شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن حجز 24 ألف وحدة من المفرقعات والشهب النارية بالدار البيضاء، أوقفت عناصر الشرطة بمنطقة أمن الفداء مرس السلطان بمدينة الدار البيضاء، يوم أمس الأربعاء 19 يوليوز 2023، ثلاثة أشخاص يشتبه في تورطهم في قضية .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حجز 24 ألف وحدة من المفرقعات والشهب النارية بالدار البيضاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حجز 24 ألف وحدة من المفرقعات والشهب النارية بالدار...

أوقفت عناصر الشرطة بمنطقة أمن الفداء مرس السلطان بمدينة الدار البيضاء، يوم أمس الأربعاء 19 يوليوز 2023، ثلاثة أشخاص يشتبه في تورطهم في قضية تتعلق بحيازة وترويج الشهب النارية والمفرقعات المهربة. ووفق مصدر أمني فقد جرى توقيف المشتبه فيهم خلال تدخلات أمنية متفرقة بمجموعة من أحياء مدينة الدار البيضاء، حيث أسفرت عمليات الضبط والتفتيش عن العثور بحوزتهم على 24 ألف و134 وحدة من المفرقعات والشهب النارية.

وأفاد المصدر ذاته بأنه قد تم إخضاع المشتبه فيهم لإجراءات البحث القضائي الذي تجريه فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن الفداء مرس السلطان تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد مصدر هذه المواد المهربة، وتوقيف باقي المشاركين والمساهمين في حيازتها وترويجها.

وتندرج هذه العمليات الأمنية التي تباشرها مصالح المديرية العامة للأمن الوطني في سياق العمل المستمر والمكثف لمكافحة ترويج المواد المتفجرة التي يشكل استعمالها خطرا كبيرا على سلامة الأشخاص والممتلكات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

شرطة عجمان تضع حداً لفوضى «الدراجات النارية»

عجمان: محمد الماحي

قررت القيادة العامة لشرطة عجمان، إلزام سائقي دراجات التوصيل القيادة على الحارتين الأولى والثانية من اليمين فقط، وعدم استخدام الحارة الثالثة والرابعة في طرق الإمارة، ولفتت إلى أن منظومة كاميرات المراقبة «عجمان دار الأمان» والبوابات الذكية والدوريات المختصة، ستقوم بضبط أي تجاوزات وعدم الالتزام بالسير في الحارة اليمنى، أو أي تجاوزات أخرى قد تهدد أمن وسلامة مستخدمي الطريق.

ودأبت شرطة عجمان على تنفيذ حملات توعوية مكثفة موجهة لشركات التوصيل وسائقي الدراجات النارية، بهدف تعزيز السلامة المرورية والحد من الحوادث، وحرصت على توعية السائقين بضرورة الالتزام بقوانين السير والقيادة الآمنة، ومشيرة إلى أن القانون يغرم مرتكبي المخالفات غرامة مالية قدرها 400 درهم.

وجد هذا القرار إشادة واسعة من المواطنين والمقيمين، مؤكدين أنه سيضع حداً للفوضى المرورية في شوارع الإمارة والتي تمثلت في القيادة المتهورة، واستخدامهم إضاءة عالية، والسير على الخط السريع، والتجاوز من اليمين، والدخول غير الآمن بين السيارات، ما يعرض سائقي الدراجات لخطر الدهس، ويزيد من احتمالية وقوع حوادث صدم جسيمة قد تؤدي إلى وفيات.ودعوا إلى تطبيق هذا القرار في كل إمارات الدولة حتى تنتهي معاناة السير في الطريق مع الدراجات النارية.

تشديد الإجراءات

شهدت مخالفات سائقي الدراجات النارية العاملة في طرق الدولة خلال السنوات الماضية، زيادة ملحوظة، مما دفع إلى تشديد الإجراءات وتكثيف الحملات التوعوية لمنع حوادث الصدم بين المركبات ودراجات توصيل، وبلغ عدد الدراجات النارية التي تعمل في عجمان العام الماضي نحو 8 آلاف دراجة نارية، فيما وصل عدد شركات التوصيل إلى 193 شركة بالإمارة، بحسب المهندس سامي علي الجلاف، المدير التنفيذي لمؤسسة المواصلات العامة والتراخيص بهيئة النقل في عجمان.

وقال المحامي عبيد الصقال، إن هناك ثلاث مخالفات خطرة تؤدي إلى وقوع حوادث الدراجات النارية، هي القيادة بسرعة زائدة، وعدم الالتزام بخط السير الإلزامي، والتجاوز بصورة خطرة، لافتاً إلى أن تلك الحوادث ينتج عنها إصابات بليغة قد تؤدي إلى الوفاة، داعياً السائقين للالتزام بقرار القيادة على الحارتين الأولى والثانية من اليمين لضمان سلامتهم.

وأضاف إن بعض سائقي الدراجات النارية لا يتبعون الإرشادات القانونية الخاصة بالسير على الطرق العامة، واتباع سلوكيات قد تودي بحياتهم، داعياً إلى تطبيق قرار شرطة عجمان في كل إمارات الدولة. وأشار إلى أن القرار صاحبه توجيه رسائل توعية لسائقي الدراجات بأنواعها كافة، لضمان سلامتهم على الطرقات، وحثهم على الالتزام بتطبيق قوانين السير والمرور، والالتزام بجميع متطلبات الأمن والسلامة الواجب اتباعها عند القيادة والتي تتمثل في التقيد بالطرق والمسارات المخصصة، واحترام راكبيها قوانين السير والمرور.

من جانبه، أشاد محمد راشد رشود، بالقرار، واصفاً إياه بأنه خلق التوازن بين السهولة في تقديم الخدمات، وبين الحفاظ على أرواح وسلامة الأفراد، وأشار إلى أن الاعتماد على خدمات التوصيل ال«دليفري» بصورة كبيرة في الفترة الأخيرة، أدى إلى زيادة كثافة الدراجات النارية على الطرق.

ولفت إلى أن الأزمة تكمن في أن بعضهم يقودون بسرعات جنونية، والبعض يتجاوز بين المركبات بشكل خطر، ومنهم من يتجاوز من كتف الطريق، وهمهم الأول سرعة توصيل الطلبيات، وتنفيذ أكبر قدر من الطلبيات في اليوم لكسب عمولة، دون التقيّد بثقافة الطريق، لذلك جاء قرار شرطة عجمان في مكانه، للحد من هذه السلوكيات السلبية.

تعزيز السلامة

باتت خدمة توصيل الطلبات جزءاً لا يتجزأ من حياة المدن الحديثة، وهو ما أكده الدكتور هشام زكريا عميد كلية الاتصال بالجامعة القاسمية، لكنه أوضح أن هذه الخدمة ترافقها مجموعة من المشاكل، منها القيادة المتهورة والدخول غير الآمن بين السيارات، وجاء قرار شرطة عجمان لتعزيز سلامة سائقي الدراجات النارية ومستخدمي الطريق والحد من الحوادث، مشيراً إلى أن القرار يحدد مسارات خاصة لدراجات التوصيل ويقلل من تداخلها مع حركة المرور العامة والازدحام والحوادث القاتلة.

فيما يقول الدكتور جلال حاتم مدير جامعة أم القيوين، إنه لا أحد يشكك أو يقلل من أهمية وحيوية الخدمة التي يؤديها عمال توصيل الطلبات في مختلف القطاعات، وذلك لضمان سرعة توصيل هذه السلعة أو تلك، لكن الشكاوى متزايدة بذات مستوى ارتفاع حركة انتشارهم على الطرق جراء تجاوزات العديد منهم رغم كل حملات التوعية التي تنظم لهم والمبادرات، لذلك كان لابد من قرار حاسم مثل الذي اتخذته شرطة عجمان، وعدم التهاون مع أي مخالفات تعرض حياة مستخدمي الطريق للخطر، إضافة إلى تفعيل قانون السير والمرور الاتحادي الذي يغرم مرتكبي المخالفات غرامة مالية قدرها 400 درهم.

مخاطرة يومية

يرى المحامي والمستشار القانوي عبدالله الكعبي، أن سائقي خدمات التوصيل باتوا يخوضون رحلة مخاطر يومية في الطرق العامة، بسبب الممارسات السلبية للبعض وعدم الالتزام بقوانين السير، وأكد أن شرطة عجمان لاحقت هذه التجاوزيات بقرارات حاسمة وراقبتها بمنظومة كاميرات المراقبة وبوابات ذكية ودوريات مختصة لضبط أي تجاوزات قد تهدد أمن وسلامة مستخدمي الطريق. ولفت إلى أن شرطة عجمان دأبت خلال السنوات الماضية على تنفيذ حملات توعوية مكثفة موجهة لشركات التوصيل وسائقي الدراجات النارية، وذلك بهدف تعزيز السلامة المرورية والحد من الحوادث المرتبطة بدراجات التوصيل.

ويتفق معي في الرأي، خالد الزارعي مدير المركز الإعلامي لحكومة أم القيوين، والذي أكد أن عدداً كبيراً من المطاعم أو الشركات تحفز عمالها على سرعة توصيل الطلبات من خلال مكافآت مالية، الأمر الذي يدفع عدداً من السائقين لارتكاب مخالفات مرورية فادحة، مشيراً إلى أن قرارات شرطة عجمان بخصوص سائقي «الدليفري» ستجعل الطرق أكثر أمناً، عبر ترسيخ مبادئ الثقافة المرورية.

فيما اعتبر كريم الصغير مدير جامعة عجمان، أن هذا القرار سيقلل بلا شك من الحوادث بنِسَب كبيرة ويحافظ على الأرواح لأن خطورتهما أكبر بكثير من المركبة لعدم وجود أي عوامل حماية لقائدها خاصة، إذا ما قارنا حجم الدراجة النارية ووزنها بحجم السيارة، وطالب بتطبيق قرار شرطة عجمان في كل الإمارات حتى تنتهي معاناة السير مع الدراجات النارية.

وأضاف أن شرطة عجمان حريصة على تكثيف حملاتها لمكافحة المخالفات الدراجات النارية.

السائقون يكشفون 5 أسباب رئيسية للسرعة

حدد سائقو دراجات التوصيل 5 أسباب تدفعهم للسرعة عند القيادة على الطرقات لإيصال الطلبات، أولها إلزام السائق اتباع نظام يفرض عليه من الشركة قطع مسافة محددة في دقائق معينة، أما السبب الثاني فيكمن في أن الشركات تقدم عمولة للسائقين المتميزين تصل إلى 500 درهم على الراتب المقطوع.

أما ثالث الأسباب، فهو سعي بعض السائقين لتوصيل أكبر عدد من الطلبيات لرفع أجرهم الشهري، إذ لا يحصلون على رواتب مقطوعة ويتقاضون أجراً حسب إنتاجيتهم، بمعدل 9 دراهم على الساعة الواحدة، ما يضطرهم للقيادة بسرعة لاجتياز المسافة في وقت قياسي.

ويكمن السبب الرابع في ساعات العمل الطويلة التي تراوح بين 10 و11 ساعة متواصلة، في حين السبب الخامس هو محاولة تجنبهم الأجواء الحارة، خصوصاً في فترة الصيف، ما يضطرهم للقيادة بسرعة.

مقالات مشابهة

  • حجز كمية كبيرة من الأقراص المهلوسة والكوكايين بحوزة مروجين في الدار البيضاء
  • الدار البيضاء: توقيف شخصين بحوزتهما 2236 قرصًا مهلوسًا و23 غرامًا من الكوكايين
  • توقيف قاصر وراشد في الدار البيضاء بعد توثيق سرقات على مواقع التواصل
  • شرطة عجمان تضع حداً لفوضى «الدراجات النارية»
  • جلالة السلطان يهنّئ بابا الفاتيكان
  • 14 مليون درهم لشرطة مراقبة الصحة والتعمير بالدار البيضاء
  • الدار البيضاء.. ضابط شرطة يضع حدا لحياته بالقفز من شرفة شقته
  • المحكمة الإدارية بالرباط تغرم مجلس الدار البيضاء 5 ملايين سنتيم بسبب هجوم كلاب ضالة على امرأة
  • شكوك حول قانونية انتداب "كازا موارد" لتحصيل الضرائب بالدار البيضاء
  • العاصمة: إصطدام تسلسلي بين أربع سيارات في الدار البيضاء