أسواق "ميار القابضة" تؤسس شركة جديدة للتصنيع الغذائي
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ميار القابضة تؤسس شركة جديدة للتصنيع الغذائي، وافق مجلس إدارة شركة ميار القابضة في اجتماعه المنعقد بتاريخ اليوم الخميس 20 يوليو 2023م على الاشتراك في تأسيس شركة سعودية تابعة شركة ذات .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "ميار القابضة" تؤسس شركة جديدة للتصنيع الغذائي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وافق مجلس إدارة شركة ميار القابضة في اجتماعه المنعقد بتاريخ اليوم الخميس 20 يوليو 2023م على الاشتراك في تأسيس شركة سعودية تابعة (شركة ذات مسؤولية محدودة) لمزاولة نشاط التصنيع الغذائي .
وقالت الشركة في بيان لـ"تداول " السعودية إن هيكل الملكية للشركة الجديدة سيتوزع بواقع 90 % لشركة ميار القابضة و10 لشركة أجدى التجارية التابعة.
وسيكون مقر الشركة في مدينة الرياض ومن المتوقع أن تبدأ أعمالها اعتباراً من الربع الأول من عام 2024م بعد الحصول على الموافقات والتراخيص اللازمة من الجهات ذات العلاقة.
وذكرت أن هذا التوجه يأتي متماشياً مع استراتيجية الشركة في تنويع إيراداتها ورفع حصتها السوقية في مختلف القطاعات.
ومن المتوقع أن يظهر الأثر المالي لأعمال الشركة على نتائج شركة ميار القابضة خلال العام المالي 2024م.
الجدير بالذكر أن شركة أجدى التجارية مملوكة بملكية غير مباشرة لشركة ميار القابضة بنسبة 75% من خلال شركتها التابعة شركة جدايا الزراعية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في عيد نياحته.. من هو القديس الأنبا باخوميوس أب الشركة الروحانية ؟
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الخميس، الموافق الرابع عشر من شهر بشنس حسب التقويم القبطي، بذكرى نياحة القديس الأنبا باخوميوس، أب الشركة، الذي وضع نظاما للرهبنة الجماعية في العالم.
وحسب كتاب التاريخ الكنسي، المعروف بـ"السنكسار"، إن في مثل هذا اليوم من سنة 64 ش (348م ) تنيح الأب القديس الأنبا باخوميوس أب الشركة الروحانية.
وولد هذا القديس في طيبة (الأقصر) من والدين وثنيين أجبراه علي عبادة الأصنام فهزأ بهذه العبادة ثم ترهب عند القديس بلامون ومكث تحت طاعته عدة سنين أتقن فيها أمور الرهبنة جيدا.
وبعد ذلك ظهر له ملاك الرب وأمره أن يؤسس شركة رهبانية مقدسة فاجتمع عنده عدد وفير من الرهبان فشيد لهم جملة أديرة وجعلهم تحت نظام واحد في شغل اليد وأوقات الطعام والصلوات وكان هو أبا عليهم جميعا وجعل لكل دير رئيسا وكان يمر عليهم جميعا من أقصي أسوان وأدفو ودوناسة إلى آخر الصعيد من الجهة البحرية ولم يكن يسمح لأحد من أولاده أن يصير قسا حتى لا يتزاحموا علي الكهنوت وتضيع الغاية المقصودة من العبادة والبعد عن العالم.
وكان يدعو لكل دير كاهنا علمانيا يقدس به ولما أراد البابا أثناسيوس أن يرسمه قسا هرب منه. فقال لأولاده: قولوا لأبيكم الذي بني بيته على الصخرة التي لا تتزعزع وهرب من المجد الباطل.
وقد اشتهي مرة أن يرى الجحيم فرأي في رؤيا الليل منازل الخطاة ومواضع العذاب. وأقام رئيسا على الشركة أربعين سنة . ولما دنا وقت نياحته ثبتهم وعين لهم من يتولي تدبيرهم من بعده وتنيح بسلام.
ومن أشهر اقوال الأنبا باخوميوس أب الشركة:
حينما تزعجك الأفكار وتضايقك لا تستسلم لها بقلبك ولكن تشجع وارفضها بكل قلبك.إذا اكمل الإنسان جميع الحسنات وفي قلبه حقد علي أخيه فهو غريب عن الله.جاهد في شبابك لتفرح في كبرك.لا تخل قلبك من ذكر الله أبدًا لئلا تغفل قليلًا فينتصر عليك الأعداء المترصدون لإصطيادك.إذا ضعفت عن أن تكون غنيًا لله فإلتصق بمن يكون غنيًا به لتسعد بسعادته.إسمع يا ولدى وكن أديبًا وأقبل التعليم، أحب الذي يؤدبك بخوف الله.إن سلمت كل أمورك لله فأمن إنه قادر أن يظهر عجائبه.والجدير بالذكر، “الرهبنة” هي التفرغ للعبادة، وأول من أسس الرهبنة في العالم أجمع هو القديس أنطونيوس، ويُطلق عليه لقب "أب الرهبان".
بدأت الرهبنة في مصر عندما أراد أشخاص أن يعيشوا في الزهد وإنكار الذات عن طريق عزل أنفسهم عن اغراءات الدنيا والمجتمع، حيث ظهرت مجتمعات رهبانيه منها مجتمعات بتتكون من النساك المنعزلين ومنها مجتمعات عاشت بنظام معين تحت رؤساء الأديرة.
وتعيش الكنيسة هذه الفترة أيام الخماسين وهى فترة الخمسين يومًا المحصورة بين عيد الفصح "أى عيد القيامة"، وعيد الخمسين "أى عيد العنصرة" وهى فترة فرح فلا يُصام فيها، ويجرى الطقس فيها باللحن الفرايحى، ويُحتفل فيها يوميًا بذكرى قيامة المسيح من بين الأموات.
يسمى كل يوم أحد من آحاد الخماسين المقدسة باسم مختلف، الأحد الأول هو أحد توما تلميذ المسيح الذى تشكك فى القيامة ثم عاد وآمن بها، والأحد الثانى يسمى بأحد الحياة الأبدية، أما الأحد الثالث، فهو أحد السامرية، والأحد الرابع يسمى بنور العالم، والأحد الخامس يطلق عليه الطريق والحق والحياة، لكن الأحد السادس يطلق عليه انتظار الروح القدس، فيما يسمى الأحد السابع بعيد العنصرة.