أنباء عن هجوم مسلح في كنيسة بمنطقة ساريار بإسطنبول، أثناء صلوات الأحد، وفرق أمنية وطبية تتوجه إلى المكان.
أنباء عن هجوم مسلح في كنيسة بمنطقة ساريار بإسطنبول، أثناء صلوات الأحد، وفرق أمنية وطبية تتوجه إلى المكان. pic.twitter.com/dyhUslsZOv
— تركيا الآن (@turkeyalaan) January 28, 2024
مقتل شخص وإصابة آخرين في الهجوم على كنيسة بمنطقة ساريار مهاجمان اثنان دخلا الكنيسة بأقنعة وجه وأطلقا النار على المتواجدين.#عاجل
مقتل شخص وإصابة آخرين في الهجوم على كنيسة بمنطقة ساريار
مهاجمان اثنان دخلا الكنيسة بأقنعة وجه وأطلقا النار على المتواجدين. pic.twitter.com/0oHayzJZ6y
— تركيا الآن (@turkeyalaan) January 28, 2024
المصدر: تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
روسيا: الوضع في محطة زابوريجيا معقّد جداً بعد الهجوم الأوكراني
نقلت وكالة رويترز عن رئيس وكالة الطاقة النووية الروسية قوله إن الوضع في محطة زابوريجيا تحت السيطرة، لكنه معقّد جداً بعد هجوم أوكراني على منشآت الطاقة.
فيما نفّذت أوكرانيا في وقت سابق؛ هجومًا جويًا بطائرات مسيّرة استهدف خمس قواعد جوية روسية، ما أسفر عن تدمير أو إلحاق أضرار جسيمة بنحو 41 طائرة عسكرية، بما في ذلك قاذفات استراتيجية بعيدة المدى من طراز Tu-95 وTu-22M.
وفقًا لتقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" نقلًا عن مسؤولين أمنيين أمريكيين وأوروبيين، فإن الهجوم الذي لم تُبلّغ كييف واشنطن به مسبقًا، أظهر قدرة أوكرانيا على ضرب أهداف عسكرية حساسة داخل العمق الروسي، ما يسلّط الضوء على تطور قدراتها الهجومية والتخطيط الاستخباراتي.
ومن بين الخسائر الروسية، دُمرت ست قاذفات استراتيجية بعيدة المدى وأربع قاذفات من طراز Tu-22M، ما يُعدّ ضربة قاسية لقدرات روسيا الجوية.
أعربت الولايات المتحدة، التي لم تكن على علم مسبق بالهجوم، عن قلقها من التصعيد المحتمل، حيث توقّع مسؤولون أمريكيون أن تشنّ روسيا ردًا انتقاميًا كبيرًا على أوكرانيا.
ويبرز الهجوم تحولًا في ميزان القوى الجوية ويكشف عن هشاشة الدفاعات الروسية أمام تكتيكات الحرب الحديثة