مظاهرات حاشدة بمدينة دوسلدورف الألمانية لنصرة الديموقراطية ضد اليمين المتطرف (فيديو + صور)
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
ذكرت شرطة مدينة دوسلدورف الألمانية أن نحو 100 ألف شخص تظاهروا ضد اليمين المتطرف وحزب "البديل من أجل ألمانيا" المعارض في المدينة.
وأوضحت شرطة المدينة في بيان: "قدر عدد الأشخاص المتظاهرين بحوالي 100 ألف شخص، وكانت هناك انتهاكات لقانون التجمعات بما في ذلك استخدام الألعاب النارية".
وأشارت سلطات الولاية إلى حدوث اضطرابات كبيرة في الطرقات مما أثر على وسائل النقل العام والخاص.
Auch nach 2 Stunden kommen weiterhin Menschen von der überfüllten Brücke - Die Rede ist von mehr als 100.000 Menschen. #Düsseldorfpic.twitter.com/1zGGX8386R
— Dario Schramm (@darioschramm) January 27, 2024وأكد قائد شرطة دوسلدورف أن "المظاهرة كانت هادئة وسلمية، كما نظمت مسيرات في عدد من المدن الألمانية الأخرى".
???????????? 100.000 ????????????#Düsseldorf Miteinander für die Werte unserer #Demokratie. #NieWiederIstJetztpic.twitter.com/YQ5HxPLg63
— Mona Neubaur (@MonaNeubaur) January 27, 2024وشهدت ألمانيا تظاهرات جديدة شارك فيها عشرات الآلاف تنديدا بحزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف.
#Düsseldorf hat geliefert#dus2701#Duesseldorfpic.twitter.com/IY6wTGteRT
— Ebenezer Kluge (@GCourtnall) January 27, 2024وأضافت وسائل إعلام محلية أن "حوالي 20 ألف مشارك في المظاهرة سجل في مدينة آخن، و25 ألفا في أوسنابروك، و11.5 ألفا في كييل وغيرها".
إقرأ المزيدكما أكدت أن "وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، شارك في الاحتجاج بمدينة أوسنابروك، الواقعة في ولاية ساكسونيا شمال ألمانيا، كما خاطب المواطنين المجتمعين، ودعاهم إلى الدفاع عن الديمقراطية، وشدد على أن الديمقراطية لم تدمرها قوى أعدائها، بل بسبب ضعف مؤيديها".
إقرأ المزيدالمصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: احتجاجات برلين تويتر شرطة مظاهرات منصة إكس مواقع التواصل الإجتماعي
إقرأ أيضاً:
المكاتب التنفيذية في الأمانة تنظم وقفات حاشدة تأكيدا على ثبات الموقف المناصر لغزة
الثورة نت /..
نظمت المكاتب التنفيذية في أمانة العاصمة اليوم، وقفات حاشدة تأكيدا على ثبات الموقف في مساندة ومناصرة غزة والشعب الفلسطيني، ومواصلة التعبئة وتعزيز الجهوزية لمواجهة أي عدوان على اليمن.
وردد المشاركون في الوقفات التي نظمها ديوان الأمانة، وصندوق ومشروع النظافة، والمسالخ، والزكاة، والصحة، والوحدة التنفيذية لإنشاء وصيانة الطرق، والمؤسسة المحلية للمياه، والحدائق، والمالية، والأشغال، والنقل، والتربية وفروعه بالمديريات، والأوقاف، والاتصالات، والبريد، والسياحة والثقافة، والزراعة، والأراضي، والضرائب، والكهرباء، والاقتصاد والصناعة، والشباب، والخدمة المدنية، والشؤون الاجتماعية، والنفط، والتأمينات، والبيئة، والموارد المائية، وصندوق الرعاية الاجتماعية، شعارات البراءة من الأعداء والعملاء.
وأشاروا إلى أن الخروج في الوقفات يأتي بالتزامن مع ذكرى الثلاثين من نوفمبر ذكرى دحر المحتل البريطاني من يمن الإيمان والحكمة، وتأكيداً على الموقف الثابت في مساندة ومناصرة غزة وقضايا الأمة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
واستنكر بيان صادر عن الوقفات خروقات واعتداءات العدو الصهيوني في غزة والضفة الغربية والتي أسفرت عن سقوط 360 شهيداً وإصابة 922 منذ إعلان وقف الحرب على غزة، بالإضافة إلى استهدافه لمخيمات اللاجئين وعرقلته لدخول المساعدات وتعذيبه وقتله للعديد من الأسرى الفلسطينيين، واستمرار العمليات العسكرية العدوانية ناكثا لكل العهود والمواثيق.
وأكد أن جرائم العدو تأتي بدعم كامل من أم الإجرام وصانعة الإرهاب أمريكا وعملائهم من أنظمة الخيانة والنفاق ومرتزقتهم، والذي شجع الكيان الصهيوني على ارتكاب جرائم الحرب بحق حزب الله والشعب اللبناني واستباحته لسوريا وتهديده للمنطقة بكلها.
وجدد البيان التأكيد على ثبات موقف الشعب اليمني المساند والمناصر لغزة وللشعب الفلسطيني والمجاهدين في حزب الله.
وقدم التعازي الحارة في استشهاد القائد الجهادي الكبير هيثم الطبطبائي ورفاقه العظماء.. معلناً التضامن والوقوف الكامل مع حزب الله في مواجهة الطغيان الإسرائيلي.
وأشار إلى أن الحشد المليوني المشرف في ميدان السبعين وبقية الساحات بذكرى الاستقلال الثلاثين من نوفمبر قدم شاهدا على ضرورة وحتمية الجهاد والموقف من أجل الانتصار.
وأكد على أهمية استمرار التعبئة العامة.. داعياً الشباب الأحرار والرجال الأوفياء إلى المسارعة في دخول دورات التعبئة العامة العسكرية.
كما دعا قبائل اليمن الأبية ووجهاءها ورجالها الأحرار إلى الاستمرار في الوقفات القبلية المسلحة والمؤثرة حتما على العدو.
وحذر النظام السعودي الخائن العميل من الانجرار والتورط في أي عدوان على اليمن.. مستنكراً إعلان مرتزقة الداخل إرسال قوات إلى غزة خدمة ودعما لأعداء الله وأعداء الأمة الصهاينة المجرمين.