«تريندز» يؤكد أهمية الطاقة النووية السلمية
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتفعيلاً للشراكة الموقعة بين مركز تريندز للبحوث والاستشارات، ومركز «PIR» الروسي، عقدت جلسة نقاشية حول موضوع - «منع انتشار الأسلحة النووية – التحديات الحالية وآفاق المستقبل».
أدار الجلسة سلطان العلي، الباحث ومدير إدارة الباروميتر في «تريندز».
وتناولت الجلسة عدداً من القضايا المهمة المتعلقة بمنع انتشار الأسلحة النووية، بما في ذلك التحديات التي تواجه الجهود الدولية لمنع انتشار الأسلحة النووية، مثل التوترات الجيوسياسية المتزايدة، وانتشار التكنولوجيا النووية، والإرهاب النووي، وآفاق مستقبل منع انتشار الأسلحة النووية، بما في ذلك دور الدبلوماسية النووية، وتعزيز التعاون الدولي، وتطوير أنظمة الأمن النووي.
وفي تقديمه للندوة، أشار سلطان العلي إلى أن مفهوم منع انتشار الأسلحة النووية حول الجهود الهادفة إلى منع انتشار الأسلحة النووية والتكنولوجيا المرتبطة بها، وقال إن هذا المفهوم ظهر في سبعينيات القرن الماضي؛ بهدف منع انتشار الأسلحة النووية، وتعزيز الاستخدام السلمي للطاقة النووية، والسعي إلى نزع السلاح النووي.
وأعرب عن اعتقاده بأن لدى الجميع في الشرق الأوسط معرفة واسعة بالاستخدامات السلمية للطاقة النووية، ومن الواضح أن هناك تحولاً كبيراً في الديناميات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مركز تريندز للبحوث والاستشارات الطاقة النووية
إقرأ أيضاً:
“البديوي” يؤكد أهمية استمرار دعم المجتمع الدولي للأونروا
التقى معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي, بمدينة إسطنبول التركية اليوم، بالمفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى “الأونروا” فيليب لازاريني، وذلك على هامش الدورة الـ51 لوزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.
وأكّد معاليه أهمية استمرار دعم المجتمع الدولي لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى “الأونروا”، لاسيما وأن اللقاء تضمن مناقشة آخر تطورات الأوضاع الإنسانية والإغاثية في قطاع غزة وجميع المناطق الفلسطينية المحتلة ومخيمات اللاجئين، خاصةً في ظل تردي هذه الأوضاع إلى مستويات غير مسبوقة.
اقرأ أيضاًالعالمترامب يطالب إيران باستسلام غير مشروط
وجدد موقف دول المجلس الداعم والثابت تجاه بذل الجهود الإقليمية والدولية كافة؛ لتقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية للشعب الفلسطيني الشقيق، وضرورة دخول المساعدات الإنسانية بدون قيود من جميع المعابر، وإيقاف انتهاكات قوات الاحتلال الإسرائيلية لمراكز الوكالة، وأماكن توزيع المساعدات.
من جانبه أعرب المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة “الأونروا” عن تقديره العميق للجهود والإسهامات الكبيرة التي تقدمها دول مجلس التعاون لدعم الوكالة في مواجهة التحديات المتزايدة التي يمر بها الشعب الفلسطيني الشقيق.