قال الدكتور أسامة السعيد الكاتب الصحفي، إن زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مهمة وتفتح صفحة جديدة في تاريخ العلاقات الممتد منذ قرون طويلة بين البلدين.

هل ستؤثر زيارة أردوغان لمصر على مستقبل الإخوان المقيمين بتركيا؟.. "دفاع النواب" توضح أردوغان: نتنياهو ينقل مجازره إلى رفح ومبادرات تهجير سكان غزة في حكم العدم العلاقات بين مصر وتركيا

وأضاف "السعيد"، خلال مداخلة ببرنامج "منتصف النهار"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، أنه صحيح أن العلاقات مرت بمنعطفات وحالة أو فترة من التوتر، لكن يبدو أن هناك إرادة سياسية قوية لدى القاهرة وأنقرة لاستعادة زخم هذه العلاقات وتجاوز هذه الفترة والبناء على العلاقات الشعبية والتاريخية المتميزة بين البلدين.

وأشار إلى أن هناك الكثير والكثير يمكن أن تحققه العلاقة الطيبة بين مصر وتركيا، لا سيما في العلاقات الاقتصادية والدفاعية، بجانب الملفات الإقليمية المهمة التي يمكن أن يكون للبلدين مصالح كبيرة فيهما، والتنسيق بينهما سيمثل ثقلا كبيرا بالنسبة للتنسيق في المحيط الإسلامي ومحيط الشرق الأوسط.

وأوضح أن العلاقات بين البلدين يقطع الطريق أمام كثير من محاولات إشعال منطقة الشرق الأوسط لأن مصالح الدولتين هي في المقام الأول إشاعة حالة من الاستقرار والهدوء حتى يمكن استكمال مشروعات التنمية والتعاون الإقليمي بين البلدين ومختلف الأقطار في المنطقة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الرئيس التركى رجب طيب أردوغان العلاقات الاقتصادية مصر وتركيا مشروعات التنمية زيارة اردوغان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قناة القاهرة الإخبارية القاهرة الإخبارية الدكتور أسامة السعيد بین البلدین

إقرأ أيضاً:

الإفتاء المصرية تحذر من ظاهرة زواج جديدة منتشرة في المجتمعات (فيديو)

حذر الشيخ عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من الانتشار السريع لظاهرة "الزواج الفندقي" في المجتمعات.

وقال الورداني خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على فضائية "الناس"، إن هذا الزواج ينتشر اليأس من العلاقات الرحيمة في المجتمعات، والتشكك في العلاقات.

وأضاف الورداني: "المجتمع يتأسس على العلاقات الرحيمة، فالزواج الفندقى نتاج اليأس من العلاقات الرحيمة، بيكون الطرف منهم لا يجد طرف أخر حنين، وكل ما في الأمر بيكون زواج خدمات".

وأكد على أن معيار الزواج الفندقي هو المصلحة والراحة، قائلا: "يعني اللي يقدم خدمات يصرف أو ينفق، لو الخدمات دي وقفت يغير الفندق، المعيار في الزواج ده المادي، معاه فلوس أو معاها فلوس تصرف، هو ده طبيعة الزواج، ولو هذا سبب الزواج يبقى بلاها زواج لأنه تفرغ من معناه، لأنه بيضيع النعمة التي تبنى على المودة والفضل".

المصدر: فضائية "الناس"

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الجزائري يبحث مع أردوغان تطورات الأوضاع الفلسطينية
  • مباحثات جزائرية - تركية بشأن تطورات الأوضاع الفلسطينية
  • أردوغان يزور حزب الشعب المعارض لأول مرة منذ 18 عاما
  • عطاف يسلّم رسالة خطية من الرئيس تبون إلى نظيره التركي أردوغان 
  • رئيس وزراء أستراليا: رئيس حكومة الصين يبدأ زيارة للبلاد السبت المقبل
  • أسامة السعيد: مؤتمر غزة الدولي محاولة لإيقاظ الضمير العالمي تجاه حرب غزة
  • بالفيديو.. أسامة السعيد: مؤتمر غزة الدولي محاولة لإيقاظ الضمير العالمي
  • رئيس أذربيجان يزور تركيا
  • جستنية يطالب بفتح صفحة جديدة مع لجنة الاستقطابات وسعد اللذيذ
  • الإفتاء المصرية تحذر من ظاهرة زواج جديدة منتشرة في المجتمعات (فيديو)