مستشارة مصر أمام العدل الدولية: الفلسطينيون يواجهون عقابًا جماعيًا منذ 75 عاما
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
قدمت د. ياسمين موسى، المستشارة القانونية لمكتب وزير الخارجية المصري، إفادة مصر أمام محكمة العدل الدولية حول الممارسات الإسرائيلية في الأراضي المحتلفة.
إفادة مصر أمام محكمة العدل الدوليةوأوضحت "موسى"، خلال مرافعة مصر أمام العدل الدولية بشأن الممارسات الإسرائيلي، المُذاع عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن هذه الدعوى من الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن الوقوف على الممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية تأتي بعد 75 عامًا من الاحتلال والنزوح والعقاب الجماعي والتحريض والعنف والمعاناة المستمرة للشعب الفلسطيني.
وشددت على أنه خلال كلمتنا الآن المجازر والمذابح الإسرائيلية في قطاع غزة مستمرة، موضحة أن هناك 29 ألف مدني فلسطيني تم قتلهم 1.3 مليون شخص نزحوا، معتمدة في تحويل الحياة لسيئة وتجعل الحياة مستحيلة وتمنع وصول المساعدات وتزيد من العراقيل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العدل الدولية الممارسات الإسرائيلية وزير الخارجية المصري مصر محكمة العدل الدولية
إقرأ أيضاً:
سيدة تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة: تدخل أخت الزوج سبب انهيار زواجي
وقفت شابة تدعى تهاني، أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة، طالبة الخلع من زوجها، بعد أن استشعرت أن استمرار الحياة الزوجية أصبح مستحيلا بسبب تدخل شقيقته الدائم في شؤون منزلها رغم المحاولات المتكررة لوضع حد لهذا التدخل، إلا أن كل الجهود باءت بالفشل، ما دفعها للجوء إلى القضاء.
في تفاصيل دعواها قالت تهاني إن زواجها من زوجها دام نحو عام ونصف من دون خلافات تذكر، لكن سرعان ما بدأت شقيقته بالتدخل في تفاصيل حياتهما اليومية.
وأضافت أن تدخلاتها لم تقتصر على الأمور المنزلية فقط، بل تعدت إلى مقارعة قرارات متعلقة بزوجها شخصية، وصفته بأنه الشخص الوحيد الذي يملك حق الحديث في شؤونهم.
وأوضحت أنها حاولت أكثر من مرة الابتعاد عن المنزل، لكنها لم تجد مخرجا، فتقدمت بطلب الطلاق لكنها وجدته مرفوضا فتوجهت إلى محكمة الأسرة مطالبة بـ«الخلع» لإنهاء معاناتها.
تهاني روت أنها كانت تبلغ من العمر 23 عاماً حين وافق زوجها على الارتباط، بعد خطبة استمرت 8 أشهر، واليوم يجد الزواج نفسه أمام اختبار صعب بعدما بات التدخل العائلي سببا في تفكك بيت أسرتها.
وفي المرافعة أمام المحكمة شددت على أن الخلافات المتكررة بسبب تدخل أخت زوجها، دفعتها إلى اتخاذ موقف نهائي، مطالبة القضاء بمنحها الحرية التي تحتاجها لتبدأ حياتها من جديد.