محمد شوقي: كوت ديفوار فازت على مالي لعوامل الأرض والجمهور
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
علق محمود شوقي، المحلل الرياضي لـ «القاهرة الإخبارية»، على نتيجة مباراة مالي وكوت ديفوار في بطولة الأمم الأفريقية، قائلا: إن منتخب مالي كان من فرسان الرهان في بطولة أمم أفريقيا، مع منتخب الرأس الأخضر، الذي يتعاطف معه الكثير بشكل غير طبيعي، كما أن المصريون يحبون المنتخبات التي تمتلك حماس ورغبة وطموح وإمكانات بسيطة.
وأضاف «شوقي»، خلال استضافته ببرنامج «كان 2023»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن منتخب مالي من المنتخبات المحبوبة، خاصة أنه يمتلك مواهب قوية وكانوا يستحقون من وجهة نظره الصعود، لكن منتخب كوت ديفوار يمتلك عاملي الأرض والجمهور والحظ أيضا، لأنه صعد الدور الثاني بلمسة يد من حارس منتخب غانا، فإذا خرجت الكرة لكانت ستصعد منتخب كوت ديفوار، وبالتالي هذا عامل الحظ.
وأشار إلى مباراة منتخب كوت ديفوار أمام مالي كانت ليس في صالحها من حيث السيطرة على منتصف الملعب والفرص الضائعة والتسديد على المرمى وخطورة الكرات العرضية والكروت الحمراء، والتي كانت في صالحها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منتخب مالي أمم أفريقيا كوت ديفوار کوت دیفوار
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية في لبنان: تجهيزات لوجستية وتنظيم دقيق لتسهيل التصويت
قال أحمد سنجاب مراسل القاهرة الإخبارية في بيروت، إنّ اللجنة الانتخابية في مقر السفارة المصرية بالعاصمة اللبنانية بيروت فتحت أبوابها صباح اليوم الجمعة أمام الناخبين المصريين المقيمين في لبنان للمشاركة في انتخابات مجلس الشيوخ لعام 2025.
وأضاف خلال تصريحات مع الإعلامية منى عوكل، عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن السفير المصري لدى لبنان، علاء موسى، حضر إلى مقر اللجنة واطلع على الإجراءات المتبعة قبل الإدلاء بصوته كمواطن مصري، وسط استعدادات مكثفة اتخذتها السفارة لتسهيل العملية الانتخابية.
وتابع، أنّ السفارة المصرية خصصت مداخل منفصلة للناخبين، كما تم تجهيز القاعة الانتخابية بكل الوسائل اللازمة لضمان انسيابية وسلاسة عملية التصويت.
ولفت إلى أن عددًا من أعضاء البعثة الدبلوماسية المصرية يتواجدون في اللجنة لتقديم الدعم الفني والخدمات الإجرائية للناخبين، فيما تم تعليق كافة المعاملات القنصلية اليوم لإتاحة المجال الكامل للمواطنين لممارسة حقهم الانتخابي.
وذكر، أنّ أن اللجنة ستظل مفتوحة حتى التاسعة مساءً، وستُستأنف العملية الانتخابية صباح اليوم التالي، الذي يُعد عطلة رسمية في لبنان، لإتاحة فرصة أكبر للمواطنين للإدلاء بأصواتهم.