موقع النيلين:
2024-06-12@14:44:37 GMT

لن تنتهي الحرب بداحس وغبراء العصر

تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT


□□ لن تنتهي الحرب بداحس وغبراء العصر
□ اختزال قضية الحرب وتصويرها وكانها بين قبيلتين، أو كيانين أمر معيب وخبيث وجائر، لأن حلم من اشعلوها هو أن تنتهي بحرب أهلية، وقمة مناهم أن يدور رحاها بين قبليتين، وقمة السرور أن يشهد العالم داحس وغبراء حديثة فى السودان.

□ ولكن هذه الخزعبلات يجب ان تقرأ فى اطار الهزائم المرة التي تتجرعها المليشيا هذه الأيام.


□ هذا الصراخ يعبر عن حالة الألم والاحباط عندهم..
□ لن يجد أيها الجنجويد احتمائكم وتدثركم بثوب قبيلة محددة.
□ التمرد حالة وليست قبيلة.
□ التمرد سلوك وليس كيان.

□ سلوك من ارتكبه صار متمرداً، وإن كان من بربر او بارا او بورتسودان اوبرلين أو بابنوسة..
□ الترميز والتشخيص وكل الحيل نفدت.
□ اطمئنوا الحرب ستنتهي بالقضاء علي التمرد..
□ نعم لن تنتهي بحرب أهلية ابدا.
□ الحرب الأهلية وهم فى اذهان العملاء.

العميد الطاهر ابو هاجه

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

قصة حب «روميو وجوليت» النسخة المصرية تنتهي في محكمة.. طلب غريب من الزوج

رجل حسن الأخلاق، له هيبة كبيرة تحترمه النساء والرجال بفضل سماته المميزة، وحضوره يلفت الأنظار ويجعل الجميع يشعرون بالراحة، فقد أسس عمله الخاص دون مساعدة أحد، وجمع كل قرش بعرق جبينه، كما حافظ على كل شيء مرتب في حياته، إلا نحن، بكلمات بسيطة تتخللها الحسرة، عبرت ماجدة، صاحبة الـ55 عامًا، عن سبب رغبتها في الانفصال داخل أسطر الصفحة الـ3 من دعوى الخلع رقم 13049، بعدما قررت كتابة الحلقة الأخيرة من حياتها، والابتعاد عن أبنائها وشريك رحلتها وحبيب أيامها، وفقًا لما روته لـ «الوطن»، فما قصتها؟

30 سنة.. حب وانفصال وطلاق وخلع

في عام 1994، تزوجت ماجدة من رجل أحلامها، الشاب الذي كانت تحلم به، وعاشت معه قصة حب جميلة، حيث كان يلقبهم الجميع بـ«روميو وجوليت»، وأنجبا ولدين، وعلى مدار 30 عامًا (منذ ارتباطهما حتى الزواج والانفصال)، تعرضا لعدة أزمات، لكنهما تمكنا من التغلب عليها كالجبال، حتى استطاعا بناء ثروة ضخمة، على الرغم من التحديات الصعبة، سواء في العمل أو في المنزل، ولكنها كانت تتنازل ولا تفصح عن مشاكلها لأحد، وفقًا لما صرحت به.

«الحب كان أحلى حاجه في قصتنا كنت فاكرة أن الطفلة اللي عندها 15 سنة هفضل عايشة بروحها، أجلت قرار الانفصال سنين طويلة ولأسباب كتيرة، كان عندي ولادي بالدنيا، ولازم أكمل اللي وعدته بيه، لكنه كان مش بيفوت فرصة غير لما يثبتلي فيها أنه طماع، وعايز ياخد كل حاجه من الدنيا»، تضحيات متلاحقة وأمنيات مؤجلة جعلت ماجدة تضرب بحب حياتها عرض الحائط بعد 10 سنوات من الزواج، إذ طلبت الطلاق وبعد تدخل العائلتين عادت عن قرارها.

طلب غريب من الزوج

بارع في إخفاء أي دليل يترك مسرح الجريمة نظيفًا بعد خيانته لها، فتُصاب بالجنون، لكنها وضعت حدًّا للأمر، وبعد أن اتفقا على الطلاق منذ 10 سنوات، ساومها على الانفصال من أجل أن تعيش مع أولادهما تحت سقف واحد، وتحصل على مصروفاتها كاملة «قال لي هتروحي فين»، فقوافقت ماجدة مضطرة، وطوال الـ10 سنوات لم يترك فكرة للتعبير عن حبه لها، وأقنعها أن تجلس معه في نفس المنزل لأنه ما زال يحبها ولا يقوى على فراقها.

هو لم يقوَ على فراقها، فطلب منها الجلوس معه في نفس المنزل وتحقيق رغبتها في الانفصال، أما هي فكانت أضعف ولم تقوى على رؤيته عائدًا عند منتصف الليل في حالة مرزية- على حد تعبيرها- فطلبت الطلاق والبعد عنه، لكنه اتهمها بأنها تريد أخذ شقة عمره، وتستغل حبه لها، فقررت الانتصار لكرامتها بدعوى خلع في محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، وأن تترك له جنته، وما زالت تنتظر الحكم خلال الشهر الجاري.

مقالات مشابهة

  • مادلين طبر تنتهي من تصوير مسلسل سيما ماجي
  • في الحقيقة أن التوصيف المنصف لعضوية تقزم هو أنهم (عبيد المتمردين)
  • جنرال إسرائيلي متقاعد: حماس لم تهزم.. ونتنياهو يقاتل بحرب عبثية تحصد جنودنا
  • مهم للموظفين الراغبين بالترشح للانتخابات النيابية
  • نهيان بن زايد: الكوادر الوطنية قادرة على مواكبة متغيرات العصر
  • كركوك.. مشاجرة تنتهي بقتل شخصين بـدهس متعمد وهروب السائق
  • قصة حب «روميو وجوليت» النسخة المصرية تنتهي في محكمة.. طلب غريب من الزوج
  • الولايات المتحدة قد تتّجه نحو حرب أهلية قد تُنهي وجودها
  • راشد عبد الرحيم: البرهان وقحت
  • صيانة الدستور يعلن أهلية 6 من المترشحين