تعرض الفنان عمرو سعد، لهجوم واصع من الجماهير بعد اعتذاره للرابر ترافيس سكوت، بعد إلغاء حفله في مصر من قبل نقابة المهن الموسيقية أمس بعدما أعلن نقيبها مصطف كامل بسبب الهوية المصرية الثقافية

أخبار متعلقة

عمرو سعد يهاجم إلغاء حفل ترافيس سكوت في مصر: أعتذر للمغني العالمي

عمرو سعد يعلق على أزمة شقيقه في تونس: «مكانش فيه تنظيم وأحمد وافق بالحب»

عمرو سعد ينشر صورة من «الغربان» بمشاركة ذئاب حقيقية

وجاءت الهجوم على عمرو سعد بسبب البوست الخاص بإعتذاره لترافيس سكوت والذي أكد فيه أن الالغاء خطًأ فادح، وأنه ليس من حق أحد أن يتخذ قرار بأسم المصريين.

ومن الهجوم على عمرو سعد عبر صفحته الرسمية، قال حساب بأسم ندى: «ياعمرو اقرأ الاول عنه وبعدين اعتذر احنا لازم نحافظ على عاداتنا الدينيه ودينا ونحمي شبابنا مش كفايه إلا همافيه احنا مش بنهاجم الفن ولا المطربين العالمين لكن مش هشجع مطرب ماسوني لدخول بلدي واقول مطرب عالمي انا مش معاك ولا بأيد كلامك المره دي وليه تعتذر مش عشان عالمي يبقي لازم اقبله اسفه انا بحافظ ع بلدي ومعتقداتي وكان هيبقي اكبر خطأ».

بينما علق حساب أخر بأسم فاطمة محمد: «لا يافنان مع احترامي ليك دي رغبتنا كلنا أن الحفل يتلغي لان ده شخص مش مرغوب في دخوله البلد بسبب افعاله والمصايب اللي بتحصل في الحفلات بتاعته واحنا في غني عن الكوارث دي احنا فعلا مش عايزينه ولا عايزين نشوفه جوه البلد حتي لو مش هيعمل حفلة مجرد زيارته غير مرغوب فيها».

بينما قال حساب بأسم زينة نوح: «اذا كان الشعب هو اللي مش عايزه !».

وعلق حساب بأسم محمد أبوبكر الشاطر: «كنت بحبك والله».

بينما قال حساب بأسم فريد: «أول مره اشوفك انك شخص مش بتحلل المواضيع ولا بتبحث عنها كويس طيب روح اقرأ عنه كويس وبعدين اعتذر وبعدين احنا مش متخلفين احنا رفضنا عشان ده خطر كبير عن أهالي مصر انت بتقول يشوفونا متخلفين بناءًا عن ايه روح اقرأ عنه الاول».

عمرو سعد ترافيك سكوت الغاء حفل ترافيك سكوت عمرو سعد يعتذر لترافيك سكوت عن الغاء حفله بمصر

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين عمرو سعد عمرو سعد

إقرأ أيضاً:

كيف تخطو الصين نحو الهيمنة العالمية بينما تركز واشنطن على معارك جانبية؟

نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، مقالا، للباحث المتخصص في السياسة الصناعية الصينية بجامعة برينستون، كايل تشان، قال فيه: "إنّ المُنظّرين على مدى سنوات يُبشّرون بحُلول القرن الصيني؛ أو ذلك الزمن الذي تتخطى فيه الصين حاجز الولايات المتحدة، وتُعيد توجيه حركة القوة العالمية حول بكين".

وتابع الباحث، عبر مقاله الذي حمل عنوان: "في المستقبل، ستكون الهيمنة للصين على حساب الولايات المتحدة"، بأنّ: "هذا القرن ربما قد بزغ فجرُه بالفعل، وعندما ينظر المؤرّخون إلى بدايته تحديدا، فإنهم قد يشيرون إلى الأشهر الأولى من فترة الولاية الثانية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب".

إلى ذلك، نبّه تشان إلى ما وصفه بـ"عدم أهمية توصُّل واشنطن وبكين إلى هدنة مؤقتة، وغير حاسمة، على صعيد الحرب التجارية التي يشنّها ترامب"، فيما نوّه بأنّ: "الرئيس الأمريكي زعم على الفور أنه أحرز نصرا".

واسترسل الباحث نفسه، بالقول: "لكن هذا الزعم، يؤكّد المشكلة الجذرية التي تعاني منها الإدارة الأمريكية، وهي التركيز قصير النظر على مناوشات غير ذات أهمية، بينما تُمنَى بخسارة حاسمة في الحرب الكبرى مع الصين".

وفي السياق ذاته، أبرز تشان بأنّ: "الرئيس ترامب يعمل على تقويض ركائز القوة والابتكار الأمريكي؛ وأن رسوم ترامب الجمركية تخاطر بوصول الشركات الأمريكية إلى الأسواق العالمية وسلاسل الإمداد".

"ترامب يخفّض الإنفاق على الأبحاث العامة والجامعية، على نحو يدفع الباحثين الموهوبين إلى التفكير في مغادرة الولايات المتحدة والتوجُّه إلى بلاد أخرى" أكّد الباحث عبر مقاله، مشيرا إلى أنّ: "الصين تتخذ اتجاها مُغايرا تماما لاتجاه الولايات المتحدة في ظلّ الرئيس ترامب".


وأكّد أنّ: "الصين قد باتت بالفعل تتصدّر مجال الإنتاج العالمي في العديد من الصناعات، من قبيل: الصُلب، والألومنيوم، وبناء السفن، والبطاريات، والطاقة الشمسية، والسيارات الكهربائية، وتوربينات الرياح، والطائرات بدون طيار، ومُعدّات الجيل الخامس، والإلكترونيات الاستهلاكية، والمكوّنات الصيدلانية النشطة والقطارات فائقة السرعة".

واستدرك: "مع ذلك لا يزال ترامب مستغرقا فيما يخص مسألة الرسوم الجمركية، وربما كان لا يقفُ حتى على حجم التهديد الذي تشكّله الصين"، مضيفا: "الولايات المتحدة بحاجة إلى أن تدرك أنّه لا الرسوم الجمركية ولا غيرها من الضغوط التجارية يمكن أن تُثني الصين عن متابعة خطتها الاقتصادية التي تقودها الدولة، والتي أثمرتْ بشكل جيد".

واختتم الباحث مقاله بالقول: "إذا استمرت كلا الدولتين في نهجها الراهن، فإنّ الأمر سينتهي بالصين وقد هيمنت بشكل مُطلق على مجال الصناعات المتطورة، من السيارات والرقائق إلى آلات التصوير بالرنين المغناطيسي والطائرات التجارية".

مقالات مشابهة

  • في قلب المعركة الرقمية.. الأمن السيبراني العراقي نحو خط الدفاع الأول ويستعد لهجوم الـAI
  • سائق يتعرض لحادث مروري بسبب انشغاله بتصوير سرعة سيارته
  • أول رد سمي من الزمالك على شكوى جوميز بسبب مستحقاته
  • ليستر سيتي يتعرض للعقوبات بسبب «الانتهاكات»
  • بسبب إلغاء الهبوط بالدوري.. عمرو دياب يتلقى طلبا غير متوقع
  • كيف تخطو الصين نحو الهيمنة العالمية بينما تركز واشنطن على معارك جانبية؟
  • وجه كرة القدم في إنجلترا يتعرض للاضطهاد بسبب منشور معاد للسامية
  • الأمن النيابية تستغرب من “سكوت” السوداني على التوسع التركي في شمال العراق
  • عمرو أديب: حسم لقب الدوري هذا الموسم قد يتأخر بسبب شكاوى بيراميدز
  • الرئيس اللبناني: التزمنا بإتفاق وقف إطلاق النار بينما لم تلتزم إسرائيل