البوابة نيوز:
2025-05-15@16:03:21 GMT

المها والريم ولماذا يضرب بعيونهم المثل ؟

تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT

المها والريم حيوانات شهيرة بعيونهم الساحرة حتى اصبح يضرب المثل بجمال عيون البشر بعيون المها والريم، ولا يعرف الكثير من الناس الفرق بينهما فالريم هو غزال موجود حول العالم والمها ظبي يمتلك أربعة أنواع مختلفة. 

توضح "البوابة نيوز" الفرق بين كل منهما والفرق بين عيونهم وأماكن تواجدهم.

-غزال المها:

يمتلك أربعة أنواع مختلفة يعيش في دول أفريقيا والشرق الأوسط ويتميز بكبر حجمه مع قرون صغيرة تشبه الرمح ومن أكبر أنواع أوريكس غازيلا فهو حيوان صحراوي برقبة سميكة قريبة لرقبة الحصان، وجسمه عضلي مع علامات سوداء ووجه أبيض، يواجه هذا الغزال الصيد من أجل لحومه وجلده وبعض الأقاويل حول استخدام القرون في السحر، ويفتقد وطنه بسبب توسع البشر وانخفض عدده بسبب توسع البشر في أفريقيا.

لذلك تعمل المنظمات على الحفاظ عليه من الانقراض وتخصيص مساحات من أجل حمايته  وتعمل المؤسسة الإفريقية للحياة البرية مع بعض الحكومات والقرى لتحصيص مساحات لمساعدة المها للتجول فيها بأمان.

-عيون المها:

تكون عيونه صغيرة للغاية مقارنة بعيون باقي أنواع الغزلان.

-حيوان الريم:

الريم نوع من أنواع الغزال يكون طوله من 101 إلى 116 سم وهو غزال ذو لون شاحب أجزائه العلوية باللون الأصفر والأطراف السفلية باللون الأبيض والاصفر الشاحب، والقرون مختلفة في الذكر والأنثى في الذكر تكون نحيلة وعلى شكل حرف s وفي الانثى تكون رقيقةوخفيفة الوزن ومستقيمة أكثر من الذكر.

وعلى الوجه توجد علامات باهتة وشريط غير واضح على طول الجانب وذيل أسود أو بني ويبلغ طوله حوالي 15 سم، ويتواجد في الجزائروتونس وليبيا ومصر وبعض الأماكن المعزولة في الصحراء وتفضل السكن في الأماكن التي تمتلك بيئة صحراوية وهي من الحيوانات المهددة بالانقراض بسبب اصطيادها لغرض الرياضة والحصول على اللحم والقرون وعددها الموجود في العالم في الوقت الحالي من 300 إلى600 فرد ناضج ويتناقص العدد يوم بعد يوم.

-عيون الريم:

عيونه كبيرة وواضحة وتمتلك لمعة مميزة مثل النجوم.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: غزال

إقرأ أيضاً:

لماذا تراجع الأجانب عن شراء العقارات في تركيا؟ ولماذا يشتري الأتراك في أوروبا؟

الكاتب التركي: ناكي بكير – ترجمة موقع تركيا الان – بينما بدأت موجة شراء الأجانب للعقارات في تركيا بالانحسار، استمرت وتيرة شراء الأتراك للعقارات في الخارج بكامل سرعتها خلال الربع الأول من هذا العام أيضًا. وقد تجاوزت كمية العملات الأجنبية التي أخرجها الأتراك إلى الخارج لشراء العقارات تلك التي جلبها الأجانب إلى تركيا لنفس الغرض. ومع تبدل الاهتمام المتبادل في الاستثمارات العقارية، انقلب التوازن بشكل كامل.

وكان تدفق الأجانب إلى شراء العقارات في تركيا – لا سيما الروس والأوروبيين المهتمين منذ فترة طويلة بالمدن الساحلية، إلى جانب مواطني دول الشرق الأوسط الذين جذبتهم ميزة الحصول على الجنسية التركية – قد أصبح خلال العقد الماضي مصدرًا مهمًا للعملات الأجنبية وساهم بشكل ملحوظ في ميزان الحساب الجاري لتركيا. غير أن هذا التوجه بدأ في التراجع منذ عام 2023، في حين تسارع توجه الأتراك نحو شراء العقارات في الخارج، واستمر هذا الاتجاه بقوة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2024.

انخفاض في شراء الأجانب وارتفاع في شراء الأتراك

أظهرت بيانات ميزان المدفوعات الصادرة عن البنك المركزي أن مشتريات الأتراك للعقارات في الخارج بلغت 144 مليون دولار في يناير، و190 مليون دولار في فبراير، وارتفعت إلى 227 مليون دولار في مارس. في المقابل، بلغ حجم مشتريات الأجانب للعقارات في تركيا 132 مليون دولار في يناير، و134 مليون دولار في فبراير، و149 مليون دولار في مارس، وهو ما يقل عن حجم العملات الأجنبية التي أخرجها الأتراك إلى الخارج لنفس الغرض. وتؤكد هذه الأرقام أن اهتمام الأتراك بشراء العقارات خارج البلاد يزداد قوة، في حين يتراجع اهتمام الأجانب بتركيا.

وفي الفترة ما بين يناير ومارس، انخفضت استثمارات الأجانب في العقارات التركية بنسبة 47.9% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، لتصل إلى 415 مليون دولار، بينما ارتفعت مشتريات الأتراك في الخارج بنسبة 17.1% لتسجل 561 مليون دولار، متجاوزة بذلك استثمارات الأجانب في تركيا. ووفقًا لسعر صرف الدولار الرسمي لدى البنك المركزي، فإن قيمة الأموال التي أخرجها الأتراك لشراء عقارات في الخارج بلغت نحو 20.3 مليار ليرة تركية.

يُذكر أنه خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الماضي، اشترى الأجانب عقارات في تركيا بقيمة 796 مليون دولار، بينما بلغت مشتريات الأتراك في الخارج 479 مليون دولار، ما أدى إلى تحقيق صافي دخول للعملات الأجنبية بقيمة 317 مليون دولار. أما خلال الفترة نفسها من هذا العام، فقد حدث العكس، حيث سجل الميزان العقاري بين الجانبين صافي خروج للعملات الأجنبية بقيمة 146 مليون دولار.

عام 2023 شكّل نقطة تحوّل

شهدت الاستثمارات العقارية المتبادلة بين الأتراك والأجانب تحولًا جذريًا في التوازن، خاصة اعتبارًا من عام 2023، حيث بدأت المؤشرات في الاتجاه المعاكس. ووفقًا لبيانات البنك المركزي التركي، فقد كانت استثمارات الأجانب في العقارات التركية تتراوح بين 2 و3 مليارات دولار سنويًا خلال الفترة من 2006 إلى 2012، ثم تجاوزت حاجز 3 مليارات دولار لأول مرة في عام 2013، و4 مليارات في 2014، ثم 5 مليارات في 2018، وبلغت ذروتها التاريخية في عام 2022 عند 6.3 مليار دولار.

لكن هذا الارتفاع لم يستمر، حيث انخفضت استثمارات الأجانب بشكل حاد اعتبارًا من عام 2023، لتتراجع إلى 3.6 مليار دولار، أي ما يقارب النصف مقارنة بالعام السابق، واستمر التراجع في 2024 ليصل إلى 2.8 مليار دولار فقط.

في المقابل، كانت مشتريات الأتراك للعقارات في الخارج تتراوح ما بين 213 و371 مليون دولار سنويًا حتى عام 2022، لكنها قفزت إلى 628 مليون دولار في ذلك العام، ثم تضاعفت إلى 1.8 مليار دولار في 2023، ووصلت إلى 2.2 مليار دولار في 2024، ما يشير إلى نمو مطرد.

ويتوقع أنه في حال استمرار وتيرة التراجع في شراء الأجانب للعقارات خلال الربع الأول من هذا العام، فقد ينخفض إجمالي مشترياتهم إلى ما دون 1.5 مليار دولار بنهاية 2024. في المقابل، إذا استمرت وتيرة النمو الحالية في مشتريات الأتراك، فمن المرجح أن تتجاوز 2.5 مليار دولار خلال نفس العام، متفوقة بذلك بفارق كبير على استثمارات الأجانب في تركيا.

حصة الأجانب في المبيعات العقارية تراجعت إلى 1.4%

أظهرت إحصاءات مبيعات العقارات حتى نهاية مارس، الصادرة عن معهد الإحصاء التركي (TÜİK)، أن حصة الأجانب في مبيعات العقارات في تركيا تراجعت مجددًا إلى مستويات 1%، بعد سنوات من الارتفاع. فقد ارتفع عدد العقارات المباعة في عموم تركيا خلال شهر مارس بنسبة 5.1% مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي، ليصل إلى 110,795 وحدة، في حين انخفض عدد العقارات المباعة للأجانب بنسبة 11.5% ليبلغ 1,574 وحدة فقط.

وفي الفترة ما بين يناير ومارس، بلغ إجمالي مبيعات العقارات 335,784 وحدة، اشترى الأجانب منها 4,578 وحدة فقط. وبينما ارتفع إجمالي المبيعات بنسبة 20.1% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، تراجعت مبيعات العقارات للأجانب بنسبة 19.5%.

وكانت حصة الأجانب من مبيعات العقارات في تركيا قد وصلت إلى 4.5% في عام 2022، ثم انخفضت إلى 2.9% في عام 2023، وتراجعت إلى 1.6% في عام 2024، قبل أن تسجل انخفاضًا إضافيًا إلى 1.4% فقط خلال الربع الأول من هذا العام.

 

152 مليار ليرة خلال ثماني سنوات

تُظهر السجلات الإحصائية المتعلقة باستثمارات الأتراك العقارية في الخارج البيانات منذ بداية عام 2017. ووفقًا لهذه المعطيات، اشترى الأتراك عقارات بقيمة إجمالية بلغت 6 مليارات و577 مليون دولار في دول مختلفة خلال الفترة الممتدة من يناير 2017 وحتى مارس 2025، أي خلال 8 سنوات و3 أشهر.

وعند تحويل هذا المبلغ إلى الليرة التركية وفق متوسط سعر صرف الدولار المعتمد من البنك المركزي خلال هذه الفترة، فإن القيمة الإجمالية التي دفعها الأتراك لشراء عقارات خارج البلاد تصل إلى نحو 152.3 مليار ليرة تركية.

وعند النظر إلى التطورات السنوية:

اقرأ أيضا

انخفاض جديد في قيمة الليرة التركية أمام الدولار واليورو

مقالات مشابهة

  • لماذا تراجع الأجانب عن شراء العقارات في تركيا؟ ولماذا يشتري الأتراك في أوروبا؟
  • ورقة كلمة السر.. القصة الكاملة لـ ضبط لاعب المنتخب السابق علي غزال
  • ضبط لاعب منتخب مصر السابق بتهمة النصب والاحتيال
  • ضبط علي غزال لاعب منتخب مصر السابق.. اعرف السبب
  • محطات المفاوضات الروسية الأوكرانية لوقف الحرب.. كيف جرت؟ ولماذا فشلت؟
  • لماذا يصر زيلينسكي على حضور بوتين إلى إسطنبول.. ولماذا لن يأتي سيد الكرملين؟
  • 5 أشياء لا تتركها داخل السيارة في الصيف.. قد تكون قاتلة
  • زيارة ترامب المرتقبة للرياض في عيون الصحافة السعودية.. أهميتها وملفاتها وأهدافها
  • تفاصيل جديدة عن عملية الإفراج عن عيدان ولماذا رفض مقابلة نتنياهو
  • الأهلي يتحدى سيراميكا من أجل عيون لقب الدوري