صوت وعقلية من السماء..طفل أسواني موهوب يقرأ القرآن الكريم بعدد آياتة وصفحاته|شاهد
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
محافظة أسوان تشهد في كل يوم ظهور العديد من المواهب الإبداعية والإبتكارية مما يجعلها فى المقدمة دائماً.
وفى هذا الإطار نستعرض عبر عدسة " صدى البلد " أحد المواهب الإبداعية التى تتجسد فى الطفل المعجزة " عبد الرحمن محمد عبده 9 سنوات، بالصف الثالث الإبتدائي، والذى تفوق على نفسه بتميزه وتفرده بصوت وعقلية من السماء حيث يحفظ الطفل الأسوانى كتاب الله من آيات المصحف الشريف.
ويستطيع الطفل عبد الرحمن قراءة الآيات القرآنية ومعرفة ارقامها ونوعيتها بأنها مدنية أو مكية، ويستطيع الطفل الأسوانى أيضاً معرفة عدد الآيات القرآنية فى كل سورة على حده، بالإضافة إلى معرفة الجزء الذى تقع فيه السورة، وكذا الحزب والصفحات، فضلاً عن حفظه لكتاب الله بالتجويد.
وقد أكدت المحفظة لكتاب الله للطفل المعجزة على أن عبد الرحمن يعتبر طفل موهوب بشكل غير مسبوق، ولم أشهده من قبل فى أى أحد، ويستحق أن يلقى إهتمام ورعاية مباشرة من المسئولين بالجهات المختلفة ، وخاصة الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، لأنه طفل نابغة وفريد من نوعه فى حفظ كتاب الله بشكل منفرد.
وأوضحت بأن والدى الطفل الأسوانى المعجزة عبد الرحمن اعطوا لى التعامل مع ابنهم، والآخذ بأيده لينال الإهتمام الذى يستحقة، متمنية بأن يكون ذلك عبر صدى البلد المشهود لها بإبراز المواهب المختلفة ودعمها وتنميتها وصقلها لتصل إلى طريق النور، وفتح اوسع المجالات لرعايتها على الوجه الأكمل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسوان محافظة أسوان الطفل المعجزة اخبار المحافظات عبد الرحمن
إقرأ أيضاً:
الجوازات تواصل تقديم خدماتها لتسهيل مغادرة ضيوف الرحمن من إيران عبر منفذ جديدة عرعر
تواصل المديرية العامة للجوازات، تقديم خدماتها لإنهاء إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن من الجمهورية الإسلامية الإيرانية، عبر منفذ جديدة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية، وذلك تنفيذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين، بناءً على ما رفعه سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- بتسهيل احتياجات الحجاج الإيرانيين في ظل الظروف الراهنة التي تعيشها بلادهم، بعد أن منّ الله عليهم بأداء فريضة الحج لهذا العام 1446هـ، بكل يسر وطمأنينة.
وكانت الجوازات قد أكدت تسخير جميع خدماتها لضيوف الرحمن من الجمهورية الإسلامية الإيرانية، لإنهاء إجراءاتهم بيسر وسهولة بالتنسيق مع الجهات المعنية، بما يحقق عودتهم إلى وطنهم سالمين -بإذن الله-.