أسامة كمال: نتنياهو يحتاج علاجًا نفسيًا والقضاء على المقاومة وهم
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أكد الإعلامي أسامة كمال على أن نتنياهو وإسرائيل يعيشون في وهم بأن مصر قلقة من ما يحدث، وأن العالم سيقف في ظهرها خلال الهجوم على رفح الفلسطينية.
أسامة كمال: يجب أن تقدم الدول خطط لمشاركة القطاع الخاص بالاقتصاد الوطني أسامة كمال: إسرائيل مرعوبة من استعدادات مصر في سيناء نتنياهو يحتاج للعلاج النفسيوأشار إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو لم يعد مسيطرًا على نفسه، بل أصبح واحدًا من 100 ألف إسرائيلي يحتاجون لعلاج نفسي.
وأوضح أسامة كمال خلال برنامج "مساء دي إم سي"، أن الطريقة البلهاء التي يتصرف بها الجيش الإسرائيلي في غزة تثير القلق بشأن ضحايا العملية المتوقعة في رفح الفلسطينية.
وأشار إلى تقرير صحفي من "وول ستريت جورنال" يفيد بأن مصر تهدد بتعليق اتفاق السلام إذا تجاوز الجيش الإسرائيلي الحدود مع غزة أو اجتاح رفح.
وختم بأن الشعب الفلسطيني الآن يتمسك بالإيمان بالله كوسيلة للتصدي والثقة في المستقبل، داعيًا إلى الإخلاص في دعمهم والتوجه نحو الله في هذه الظروف الصعبة، مؤكدًا أن هذه الدعوة ليست للاستسلام ولكن من أجل الثقة في الله والمضي قدمًا في المقاومة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نتنياهو الجيش الإسرائيلى الشعب الفلسطيني اتفاق السلام الإعلامي أسامة كمال رئيس الوزراء الإسرائيلي دي أم سي الوزراء الاسرائيلى مشاركة القطاع الخاص أسامة کمال
إقرأ أيضاً:
برنامج غذائي صحي يخفف آثار علاج مرضى السرطان
أظهرت دراسة أميركية أنّ برنامجاً افتراضياً يجمع بين التغذية والتمارين الرياضية يمكن أن يقلّل بشكل ملحوظ من الآثار الجانبية لعلاج السرطان.
وأوضح الباحثون في جامعة ميامي أنّ البرنامج يساعد المرضى على استكمال العلاج دون انقطاع، وقد عُرضت نتائجه خلال الاجتماع السنوي للجمعية الأميركية لأمراض الدم لعام 2025 في أورلاندو بالولايات المتحدة.
ويعاني مرضى السرطان أثناء العلاج الكيميائي أو الإشعاعي من آثار جانبية تؤثر في حياتهم اليومية وقدرتهم على مواصلة العلاج، مثل التعب الشديد، والألم، والقلق والاكتئاب، إضافة إلى مشكلات الهضم كالإمساك والغثيان وفقدان الشهية. كما قد يؤدي ضعف القوة البدنية والمناعة إلى زيادة خطر الإصابة بالعدوى، وهي أعراض قد تتسبب في تأخير جرعات العلاج أو خفضها، مما ينعكس سلباً على فاعليته وفرص البقاء على قيد الحياة.
ويهدف البرنامج إلى تقييم ما إذا كانت التدخلات المتعلقة بنمط الحياة يمكن أن تساعد المرضى خلال فترة العلاج. وشمل الاختبار الأولي 72 مريضاً بسرطان الغدد الليمفاوية خضعوا لستّ دورات من العلاج الكيميائي القياسي، حيث حصل 44 مريضاً على وصول فوري إلى برنامج افتراضي مخصّص للتغذية والتمارين، بينما وُضع 28 مريضاً في مجموعة انتظار للمقارنة.
وتضمّن البرنامج جلسات مخصصة تُقدَّم خلال فترة العلاج الكيميائي، تركز على تغذية متوازنة وتمارين رياضية آمنة تساعد في تقليل الأعراض الجانبية وتحسين القدرة البدنية. ويحصل كل مريض على جلسات أسبوعية عبر الإنترنت مع اختصاصي تغذية لتقييم الحالة الصحية ووضع خطط غذائية تعزز الطاقة وتحدّ من التعب وفقدان الشهية، مع تقديم نصائح للتعامل مع مشكلات الهضم المرتبطة بالعلاج. كما يشمل البرنامج جلسات تمارين أسبوعية مع اختصاصي رياضي، تُصمَّم لتقوية العضلات وتحسين اللياقة البدنية وضمان أداء التمارين بأمان