في ذكرى الثورة.. «نورلاند» يُجدد دعم بلاده لليبيين
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
جدد المبعوث الأمريكي الخاص إلى ليبيا ريتشارد نورلاند، دعم بلاده لليبيين من الشرق والغرب والجنوب في جهودهم لتحقيق تطلعاتهم الطويلة الأمد نحو إختيار حكومة موحدة تضمن التنمية المتساوية لجميع مناطق البلاد وتحقيق السلام والازدهار على المدى البعيد.
ونقل حساب السفارة الأمريكية لدى ليبيا عن نورلاند قوله بمناسبة ذكرة ثورة 17 فبراير: “نحن نشجع بقوة جميع القادة الليبيين على تنحية خلافاتهم جانبًا، ومنح الأولوية للصالح العام للأمة، والمشاركة في حوار صادق يقود#ليبيا نحو لحظة محورية جديدة في تاريخها و مستقبل أفضل يستحقه الشعب الليبي.
وأضاف نورلاند: “ستستمر الولايات المتحدة في تعزيز شراكتها مع جميع سكان ليبيا، في الشرق والغرب والجنوب”.
المبعوث الخاص السفير نورلاند: "في الذكرى الثالثة عشرة لثورة 17 فبراير، تؤكد الولايات المتحدة من جديد التزامها بدعم الليبيين من الشرق والغرب والجنوب في جهودهم لتحقيق تطلعاتهم الطويلة الأمد نحو إختيار حكومة موحدة تضمن التنمية المتساوية لجميع مناطق البلاد و تحقيق السلام والازدهار… pic.twitter.com/SJS6toqgW2
— U.S. Embassy – Libya (@USEmbassyLibya) February 17, 2024
آخر تحديث: 17 فبراير 2024 - 17:52المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الأمريكية ثورة 17 فبراير حكومة موحدة ريتشارد نورلاند واشنطن
إقرأ أيضاً:
ليبيا ترحّب باتفاق السلام بين الكونغو ورواندا وتؤكد دعمها للجهود الإقليمية لإنهاء الصراع
أعلنت وزارة الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الوحدة الوطنية ترحيبها بتوقيع جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا اتفاق سلام شامل يهدف إلى إنهاء الصراع المستمر بين البلدين.
وجاء التوقيع الخميس 4 ديسمبر 2025، على هامش مراسم رسمية استضافها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في العاصمة واشنطن.
وأوضحت الوزارة في بيانها أن الاتفاق يشدد على ضرورة وقف الأعمال القتالية فورا، واستعادة الاستقرار في المنطقة، وضمان وحدة أراضي الكونغو، وتعزيز سيادتها على مواردها الطبيعية، إلى جانب إطلاق مسار تفاوضي اقتصادي طويل الأمد بين البلدين، بما يسهم في ترسيخ دبلوماسية الحوار وتقليل التوتر وتعزيز الأمن.
وثمن البيان الجهود الإقليمية التي قادت إلى هذا التطور، خاصة تلك التي سبقت إعلان اتفاق الدوحة للسلام بين حكومة الكونغو الديمقراطية وحركة “إم 23″، بعد مفاوضات استمرت عدة أشهر بوساطة قطرية، وأسهمت في دفع مسار السلام شرق الكونغو.
وأكدت الوزارة دعمها الكامل لكل الجهود الدولية والإقليمية الرامية لترسيخ الأمن في القارة الأفريقية، مجددة التزام ليبيا بثوابتها في دعم الحوار باعتباره الطريق الأمثل لتجاوز الصراعات وتحقيق الاستقرار.
كما شددت الخارجية على أهمية الدور الذي يضطلع به الاتحاد الأفريقي والشركاء الدوليون لضمان تنفيذ الاتفاق وتحقيق الاستقرار، وصولًا إلى إحلال السلام الدائم وازدهار الشعب الكونغولي الديمقراطي، بحسب نص البيان.
المصدر: وزارة الخارجية والتعاون الدولي
Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0