ارتداء سماعات الأذن يقي كبار السن من مرض مميت - دراسة صادمة مرأة
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
مرأة، ارتداء سماعات الأذن يقي كبار السن من مرض مميت دراسة صادمة ،يعتبر مرض الزهايمر من الأمراض الخطيرة وقد كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ارتداء سماعات الأذن يقي كبار السن من مرض مميت - دراسة صادمة ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعتبر مرض الزهايمر من الأمراض الخطيرة.. وقد كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من لانسيت، أن ارتداء كبار السن لسماعات الأذن قد يقلل من خطر الإصابة بالزهايمر.
أهمية ارتداء سمعات الأذن لكبار السن في الوقاية من مرض الزهايمروأفاد الباحثون المشرفون على الدراسة أن الانخفاض المعرفي هو انخفاض في القدرات التي يمكن أن تتراوح بين الإعاقة المعتدلة إلى الخرف، وفقاً لما ذكره مراكز الولايات المتحدة لمكافحة الأمراض والوقاية من الزهايمر أو الخرف هو مشكلة كبيرة سيواجهها الأشخاص كبار السن في جميع أنحاء العالم.
وقال الدكتور فرانك لين، أستاذ في كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز، ومدرسة بلومبرج للصحة العامة والمشارك في الدراسة، أن الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع قد يتسبب لهم بالتدهو المعرفي الذي يؤدي إلى الإصابة بالخرف أو كما يعرف بالزهايمر، وفقا لما نشر في موقع cnn .
أهمية إرتداء سمعات الأذن لكبار السن في الوقاية من مرض الزهايمروأثبتت البحوث، أن فقدان السمع هو أحد أكبر عوامل الخطر في تطوير الزهايمر او الخرف، ولكن لم يكن من الواضح ما إذا كان ارتداء سماعات الاذن من شأنه أن يقلل من خطر الإصابة بالمرض.
ونظر الباحثون في بينانات أكثر من 3000 شخص من كبار السن، وقد عُيِّن المشاركون عشوائياً وتلقى المشاركون نصائح لإرتداء سماعات الأذن لمدة ستة أشهر لمدة ثلاث سنوات، وقد شهدت النتائج أن تعزيز حاسة السمع تقلل من الانخفاض المعرفي بنسبة 48 في المائة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مرض الزهایمر
إقرأ أيضاً:
إهمال تنظيف خلف الأذن قد يسبب التهابات قاتلة
أميرة خالد
حذر الدكتور روجر كابور، أخصائي الأمراض الجلدية في نظام بيلويت الصحي بولاية ويسكونسن الأميركية، من تجاهل تنظيف المنطقة خلف الأذنين، مؤكدًا أن هذا الإهمال قد يؤدي إلى التهابات خطيرة.
وأشار كابور إلى أن المنطقة خلف الأذنين غالبًا ما تتراكم فيها الأوساخ والزيوت وخلايا الجلد الميتة، إلا أن كثيرًا من الناس لا يولونها العناية الكافية، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو البكتيريا.
وأضاف أن هذه البكتيريا قد تنتقل بسهولة إلى الجروح المفتوحة، مثل خدوش الجلد أو ثقوب الأذن، مسببة التهابات قد تكون خطيرة.
وأكد أن العدوى في الحالات الشديدة قد تنتشر إلى مجرى الدم مسببة ما يُعرف بالإنتان، وهي حالة طبية طارئة قد تؤدي إلى فشل الأعضاء والوفاة إذا لم تعالج سريعًا، كما نبه إلى إمكانية الإصابة بالإكزيما، التي تظهر على شكل بقع حمراء مثيرة للحكة وقشرية، إضافة إلى تهيج الجلد وظهور حب الشباب نتيجة انسداد المسام بتراكم الدهون.
ونصح كابور باستخدام صابون لطيف وفرك المنطقة خلف الأذنين بالأصابع جيدًا أثناء الاستحمام، بدلاً من الاعتماد فقط على الشامبو، الذي قد لا يكون فعالًا في تنظيف هذه المنطقة، مشددًا على أهمية تنظيف أذرع النظارات بشكل منتظم، لأنها تلامس الجلد خلف الأذنين وقد تنقل البكتيريا بسهولة.
واختتم الطبيب بالتأكيد على أن نظافة هذه المنطقة البسيطة قد تقي من مشكلات صحية خطيرة، وأن العناية بها يجب أن تكون جزءًا من روتين النظافة اليومي.