يحتفل اليوم الكاتب والسيناريست عبدالرحيم كمال بحفل توقيع روايته الجديدة "كل الألعاب للتسلية"، والتى صدرت حديثًا وتشارك بمعرض القاهرة الدولي للكتاب فى دورته ال ٥٥.

يناقش الرواية الدكتور يسرى عبدالله أستاذ النقد والأدب، وتدير الجلسه الحوارية الدكتورة والكاتبة صفاء النجار، فى حضور مجموعة من أهل الأدب والثقافة ورجال الإعلام.

يشارك أيضًا الكاتب والسيناريست عبدالرحيم كمال بعملين آخرين وهم "موت العالم"، ومجموعة من المشاركات بمقالات مجمعة بعنوان "مصر الحال والأحوال".

قدم الكاتب والسيناريست عبدالرحيم كمال العديد من المشاركات الفنية بالعديد من الأعمال أبرزها "شيخ العرب همام، الخواجة عبد القادر، نجيب زاهى زركش، ونوس"، إلى جانب المشاركه فى السباق الرمضانى المقبل بمسلسل "الحشاشين".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: عبد الرحيم كمال الكاتب عبدالرحيم كمال كل الألعاب للتسلية رواية كل الألعاب للتسلية معرض الكتاب معرض القاهرة الدولي للكتاب عبدالرحیم کمال

إقرأ أيضاً:

أيهما أفضل: الكتاب الورقي أم الإلكتروني؟

منذ ظهور الكتب الإلكترونية وانتشار الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية، أصبح القارئ المعاصر أمام خيارين رئيسيين؛ الكتاب الورقي التقليدي والكتاب الإلكتروني الرقمي. وبين محبّي الورق وأنصار التكنولوجيا، يتجدد السؤال: أيهما أفضل؟ الحقيقة أن لكل منهما مزايا وعيوبًا، وأن المفاضلة تعتمد على هدف القارئ وظروفه واحتياجاته. حيث إن الكتاب الورقي من مميزاته؛ حيث تجعل تجربة القراءة أكثر دفئًا وقربًا من النفس. يشعر القارئ أنه يعيش في جو ممتع بالقراءة.
وتشير دراسات عديدة إلى أن القراءة من الورق تساعد على الفهم العميق والتذكّر بشكل أفضل مقارنة بالشاشات، خاصة عندما تكون النصوص طويلة أو معقدة. وجود الكتاب كجسم مادي يجعل إدراك بنية النص أسهل.
أما الكتاب الإلكتروني فهو يجهد العين والإضاءة المزعجة، ويشتت الانتباه بسهولة بسبب التطبيقات والإشعارات، كما يقلل من جودة الفهم العميق، كما لا يشعر القارئ بملكية حقيقية للكتاب؛ حيث إن بعض الدول مثل السويد أعادت خلال السنوات الأخيرة الاعتماد على الكتب الورقية في المدارس بعد ملاحظة تراجع مهارات القراءة، والتركيز لدى الطلاب بسبب الإفراط في الأجهزة الإلكترونية. هذا مثال على أنّ الورق لا يزال أداة تعليمية فعّالة، خاصة في السنوات الأولى من العمر.
هناك بالفعل بيانات وأبحاث حديثة تشير إلى أن السويد لجأت مجدداً إلى الكتب الورقية في التعليم بعد ملاحظة تراجع في بعض مهارات الطلاب في مهارات القراءة والأداء؛ ما أثار القلق في التقييم الدولي PISA 2022، سجّلت السويد انخفاضًا في نتائج القراءة ( وأيضاً في الرياضيات ) مقارنة بتقييم 2018.
تحديدًا، حوالي 24% من طلاب الصف التاسع (15-سنة تقريبًا) في السويد لم يصلوا إلى”المستوى الأساسي” في مهارات الفهم والقراءة أي قرابة رُبع الطلبة.
موجة من”أزمة القراءة” طفت إلى السطح في 2024-2025: حسب تقارير، بعض طلاب الجامعات في السويد يشتكون من صعوبة في قراءة نصوص طويلة، وطلاب في اختصاصات طبية أو أدبية يجدون صعوبة في التعامل مع الكتب المدرسية الكثيفة.
كما أن انخفاض معدلات”القراءة اليومية / المنتظمة” بين الأطفال والشباب – ويرجع بعض الخبراء هذا إلى الإفراط في الشاشات وقضاء وقت طويل على الأجهزة بدلاً من القراءة مما ساهم في تفاقم المشكلة ، فالسؤال الذي يفرض نفسه هل سنعود إلى الكتاب الورقي؟

drsalem30267810@

مقالات مشابهة

  • مشاركة واسعة من طلبة مدارس مسندم في اليوم الرياضي شوية رياضة
  • أيهما أفضل: الكتاب الورقي أم الإلكتروني؟
  • إشادة بقدرات الإنتاج الحربي.. ردع 300 وسينا 806 على طاولة مباحثات بين مصر وأرمينيا في اليوم الأول بمعرض EDEX 2025
  • حاز جائزة الأوسكار عن شكسبير عاشقا.. الملك تشارلز ينعى الكاتب المسرحي البريطاني توم ستوبارد
  • حاص على أوسكار.. وفاة الكاتب العالمي توم ستوبارد عن عمر 88 عامًا
  • ديمقراطيات من ورق… وانتخابات للتسلية
  • هيئة الكتاب تصدر الشكل والوظيفة في أدب الأطفال العربي المعاصر لـ «كمال مهيب»
  • لماذا يلهث الكاتب العربي خلف القارئ؟
  • انطلاق "شوية رياضة" اليوم الرياضي الموحد بالمدارس.. الإثنين
  • بالصور: سبب وفاة توم ستوبارد الكاتب المسرحي البريطاني - Tom Stoppard