمنحها قدرة على قراءة الإشارات العصبية وتفسيرها بالمستوى الذي كانت تحتاج إليه أجهزة ضخمة وأسلاك معقدة في السابق.
ويكمن التميز الأبرز للنظام في تصميمه المتكامل، إذ تُدمج جميع المكوّنات الإلكترونية في شريحة واحدة، الأمر الذي يقلل من الحجم، ويرفع كفاءة الأداء، ويوفر قدراً أعلى من الأمان الطبي للمريض.
آفاق واسعة للعلاج واستعادة الوظائف الحيوية
يُتوقّع أن يحدث النظام تحولاً في علاج الأمراض العصبية، خصوصاً: الصرع المقاوم للأدوية اضطرابات الحركة والكلام مثل حالات الشلل والسكتات الدماغية تحسين الرؤية لدى فئات من المرضى وقد بدأت هذه التطبيقات خطوةً نحو التنفيذ بتمويل من المعاهد الوطنية للصحة الأمريكية لاختبار التقنية في علاج الصرع، كما أسس الفريق شركة ناشئة تحمل اسم "كامبتو نيوروتِك" لتطوير نسخة تجارية من الجهاز.
مستقبل جديد للتفاعل بين الإنسان والآلة
يفتح هذا الابتكار الباب لمرحلة متقدمة من التواصل المباشر بين الدماغ والأجهزة الذكية، ما قد يغيّر مستقبل: التعليم العمل الترفيه التحكم في الآلات والروبوتات فقدرة النظام على استقبال وإرسال الإشارات الدماغية تمهّد لعصر يمكن فيه للإنسان التواصل مع التقنيات الحديثة بمجرد التفكير.